اللجنة المنظمة تدعو للاحتشاد بالمحافظات في مسيرات التأييد لعملية طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
يمانيون../
دعت اللجنة المنظمة للفعاليات للاحتشاد في الساحات التي حددتها بالمحافظات في مسيرات التأييد والدعم لعملية طوفان الأقصى.
في محافظة صعدة، دعت اللجنة المنظمة لاحتشاد في ساحات مدينة صعدة والمرازم ورازح وغمر صباح غد الأحد.
وفي ذمار دعت اللجنة المنظمة للاحتشاد في مسيرة التأييد والدعم لعملية “طوفان الأقصى” جوار الاستاد الرياضي بالمدينة عصر غد الأحد.
كما دعت اللجنة المنظمة للاحتشاد في ساحتي المراشي والمتون بمحافظة الجوف غد الأحد.
وفي إب دعت اللجنة المنظة للاحتشاد في مسيرة التأييد والدعم لعملية “طوفان الأقصى” في 5 ساحات هي: الاستاد الرياضي بالمدينة ومدينة يريم ومدينة القاعدة ومدينة العدين ومدينة السدة صباح غد الأحد.
وإلى تعز، حيث دعت اللجنة المنظمة للفعاليات للاحتشاد في مسيرة التأييد والدعم لعملية “طوفان الأقصى” في 7 ساحات هي: مفرق ماوية بالتعزية وخدير وهجدة بمقبنة وشرعب الرونة وشرعب السلام ومنطقة الشرمان بماوية وجولة سفتيل بصالة صباح غد الأحد.
وفي محافظة البيضاء، دعت لجنة الفعاليات للاحتشاد في ساحتي مثلث البنك بمدينة البيضاء ونادي الأحمدي بمدينة رداع صباح غد الأحد في مسيرة التأييد والدعم لعملية “طوفان الأقصى”.
وفي حجة دعت اللجنة المنظمة للاحتشاد في مسيرة التأييد والدعم لعملية “طوفان الأقصى” وحددت ساحات المدينة ونجرة ومستبأ والمحابشة وعبس مكاناً للاحتشاد الجماهيري صباح غد الأحد.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر: الأحد المقبل أخطر أيام المسجد الأقصى.. ماذا سيحدث ؟
أصدت محافظة القدس اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن عزم منظمات إسرائيلية تنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى الأحد المقبل بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل".
وقالت محافظة القدس في بيان لها أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين".
وأضافت المحافظة في بيانها أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان.
وأشارت إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى، وارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض)، والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك في هذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير المتطرف إيتمار بن غفير نفسه، ما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد.
وأوضحت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو الماضي أن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل"، في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم.
وأشارت إلى أن ذكرى هذا العالم تعد من أخطر أيام المسجد الأقصى إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.
وأضافت أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل"، نظمته المنظمات المتطرفة في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور نائب رئيسها المتطرف آرييه كينغ، حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء.