”المتحدث بأسم الرئاسة الروسية ” لابد من تهدئة الأوضاع بين فلسطين وإسرائيل
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
صرح المتحدث بأسم الرئاسة الروسية " دميتري بيسكوف " لابد من تهدئة الوضع بين إسرائيل وفلسطين، ويجب أن يعود الاتجاه السلمي بينهما في أقرب وقت ممكن، موضحا نظرتة للكرملين بشكل عام إلى الأحداث الجارية أنه من الصعب إضافة أي شيء إلى البيان الذي صاغته وزارة خارجيتنا، نحن نشعر بقلق بالغ، ونعتقد أن هذا الوضع يحتاج إلى أن يعود إلى الاتجاه السلمي في أقرب وقت ممكن ،لأن استمرار مثل هذه الجولة من العنف، بطبيعة الحال، محفوف بمزيد من التصعيد، وزيادة الصراع، وهذا خطر كبير على المنطقة، لذلك نحن قلقون للغاية".
واكد أنه توجد خطط لأي إتصال مع القيادات الإسرائيلية والفلسطينية، في جدول أعمال الرئيس بوتين، في الوقت الحالي، ولكن إذا لزم الأمر يمكن تنظيمها بسرعة.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
البرغثي يُنبّه: تجاهل تعقيدات حلّ الميليشيات قد يُفجِّر الأوضاع
???? البرغثي: التهوين في ملف الميليشيات خطر.. والحل دون خطة يعني إجهاض الجيش
ليبيا – وجّه وزير الدفاع الأسبق، محمد البرغثي، انتقادات لاذعة لما وصفه بـ”التهوين في التعاطي مع ملف حلّ الميليشيات”، محذرًا من تجاهل الجوانب المعقدة لهذا الملف، وما قد ينجم عن ذلك من تداعيات أمنية واجتماعية خطيرة.
???? الطرابلسي تجاهل أسئلة جوهرية ❓
وفي تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط”, قال البرغثي إن الطرح الذي قدمه وزير الداخلية عماد الطرابلسي بشأن حلّ التشكيلات المسلحة تغافل الإجابة عن تساؤلات أساسية، أبرزها:
ما مصير ترسانة السلاح الضخمة التي تمتلكها كل ميليشيا؟
إلى أي مدى تغلغلت هذه التشكيلات في النسيج الاجتماعهمي؟
ما موقعها من الحواضن الشعبية التي تكونت حولها في بعض مدن غرب البلاد؟
???? الميليشيات أصبحت ذراعًا اقتصادية واجتماعية ????
وأشار البرغثي إلى أن سيطرة هذه المجموعات على مؤسسات مدنية ومعابر استراتيجية لسنوات طويلة، جعل منها ذراعًا اقتصادية تستفيد منها شرائح من السكان، فضلًا عن اعتبارها ذراعًا عسكرية لبعض القبائل، ما يُنذر باعتراضات محلية على أي قرار بحلها.
???? الدمج غير المنظم يُضعف المؤسسة العسكرية ⚠️
وحذّر البرغثي من أن طرح دمج عناصر الميليشيات في المؤسستين الأمنية أو العسكرية، من دون الالتزام بخطط التسريح وإعادة الإدماج المعتمدة دوليًا، ومن دون مراعاة شروط القبول والانضباط والتأهيل، سيؤدي إلى إضعاف الجيش بدلًا من تقويته.