الفائزون بجائزة نوبل للسلام في السنوات العشر الماضية
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
في ما يأتي أسماء الفائزين في السنوات الـ10 الأخيرة بجائزة نوبل للسلام التي أعلنت الجمعة في أوسلو:
2023: الناشطة والصحفية الإيرانية المسجونة نرجس محمدي التي كوفئت على "نضالها ضد قمع النساء في إيران وكفاحها من أجل تشجيع حقوق الإنسان والحرية للجميع".
2022: الناشط الحقوقي البيلاروسي أليس بيالياتسكي ومنظمة "ميموريال" الروسية و"مركز الحريات المدنية" الأوكراني (غير حكوميين).
2021: الصحفيان ماريا ريسا (الفلبين)، وديمتري موراتوف (روسيا) عن "دفاعهما ببسالة عن حرية الصحافة".
2020: برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة على "جهوده في محاربة الجوع بالعالم".
2019: رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد "لجهوده في إرساء السلام" وتحديدا "لمبادرته الحاسمة التي هدفت إلى تسوية النزاع الحدودي مع إريتريا".
2018: الطبيب الكونغولي دينيس موكويجي، والإيزيدية ناديا مراد تكريما لجهودهما في مكافحة العنف الجنسي في النزاعات حول العالم.
2017: الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية (آيكان) لمساهمتها في اعتماد معاهدة تاريخية لحظر الأسلحة النووية.
2016: الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس عن التزامه في إنهاء النزاع المسلح مع متمردي "القوات المسلحة الثورية الكولومبية" (فارك).
2015: الرباعي الراعي للحوار الوطني في تونس المؤلف من 4 منظمات من المجتمع المدني، والذي أتاح "إنقاذ الانتقال الديمقراطي" في البلاد.
2014: ملالا يوسفزاي (باكستان)، وكايلاش ساتيارتي (الهند) عن "نضالهما ضد اضطهاد الأطفال والشباب، ودفاعهما عن حق كل الأطفال في التعليم".
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
توقعات مناخية مرعبة للسنوات الخمس المقبلة..طقس قاس وحرارة قاتلة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُتوقّع أن تُسجّل درجات الحرارة العالمية أرقامًا قياسية، في السنوات الخمس المقبلة، ما يمهّد الطريق لمزيد من الظواهر الجوية المتطرّفة والقاتلة، وفق تقرير سنوي صادر عن وكالتين للأرصاد الجوية.
كشف التقرير الذي أعدّته منظمة الأرصاد الجوية العالمية ومكتب خدمة الأرصاد الجوية الوطنية في المملكة المتحدة، عن احتمال بنسبة 70٪ بأن يتجاوز الاحترار العالمي خلال السنوات الخمس المقبلة، 1.5 درجة مئوية.
يزيد ارتفاع درجة حرارة الأرض بأكثر من درجة ونصف درجة مئوية من المخاطر، وإحداث نقاط تحول في النظام المناخي.
حذّر العلماء من أنّ ذوبان جليد البحار والأنهار الجليدية قد يقترب بسرعة من نقطة اللاعودة، ما سيترتب عليه عواقب دراماتيكية لجهة ارتفاع مستوى سطح البحر.