تقئ من سرطان القولون حضري سبطة البروكلي المشوي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
يسهل تحضير العديد من الوصفات لافراد أسرتك بطرق مختلفة من البروكلي الذي يتميز بمذاقه الشهي وفوائده المتعدده التي نعرضها لكٍ في السطور التالية.
ويحتوي البروكلي على كميات كبيرة من الألياف، التي تُسهم في الوقاية من الإمساك، وتحسين صحّة القولون، وتعزيز البكتيريا النافعة في الأمعاء، وتقليل خطورة الإصابة بسرطان القولون والمستقيم (Colorectal cancer)، كذلك فهي قد تُفيد في تخفيف الشهيّة لتناول الطعام، وتعزيز خسارة الوزن.
واليوم غيري في نظامك وحضري بخطوات بسيطة سلطة بروكلي مشوي واسعدي أسرتك بمذاق مختلف وقدمي سلطة البروكلي المشوي.
لمقادير
- البروكولي : 2 رأس (مغسول ومنظف ومقطع زهرات متوسطة)
- زيت الزيتون : 2 ملعقة كبيرة
- ملح : ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : نصف ملعقة صغيرة
- الثوم : فصّان (مهروس)
- عصير الليمون : 2 ملعقة كبيرة
طريقة التحضير
سخني الفرن على درجة حرارة 200 مئوية.
اخلطي زهرات البروكلي مع زيت الزيتون والملح والفلفل والثوم المهروس في وعاء.
وزعي البروكلي مع التتبيلة في صينية مبطنة بورق الخبز.
اخبزي البروكلي في الفرن المحمى مسبقاً حتى يصبح طرياً لمدة 20 دقيقة.
قومي بإخراج الصينية من الفرن وضعي حبات البروكلي المشوية في طبق التقديم وانثري عليه عصير الليمون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البروكلي الإمساك بسرطان القولون خسارة الوزن الطعام
إقرأ أيضاً:
من نفايات الزيتون إلى طاقة نظيفة .. حل تونسي صديق للبيئة يلفت الأنظار
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "من نفايات الزيتون إلى طاقة نظيفة.. حل تونسي صديق للبيئة يلفت الأنظار".
وقال التقرير: "في قلب بساتين الزيتون التونسية، حيث تتراكم النفايات الزراعية سنويًا، ظهرت شركة "بايوهيت" كمثال رائد على الابتكار البيئي، عبر تحويل بقايا الزيتون، المعروفة محليًا باسم "الفيتورة"، إلى وقود صلب صديق للبيئة".
وأضاف أن الشركة التي أسسها المهندس التونسي ياسين الخليفي، نجحت في تطوير تكنولوجيا حاصلة على براءة اختراع دولية تتيح ضغط هذه النفايات وتحويلها إلى قوالب وقود فعالة".
وأوضح الخليفي أن التقنية المطورة تتيح استخدام هذه القوالب في المواقد والمدافئ والأفران التقليدية، كبديل عملي ومستدام للحطب، مضيفا أن المشروع يهدف إلى تثمين النفايات الزراعية عوضًا عن التخلص منها بطرق ضارة، خاصة وأن تونس تُنتج سنويًا حوالي 1.5 مليون طن من بقايا الزيتون، التي غالبًا ما تُترك في الطبيعة دون معالجة، مما يشكل تهديدًا بيئيًا متزايدًا.
وتُشغل الشركة حاليًا عشرة موظفين وتدير ورشة في منطقة منوبة، حيث يتم استقبال حمولات من نفايات الزيتون، تُضغط على شكل قوالب أسطوانية وتُجفف في الهواء الطلق لأكثر من شهر، قبل تعبئتها وتسويقها، ويُعد هذا التحول خطوة مهمة نحو تقليل الاعتماد على الوقود المستورد، وتوفير حلول تدفئة منخفضة التكلفة للمواطنين.