ما تيجي نشوف الحلقة 2.. خلاف بين نهى عابدين وإسلام جمال
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أذيعت الحلقة الثانية من حكاية “ما تيجي نشوف”، والتي تعد إحدى حكايات مسلسل “55 مشكلة حب”، المأخوذ عن كتاب للراحل مصطفى محمود، مساء أمس الاثنين.
وجاءت أحداث الحلقة الثانية مشوقة، بعد أن حدثت مشكلة بين كل من نهى عابدين وزوجها ضمن أحداث العمل “إسلام جمال” بعد اعتراضه على ملابسها.
أما هنا شيحة، فقد بدأت تشك فى زوجها ضمن أحداث العمل “طارق صبري"، كما كشفت الأحداث أن صديق زوجها “نبيل عيسى” كان يكن لها مشاعر حب قبل زواجها.
وطلبت ملك قورة من نبيل عيسى عدم الإفصاح لخطيبها عن الموقف الذى جمعهما أثناء السفر.
يشارك في حكاية “ما تيجي نشوف” عدد كبير من الفنانين، من بينهم هنا شيحا وإسلام جمال وأحمد جمال سعيد وملك قورة وطارق صبري ونبيل عيسى ونهى عابدين، وعدد آخر من الفنانين، وهي من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري.
وتأتي حكاية «ما تيجي نشوف» بعدما انتهت الحكاية الأولى «ألفريدو» التي قدمها عدد آخر من الفنانين، من بينهم إلهام شاهين وأحمد فهمي وندا موسى وإنجي كيوان وفتوح أحمد وروان الغابة وأمير شاهين، وعدد آخر من الفنانين، وهي من إخراج عصام نصار.
وحققت نجاحا كبيرا مع الجمهور، خاصة أنها كانت تناقش مرض ألزهايمر، الذي أصاب سوسو التي قدمتها الفنانة إلهام شاهين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ما تيجي نشوف مصطفى محمود عمرو محمود ياسين عصام نصار طارق صبري هنا شيحة احمد جمال سعيد 55 مشكلة حب إسلام جمال ما تیجی نشوف من الفنانین
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين تنعى رحيل زياد الرحباني: صاحب أجمل ألحان فيروز
قدمت الفنانة إلهام شاهين تعازيها للفنانة الكبيرة فيروز في وفاة نجلها الملحن زياد الرحباني، الذي رحل عن عالمنا بعد مشوار فني حافل قدّم خلاله أشهر وأجمل ألحان والدته.
وكتبت إلهام عبر حسابها الرسمي:«خالص التعازي للسيدة فيروز، أكبر وأهم نجمات الوطن العربي، في وفاة ابنها الملحن الكبير زياد الرحباني، الذي قدّم أجمل ألحانها.بالتأكيد كل كلمات الرثاء لا تكفي لفقدان أم لابنها... ندعو لها بالصبر، ونسأل الله أن يرحم الفنان زياد الرحباني
خلال السنوات الماضية، كان زياد يعاني بصمت من تليّف كبدي مزمن، وهو مرض يضعف قدرة الكبد على أداء وظائفه الحيوية، مثل تنقية الدم، وتصنيع البروتينات، وهضم الدهون. ومع الوقت، بدأت تظهر عليه مضاعفات خطيرة، منها:
انخفاض شديد في مناعة الجسم
تراكم السوائل في البطن
اضطرابات في ضغط الدم
إرهاق دائم وتراجع في النشاط الجسدي
رغم ذلك، كان الرحباني يرفض الخضوع للعلاج الكامل أو البقاء لفترات طويلة في المستشفيات، متمسكًا بنمط حياته الحرّ والمستقل، وهو ما جعل حالته تتفاقم تدريجيًا.
في ليلة الجمعة 25 يوليو، تعرض لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
حاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.
رغم أن السبب المباشر للوفاة هو الأزمة القلبية، فإن المرض الأساسي هو تليّف الكبد، الذي أنهك جسده على مدى سنوات، وأدى في النهاية إلى انهيار أجهزته الحيوية.
وفاة زياد كانت متوقعة طبّيًا في ظلّ حالته الحرجة، لكنها شكلت صدمة كبيرة لجمهوره، لما حمله من رمزية فنية وثقافية لا تنسى.