صدى البلد:
2025-12-15@04:01:32 GMT

من المطبخ التونسي.. طريقة عمل سلطة الكسكس بالكاري

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

تعتبر طريقة عمل سلطة الكسكس بالكاري، هي احد الاكلات التونسية، والتي يمكن تحضيرها في المنزل في خطوات سهلة وسريعة.

 

أكلة مصرية.. طريقة عمل رقاق باللحمة المفرومة من المطبخ الهندي.. طريقة عمل دجاج تكا الطازج

 

وقدم الشيف سنان بطرس، طريقة عمل الكسكس بالكاري، وهي من وصفات المطبخ التونسي، والتي يمكن تحضيرها في المنزل في اقل من نصف ساعة، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 4 اشخاص، وإليكم الوضفة بالتفصيل في السطور التالية.

.

 

طريقة عمل سلطة الكسكس بالكاري

 

طريقة عمل سلطة الكسكس بالكاري

 

مقادير طريقة عمل سلطة الكسكس بالكاري:

كوب ونصف كسكس

ملعقة كبيرة زبدة

كوب ونصف ماء مغلي

ربع كوب زبادي

ربع كوب زيت زيتون

ملعقة صغيرة خل

ملعقة صغيرة كاري

ربع ملعقة صغيرة كركم

ملعقة صغيرة ونصف ملح

ملعقة صغيرة فلفل

نصف كوب جزر، مكعبات صغيرة

نصف كوب بقدونس طازج مفروم

نصف كوب زبيب

ربع كوب شرائح اللوز

2 عيدان بصل أخضر، شرائح رفيعة

ربع كوب بصل أحمر، مكعبات صغيرة

 

طريقة عمل سلطة الكسكس بالكاري :

_ نضع الكسكس في وعاء متوسط، ونذيب الزبدة في الماء المغلي ثم نصبها فوق الكسكس.
_ نغطي الوعاء جيداً ونتركها لمدة 5 دقائق، ثم نقلّبها بالشوكة.
_ نخفق الزبادي، الزيت، الخل، الكاري، الكركم، الملح والفلفل.
_ نسكب المزيج فوق الكسكسي ونقلّبهم جيداً بالشوكة.
_ يضاف الجزر، البقدونس، الزبيب، اللوز، البصل الأخضر والأحمر ونقلّب، ثم نقدم سلطة الكسكس بالكاري مباشرة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف: أسلاف البشر يصنعون أدوات عظمية قبل مليون ونصف!

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

توصلت دراسة نُشرت الأربعاء في مجلة «نيتشر» إلى أنّ أشباه البشر، وهم الممثلون الأوائل للسلالة البشرية، كانوا يصنّعون أدوات عظمية قبل 1.5 مليون سنة؛ أي في مرحلة أبكر بكثير مما كان يُعتقد.

ومن المعلوم أنّ بعض هؤلاء الأسلاف البعيدين، على سبيل المثال شبيه الإنسان الأسترالي (القرد الجنوبي)، استخدموا بقايا العظام لحفر تلال النمل الأبيض أو حفر الدرنات. واليوم مثلاً، لا تزال قردة الشمبانزي، وهي من سلالة قريبة من البشر، تستخدم عيدان تناول الطعام للوصول إلى النمل الأبيض في موائلها.

قبل أكثر من مليونَي سنة، أنتج أشباه البشر من شرق أفريقيا في مضيق أولدوفاي في تنزانيا، وهو أحد أهم مواقع ما قبل التاريخ في العالم، أدوات حجرية. لكن حتى اليوم، ما كان يُعرَف أي مثال على الإنتاج المنهجي لأدوات عظمية يعود تاريخها إلى ما قبل 500 ألف سنة قبل الميلاد، باستثناء بضعة أمثلة متفرقة في أفريقيا.

وكان لاكتشاف أجرته مجموعة تضم علماء من مختلف أنحاء العالم، دور في تغيير هذا السيناريو من خلال إعادة عقارب الساعة مليون سنة إلى الوراء.

وحددت الدراسة التي وقعها إغناسيو دي لا توري من المعهد الإسباني للتاريخ في مدريد، 27 أداة مصنوعة من عظام الفخذ والساق وعظم العضد لحيوانات كبيرة، خصوصاً لفيلة وأفراس نهر.

وفي حديث لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، يقول عالم الآثار فرنشيسكو ديريكو من جامعة بوردو، والذي أشرف على الدراسة مع أنجيليكي تيودوروبولو من المعهد الإسباني للتاريخ: «هذه المرة الأولى التي نكتشف فيها مجموعة من هذه الأدوات تعود إلى الأرض نفسها في أولدوفاي».

ولن ترى عيون غير الخبراء سوى قطع كبيرة من العظام. لكن بالنسبة إلى عالم الأنثروبولوجيا، تشكل هذه العظام شاهداً على قدرات معرفية مميزة، وتؤشر إلى إتقان «أنماط ذهنية» للغرض الذي رغبوا في الحصول عليه، واختيار المادة المناسبة، والاستراتيجية المستخدمة لإنجازه.

ويُظهر تحليل الأدوات أن مبتكريها فضّلوا استخدام عظام الفخذ المأخوذة مباشرة من الجيفة في حالة فرس النهر مثلاً، ولكن أيضاً من الأفيال، رغم ندرتها في هذا المكان، مما يؤشر إلى أنه تم الحصول عليها في مكان آخر.

وكانت هذه العظام تُشذّب بالحجارة التي كانت تُستَخدم كمطارق، للحصول على أداة يتراوح طولها بين 20 و40 سنتيمتراً، ويصل وزنها إلى أكثر من كيلوغرام.

يقول ديريكو: «لاحظنا وجود رغبة في تغيير شكل العظم، وإنتاج أدوات ثقيلة جداً وطويلة. وحتى في بعض الحالات، إنشاء نوع من الشق في وسط العظم، ربما للتمكّن من حمله بشكل أفضل في اليد».

ويُفترض أن هذه العظام الضخمة وذات الرؤوس المدببة قد استُخدمت لذبح ثدييات كبيرة، في وقت كانت لا تزال فيه الأدوات الحجرية، في الثقافة المسماة أولدوفاية تيمّناً بموقع أولدوفاي، مشذبة بطريقة بدائية.

وبحسب عالم الآثار، فإنه «ثمة عدد قليل جداً من الأدوات الكبيرة» المصنوعة من الحجر في موقع أولدوفاي، وهو نوع من الكوارتز لا يناسب العمليات الوحشية لذبح الفرائس الكبيرة.

وكانت الثقافة الأشولية التي ظهرت في المرحلة نفسها هي التي اخترعت قطع الحجارة ثنائية السطح التي أتاحت قطع لحم الطرائد وكشط جلودها.

ويقول فرنشيسكو ديريكو إن «فرضية الدراسة هي أن هذا الحجم من العظام في أولدوفاي هو اختراع أصلي، في لحظة تحوّل نحو السطوح الثنائية».

ويتابع أنّ «الاحتمال الآخر هو أنّ هذا التقليد استمر، لكن لم يتم تحديد هذه العظام فعلياً في مواقع أثرية أخرى».

وبالتالي، فإن التقنية التي بدأ اعتمادها في أولدوفاي «اختفت» لمليون عام، قبل أن تعاود الظهور لاحقاً، كما الحال في منطقة روما الحالية التي كانت تفتقر إلى الصوان ذي الحجم المناسب، فقام السكان بقطع عظام الفيل على شكل قطع ثنائية.

ويتبع استخدام العظام تطوّر السلالة البشرية؛ إذ انتقل ممثلوها من نحت عظام الفخذ قبل 1.5 مليون سنة إلى نحت قطع أكثر تعقيداً، مثل إبر الخياطة التي «تم اختراعها في الصين وسيبيريا ولم تصل إلى أوروبا إلا اعتباراً من 26 ألف سنة قبل الميلاد»، بحسب عالم الآثار.

مقالات مشابهة

  • برج العذراء.. حظك اليوم الإثنين 15 ديسمبر 2025: ادخر مبالغ صغيرة
  • الحكم على أسير مقدسي بالسجن 4 سنوات ونصف
  • أحلى من الجاهزة.. طريقة عمل سلطة الرنجة
  • مجدي شاكر: تسجيل الكشري عالميًا اعتراف بتاريخ المطبخ المصري
  • غنية الحوسني: المطبخ الإماراتي غني بأصالته
  • الصحة : توفير حضانات متنقلة وأجهزة تنفس صناعي صغيرة الحجم
  • دراسة تكشف: أسلاف البشر يصنعون أدوات عظمية قبل مليون ونصف!
  • هدايا صغيرة وابتسامات كبيرة.. أسرار حياة رائدة أعمال بريطانية
  • مسيحيو لبنان.. هويات مشرقيّة صغيرة بين محدودية التمثيل وتحديات الوجود
  • في سابقة عالمية.. اليونيسكو تُدرج المطبخ الإيطالي على قائمة التراث غير المادي