طوفان الأقصى.. تطور جديد بشأن تواجد الجيش الإسرائيلي على الحدود اللبنانية
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت 7 أكتوبر 2023، عن تعزيز قواته في جبهته الشمالية على الحدود اللبنانية.
وفي وقت سابق من اليوم السبت، أفادت الإذاعة الإسرائيلية، عن "حشد عشرات آلاف من جنود الاحتياط من قطاعات الجيش كافة وتعزيزات على الحدود مع لبنان"، مؤكدة حشد عشرات آلاف من جنود الاحتياط من قطاعات جيش الاحتلال.
واعترف جيش الاحتلال الإسرائليي، أن المقاومة الفلسطينية تسيطر على 7 مستوطنات حدودية مع قطاع غزة.
واندلعت اشتباكات بين مسلحين فلسطينيين تابعين لحركة حماس تسللوا إلى المستوطنات الإسرائيلية، وبين الأمن الإسرائيلي.
وقالت الهيئة العامة للبث الإسرائيلي: "سيطر مسلحون على مركز الشرطة في سديروت، وسقط عدد من الجرحى"، مضيفة أنه يجري تبادل لإطلاق النار بين المسلحين وجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأعلنت إسرائيل حالة التأهب للحرب ووافق وزير الدفاع على استدعاء جنود الاحتياط.
وأكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس "أبو مازن"، في وقت سابق من اليوم السبت 7 أكتوبر 2023، على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه، فيما أكد رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلية أن تل أبيب في حالة حرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طوفان الأقصى الجيش الإسرائيلي الحدود اللبنانية الاحتلال الاسرائيلي الاحتياط المقاومة الفلسطينية جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مصر تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي ومستوطنين للمسجد الأقصى
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن مصر تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي ومستوطنين للمسجد الأقصى المبارك.
وحذرت مصر من تداعيات تلك التصرفات الاستفزازية التي تمس معتقدات ومشاعر المسلمين حول العالم.
وأكدت ضرورة ضرورة تصدي المجتمع الدولي للانتهاكات الإسرائيلية ودعم حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
وأكد معروف الرفاعي، المتحدث باسم محافظة القدس المحتلة، أن رئيس الوزراء الاسرائيلي أكد أن القدس ستكون عاصمة إسرائيل، مشيرا إلى أن قوات الإحتلال قامت باقتحام ساحات المسجد الأقصى.
قال معروف الرفاعي، خلال تصريحات تلفزيونية، أن المستوطنين الإسرائيليين اعتدوا على النساء والشباب والعجائز، وحتى الصحفيين الذين يسجلون تلك المسيرة وهذا الإقتحام.
تابع المتحدث باسم محافظة القدس المحتلة، أن المقدسيون ثابتون في أرضهم، ومدينة القدس ستبقى عربية إسلامية مسيحية"، مواصلا: "لم يكن هناك أي رد فعل على حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة ومئات الآلاف من الشهداء وتدمير غزة بالكامل، وما نشاهده من تجويع وحرب إبادة وتطهير عرقي وتهجير لأهلنا من قطاع غزة، وبالتالي هذا أعطى ضوءً أخضر بشكل غير مباشر للاحتلال بأن يقوموا بكل ما يريدون في القدس والضفة الغربية".