مهندسون خريجون يغلقون مقر شركة نفط البصرة للمطالبة بتعيينهم.. صور
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
الأحد, 8 أكتوبر 2023 9:13 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
اغلق عدد من الخريجين من كلية الهندسة في محافظة البصرة ،اليوم الاحد، مقر شركة نفط البصرة(الزقورة) ومنعوا موظفو الشركة من الدخول لمزاولة اعمالهم وذلك للمطالبة بتعيينهم بصفة عقد او اجر في احد الشركات التابعة الى وزارة النفط.
وقال عدد منهم لـ/ المركز الخبري الوطني/: إن “عددهم يتجاوز ال400 مهندس يتظاهرون منذ 5 اشهر للمطالبة بالتعيين دون وجود اي اذان صاغية لمطالبهم”.
وأشار المحتجون الى ،انهم “يطالبون رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني بالتدخل بحل قضيتهم وتعيينهم اسوة بأقرانهم في محافظة ميسان اللذين حصلوا على موافقة رسمية بالتعيين”.
مضيفين ،أنهم”يتظاهرون منذ اكثر من خمسة اشهر برفقة اولياء امورهم ولم يستمع اي نائب او مسؤول حكومي في القطاع النفطي الى مطلبهم، ملوحين بتحويل تظاهراتهم الاحتجاجية وغلق مقر الشركة الى اعتصام مفتوح ونصب الخيام امام البوابات”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
نشطاء حركة “تساف 9” يغلقون معبر كرم أبو سالم ويمنعون شاحنات المساعدات من الدخول إلى غزة / فيديو
#سواليف
أغلق نشطاء من #حركة_تساف 9 #المتطرفة #معبر_كرم_أبو_سالم عند الطرف الجنوبي من قطاع #غزة ، ومنعوا #شاحنات_المساعدات من الدخول إلى #غزة.
نشطاء حركة "تساف 9" المتطرفة يغلقون معبر كرم أبو سالم ويمنعون شاحنات المساعدات من الدخول إلى غزة. pic.twitter.com/9DPBQ3vzYH
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 30, 2025ويعاني سكان قطاع غزة أزمة إنسانية حادة، وقد حذرت الأمم المتحدة من خطر وشيك بوقوع مجاعة، جراء نفاد المخزون الغذائي والطبي. وتواترت التقارير عن وفيات بين الأطفال نتيجة نقص التغذية والرعاية الطبية اللازمة.
مقالات ذات صلةوتصاعدت حدة الحصار الذي تفرضه سلطات #الاحتلال بشكل خاص منذ مارس 2025، حيث منعت السلطات الإسرائيلية دخول المساعدات الإنسانية بشكل شبه كامل، مما تسبب في تدهور الوضع الإنساني وانتشار المجاعة بين السكان المدنيين. الحصار يشمل منع دخول المواد الأساسية مثل الغذاء، الماء، والدواء، حاولت الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية تنفيذ خطط لإيصال المساعدات، ولكنها تواجه عراقيل كبيرة من السلطات الإسرائيلية، بما في ذلك إجراءات التفتيش المشددة على المعابر الحدودية، مثل معبر كرم أبو سالم، ومعبر نيتسانا، وميناء أشدود، وعلى الطرق التي تمر بها شاحنات المساعدات.