معركة بالأسلحة النارية.. المقاومة الفلسطينية تشن هجوما قويا على عسقلان
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أفادت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي تشتبك مع رجال المقاومة الفلسطينية قرب مستوطنة عسقلان.
وحسب "تايمز أوف إسرائيل”، قالت سلطات الاحتلال في عسقلان، إن “ضباط الشرطة والجنود يخوضون معركة بالأسلحة النارية مع رجال المقاومة الفلسطينية عند تقاطع خط أنابيب عبر إسرائيل، جنوب المستوطنة”.
ومنذ قليل، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بدوي صافرات الإنذار من جديد في مستوطنة عسقلان تحذيرا من هجوم صاروخي.
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت القناة 12 الإسرائيلية، وقوع قتيلان وعشرات المصابين في عسقلان جراء قصف حركة المقاومة الفلسطينية حماس المستوطنة بعشرات الصواريخ.
وأضافت مصادر عبرية، أن هناك فوضى عارمة واستنفار إسرائيلي في عسقلان عقب الرشقة الصاروخية الفلسطينية الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي المقاومة الفلسطينية عسقلان المقاومة الفلسطینیة فی عسقلان
إقرأ أيضاً:
المجاهدين الفلسطينية”: المقاومة والوحدة الجهادية هما السبيل لانتزاع كل الأرض والحقوق
الثورة نت/
أكدت حركة المجاهدين الفلسطينية، اليوم السبت، الذكرى الـ38 لانطلاقة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن المقاومة والوحدة الجهادية هما السبيل لانتزاع كل الارض وكل الحقوق.
وتقدمت حركة المجاهدين الفلسطينية، وجناحها العسكري (كتائب المجاهدين)، في بيان اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بخالص التهاني والتبريكات القلبية للمجاهدين في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) وجناحها العسكري (كتائب القسام) وكافة أطرها القيادية والتنظيمية بمناسبة الذكرى الـ38 لانطلاقتها المباركة.
وقالت الحركة: “في هذه المناسبة المباركة نستذكر السجل الحافل من التضحيات التي قدمتها “حماس” في تاريخ النضال الفلسطيني لا سيما في معركة طوفان الأقصى فقد أضافت زخماً جهادياً وشكلت إضافة نوعية للعمل الإسلامي والمقاوم في فلسطين والأمة”.
وأضافت: “إننا في حركة المجاهدين إذ نعبر عن خالص اعتزازنا بعمق العلاقة المتينة مع إخوان الدرب والسلاح في حركة حماس وكتائب القسام واللحمة الميدانية التي تجسدت في محطات المقاومة والنضال لاسيما انتفاضة الأقصى وماتلاها من جولات نضالية وصولا إلى معركة طوفان الأقصى نؤكد على ان خيار المقاومة والوحدة المبنية على أسس متينة هو الطريق لاستعادة كل ارضنا وحقوقنا”.
ودعت حركة المجاهدين، الشعب الفلسطيني وقواه المقاومة لمزيد من رص الصف وتعزيز الوحدة الحقيقية للتصدي لكل مؤامرات العدو وأذنابه خاصة في ظل استمرار حرب الإبادة على الفلسطينيين في قطاع غزة بصورة مختلفة.
وأكملت: “إن حركة المجاهدين الفلسطينية اذ تعاهد الله ومن ثم شهداء شعبنا على المضي في طريق ذات الشوكة مهما عظمت الجراح وبلغت التضحيات، تدعو الله العلي القدير ان يعود العام القادم وقد تطهرت بلادنا من دنس الاحتلال المجرم وأن نحتفل سوية في ساحات القدس المباركة إنه نعم المولى ونعم النصير”.