البوابة -  إذا كنت مهتماً بمعرفة أسباب الصراع الفلسطيني الإسرائيلي فيجب أن تعود إلى النكبة الفلسطينية نستعرض معكم في هذا المقال قائمة ببعض أفضل الكتب عن النكبة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي الاستيطاني، دون ترتيب معين:

أفضل 20 كتاب عن النكبة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي

النكبة الفلسطينية واقع مرير

نكبة فلسطين: إنهاء استعمار التاريخ، وسرد التابع، واستعادة الذاكرة (The Palestine Nakba: Decolonising History, Narrating the Subaltern, Reclaiming Memory) بقلم نور مصالحةحرب المائة عام على فلسطين: تاريخ الغزو والمقاومة الاستعمارية الاستيطانية (The Hundred Years' War on Palestine: A History of Settler Colonial Conquest and Resistance) بقلم رشيد الخالديأصوات النكبة: تاريخ حي لفلسطين (Voices of the Nakba: A Living History of Palestine) بقلم ديانا آلان وروزماري صايغالنكبة: فلسطين 1948 ومطالبات الذاكرة (Nakba: Palestine, 1948, and the Claims of Memory) تأليف أحمد سعديالأرض الأخيرة: قصة فلسطينية (The Last Earth: A Palestinian Story) بقلم رمزي بارودصباحات في جنين (Mornings in Jenin) بقلم سوزان أبو الهوىكتاب الاختفاء (The Book of Disappearance) رواية للكاتبة ابتسام عازمامرأة الطنطورة: رواية من فلسطين (The Woman from Tantoura: A Novel from Palestine) للكاتبة رضوى عاشورفلسطين +100: قصص من قرن بعد النكبة (Palestine +100: Stories from a Century After the Nakba) (تحرير إلياس خوري وياسمين الرشيدي)حول اليهودي العربي وفلسطين ونزوحات أخرى: كتابات مختارة (On the Arab-Jew, Palestine, and Other Displacements: Selected Writings) بقلم إيلا شوحطتحت شجرة النكبة (Under the Nakba Tree) بقلم موفا حوسةجبرا إبراهيم جبرا: البحث عن وليد مسعود ( Jabra Ibrahim Jabra: In Search of Walid Masood) رضوى عاشورالطنطورية (Al Tantouriah) لإبراهيم نصر اللهزمن الخيول البيضاء (Time of White Horses) بقلم إيان بلاكالأعداء والجيران: العرب واليهود في فلسطين وإسرائيل، 1917-2017 (Enemies and Neighbors: Arabs and Jews in Palestine and Israel, 1917-2017) بقلم إيان بلاك

توفر هذه الكتب وجهات نظر متنوعة حول النكبة، بدءًا من لمحات تاريخية ووصولاً إلى القصص الشخصية والروايات الخيالية.

وهي كلها قراءة أساسية لأي شخص يريد أن يفهم هذا الحدث المحوري في التاريخ الفلسطيني.
 

بالإضافة إلى الكتب المذكورة أعلاه، أوصي أيضًا بما يلي:

التطهير العرقي في فلسطين (The Ethnic Cleansing of Palestine) بقلم إيلان بابيالنكبة والبقاء: قصة الفلسطينيين الذين بقوا في حيفا والجليل 1948-1956 (Nakba and Survival: The Story of Palestinians Who Remained in Haifa and the Galilee) بقلم عادل مناعالمحرقة والنكبة: قواعد جديدة للصدمة والتاريخ (The Holocaust and the Nakba: A New Grammar of Trauma and History) بقلم مايكل روثبيرجغادة الكرمي: البحث عن فاطمة (Ghada Karmi: In Search of Fatima) بقلم غادة الكرميتفصيل صغير (Minor Detail) بقلم عدانية شبلي

تقدم هذه الكتب تعمقًا في جوانب محددة من النكبة، مثل دور الأيديولوجية الصهيونية، وتجارب اللاجئين الفلسطينيين، والعلاقة بين النكبة والمحرقة.

اقرأ أيضاً:
اختتام معرض الرياض الدولي للكتاب 2023

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ النكبة النكبة الفلسطينية الاستعمار النکبة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

إيران وغزة وصهاينة العرب والاحتلال

 

لا يتجرأ العدو الصهيوني على القيام بعدوان إلا إذا أمره (صهاينة العرب والغرب) وضمنوا له عدم تركه وحيداً في ساحة المواجهة خاصة إذا كان الهدف والخصم قوياً يحسب له المجرمون ألف حساب مثل الجمهورية الإسلامية الإيرانية؛ قطيع الإعلام الذين وصفهم مساعد نائب الرئيس الأمريكي السابق ديك تشيني (ديفيد ورمز)، فقد وصف الإعلاميين العرب الذين استأجرهم لتلميع سياسة أمريكا-بأنهم كلهم أعداء وضد السامية ويشكلون معسكر الخصم، لكنه راهن على ثلاثة أصناف في الإسطبل

الأحصنة: يرددون دائما أن إيران وسوريا هما المشكلة؛

الحمير: من يصدقون ديمقراطية أمريكا؛ الخنازير: يقتاتون على الفضلات وينفون وجود أي مؤامرة.

أما اليوم فلم تعد هناك أحصنة ولم يتبق غير الخنازير الذين يدعمون الإجرام ويتهمون المقاومة ويقاتلون بألسنتهم وأقلامهم ومواقفهم؛ فبعد العدوان على إيران خرج بعض من هؤلاء ليقولوا إن الهدف التالي قطر وتركيا وخالفهم جنرالات الجيش فقالوا إن الهدف التالي مصر تحت مبرر أنها زودت المقاومة بالسلاح وهي فرية كاذبة لتضليل الرأي العام عن الدور الذي قام به الجيش المصري في مساندتها وتبرير احتلال معبر رفح؛ فقد قام بمنع دخول المساعدات الإنسانية وبنى جداراً لا يقل حصانة عن جدار غلاف غزة من الجانب الإسرائيلي وأجرى مياه المجاري في الانفاق.

العدوان على إيران لم يبدأ إلا بعد أن تم تأمين شبكات التخريب وإرسال الجواسيس والمُسيّرات من أجل زعزعة الاستقرار وتحقيق المفاجأة واستغلال انشغال النظام في التصدي للعدوان وفق نظرية الفوضى الخلّاقة التي يعتمد عليها التحالف الصهيوني الصليبي في إسقاط الأنظمة وتغييرها.

أمريكا وتحالفها هي من دقت طبول الحرب وهي من طلبت التهدئة بعد أن سقطت أوراق المؤامرة، فالجواسيس تم اعتقالهم والمُسيّرات أيضاً؛ والرد العملي أنهى كل خطوات التصعيد والاستمرار.

جيش الدعايات لم ينتظر طويلا، فهو يبرر ويتهم وله أدوار قبل المعارك وأثنائها وبعدها؛ ومن تلك الأقاويل أن المواجهة عبارة عن مسرحية؛ ومن ذلك ما صرح به أحد قادة جيش الاحتلال: إن الرد الإيراني كان أقل مما توقعه كيانهم والمتحالفون معه، بمعنى أنه غير مؤثر، وهذه كذبة مفضوحة فقد سقطت كل الدعايات الكاذبة وتسابق قطعان المستوطنين مع الجنود للهرب وعلا نحيب بعضهم لمّا شاهدوا بعضا من الدمار الذي ارتكبوا مثله في غزة ولا يزالون يرتكبونه حتى الآن.

لم يصمدوا سوى (12) يوما، رغم أنهم أخذوا الغدر والخديعة أساسا في كل جرائمهم؛ بدأوا بالغدر وتوقفوا، لأن أمريكا والغرب يعملون على تقييم القدرات العسكرية الإيرانية وكان الجواب -أنتم بدأتم الحرب ونحن من سينهيها.

أما غزة فقد استأسدوا عليها لأنها محاصرة ولا تملك السلاح، بل تعتمد على المقاومة، لذلك استمر ارتكاب جرائم الإبادة والجرائم ضد الإنسانية والتهجير القسري لانعدام التكافؤ بين مقاومة وبين جيش يعد في المراتب المتقدمة بين جيوش دول العالم.

لم يستطيعوا تحقيق أي إنجاز يُذكر من خلال ارتكاب جرائم الإبادة باستخدام احدث الصواريخ والقنابل وكل أساليب الهدم وتفخيخ المنازل وقنص الأطفال والنساء الأبرياء؛ والآن يمنعون دخول المساعدات الإنسانية للقضاء على الأشقاء في غزة وإرغامهم على مغادرة أرضهم .

ينتظرون قدوم الجياع لاستلام المعونات ويقتلونهم ومن استطاع الحصول على بعض الدقيق، لاحقه القناصة وقتلوه؛ المجرم المطلوب للعدالة الدولية (نتن ياهو) عندما سُئل: لماذا لا تسمحون بدخول المساعدات؟ أجاب لأن حماس تستولي عليها؛ فردت عليه المذيعة: كيف تستولي حماس على المساعدات الإنسانية في المناطق التي تحت سيطرتكم ونفوذكم؟.

شنوا عدوانهم على غزة تحت مبرر (طوفان الأقصى)، صهاينة العرب قالوا: إن المقاومة استفزت الإجرام الصهيوني؛ وصهاينة الغرب قالوا: إن الإجرام دفاع عن النفس وكذّبهم تصريح مجرم الحرب المُقال (غالانت) أن طوفان الأقصى كان بمثابة الرد على تدنيس المسجد الأقصى من قبل مجرم الحرب (بن غفير) والمستوطنين وهو ما أذاعه الشهيد محمد الضيف حينما أعلن عن بداية طوفان الأقصى، لكن الإعلام الذي يسيطر عليه اللوبي الصهيوني نشر الإفك اليهودي لا غير.

ليست المرة الأولى التي يتحرك فيها الشعب الفلسطيني لنصرة الأقصى، فالانتفاضتان الأولى والثانية قامتا بسبب تدنيسه من قبل الهالك (شارون)، ولم تتوقفا إلا بعد ان عقدت محادثات السلام وتولت السلطة الأمر وقمعت الانتفاضة وأخمدتها بالتعاون مع صهاينة العرب والغرب؛ اما مبررات العدوان على إيران، فقد اتضح للعالم اجمع زيف تلك الدعاوى والأقاويل الكاذبة.

الجرائم البشعة حرَّكت الرأي العام العالمي ضد الإجرام الصهيوني وأعلن الرئيس الفرنسي ورئيسا الوزراء في كندا وبريطانيا استنكارهم لتلك الجرائم وانضمت إيطاليا وإسبانيا والبرازيل معهم، لكن لما بدأ العدوان على إيران تحولوا إلى دعم الإجرام الصهيوني ما عدا البرازيل وتشيلي وإسبانيا.

سقطت الصواريخ الإيرانية على الأراضي المحتلة وبدأوا يصرخون ويستغيثون “إيران تقتل النساء والأطفال والعجزة والمرضى”، لكنهم يعملون على إبادة كل ما في غزة ويعلنون ذلك بدون حياء ولا خجل تحت مبرر (لا يوجد أبرياء في غزة).

إفادات الكوادر الطبية التي نجت من الاستهداف، أكدت أن الجيش الصهيوني يتعمد قتل الأطفال والنساء بالقنابل والصواريخ وبالقنص المباشر .

قد يتساءل البعض لماذا يقتلون الأطفال؟ والجواب هو ما كشفه مراسل الإذاعة والتلفزيون النرويجي (ياماوولاسمل) عندما طرح سؤالا على أحد المستوطنين: لماذا تقتلون الأطفال الرضع؟ فأجاب :لانهم، سيكبرون ويصبحون إرهابيين ولا يقبلون السلام.

ويسجل جندي صهيوني شهادته لوسائل الإعلام قائلا: يجب القضاء عليهم وهم أطفال رُضع؛ لا فرق في ذلك إن كان في سن العاشرة أو أقل، ليس علينا الانتظار حتى يكبر ويحمل بندقية أو مسدساً ويطلق النار علينا.

قصفوا المستشفيات ودمروها وقتلوا الكوادر الطبية ويعملون على إبادة كل كائن حي في غزة تحت عناوين (لا يوجد أبرياء) وقصفوا المرافق الخدمية والمنشآت متحدّين القوانين والمواثيق الدولية وحقوق الإنسان، وحينما تضرر مستشفى قريب من الأماكن الهامة التي ضربتها الصواريخ الإيرانية صاحوا ان إيران تستهدف المستشفيات وتقتل الأطفال والنساء والعجزة .

العالم اليوم يعلم حقيقة الإجرام الصهيوني ولذلك لم ينخدع بتصريح مجرم الحرب (نتن ياهو) في استعارته مقولة الداعم له أمريكا ورئيسها السابق بوش (ان العالم يعيش صراع الحضارة مع الهمجية والبربرية)، وكما رد عليه عضو البرلمان الأوروبي-باري اندروز- “لقد اكتشف العالم المتحضّر أن الهمجية هي ما يفعله جيش اليهود؛ والمتحالفين معه من صهاينة العرب والغرب”.

مقالات مشابهة

  • قيادي بفتح: اقتراب الإعلان عن هدنة محتملة بين فصائل المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي
  • بعد تصنيفها منظمة إرهابية.. ما وراء حظر حركة Palestine Action في بريطانيا؟
  • مجلس التعاون من جنيف: ندين بشدة العدوان الإسرائيلي المتواصل على الأراضي الفلسطينية
  • إصابة مراسلة تليفزيون فلسطين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في غزة
  • مستوطنون يقيمون بؤرتين استيطانيتين بنابلس والاحتلال يعتقل 41 فلسطينيا بالضفة
  • الأوقاف الفلسطينية: العدو الإسرائيلي اقتحم الأقصى 25 مرة ومنع الأذان بالحرم الإبراهيمي 89 وقتًا خلال يونيو
  • إيران وغزة وصهاينة العرب والاحتلال
  • بالصور.. دار الكتب والوثائق تحتفل بذكرى ثورة ٣٠ يونيو
  • حماس: ندرس عروضا جديدة لوقف إطلاق النار
  • بوك ليفري.. خدمة جديدة من مكتبة مصر العامة لتيسير إعادة الكتب للمستفيدين