هل يتم إعادة أحياء مسلسل Seinfeld؟.. النجم الأمريكي جيري ساينفليد يفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
كشف النجم الأمريكي جيري ساينفيلد نجم مسلسل Seinfeld عن مفاجأة سارة لعشاق العمل الذي يعتبر واحد من أيقونات الأعمال الكوميدية على مدار السنوات الماضية.
اقرأ ايضاًفجر نجم المسلسل الأمريكي الشهير ساينفليد خلال عرضه الكوميدي يوم السبت الماضي على مسرح وانغ في بوسطن مفاجأة عن مسلسله خلال إجابته على سؤال أحد الحضور.
وفي التفاصيل صرخ واحد من الحضور موجهًا سؤال للنجم الكوميدي عما إذا كانت نهاية مسلسل ساينفليد قد اعجبته أن لا ليجيب النجم الأمريكي: "لدي سر صغير بالنسبة بشأن النهاية لكن لا أستطيع أن أأكشفه حقًا".
وأضاف: "هذا ما سأخبرك به، حسنًا؟ "لكن لا يمكنك إخبار أي شخص.. شيء ما سيحدث له علاقة بهذه النهاية"، وأردف: " مهما كان هذا "الشيء"، "لم يحدث بعد.. ما تفكر فيه، أنا ولاري نفكر فيه أيضًا. لذا، سوف ترى",
واعتبر العديد من الأشخاص والمصادر إن تصريحات النجم الأمريكي هي بمثابة إعلان عن لم شمل للمسلسل، لا سيما أن نهاية العمل الذي يعتبر واحد من أنجح الاعمال الأمريكية لم تعجب الكثير من الجمهور.
مسلسل ساينفليد؟عرض الموسم الأول عام 1989 واستمر المسلسل على مدار 9 مواسم لينتهي في عام 1998، وهو عبارة عن مسلسل كوميدي تدور فكرته حول "اللاشيء"، حيث ظهر جيري بشخصية الأساسية وهو ستاند أب كوميدي بالإضافة إلى أصدقائه.
وأثارت نهاية العمل بعد سحن االإصدقاء "جيري، جورج، كرايمر، إلين" ضجة كبيرة واعتراضات، وكان جيري في عام 2017 قد أعرب عن أسفه إزاء بعض الاختيارات التي تم اتخاذها في الحلقات النهائية من بينها سجن الشخصيات الرئيسية.
وصرح حينها إنه يعتقد ان النهاية كان من المفترض ن لا تكون هكذا"، وأضاف: "كان هناك الكثير من الضغط علينا في ذلك الوقت لتقديم عرض كبير، لكن الكبير دائمًا أمر سيئ في الكوميديا".
شخصيات مسلسل ساينفليد:جيري ساينفلد وجسده النجم جيري ساينفلد جورج كوستانزا وجسده جيسون الكسندر إلين بينيس وقدمت دورها جوليا لويس دريفوسكوزمو كريمر وقدم دوره مايكل ريتشاردزالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ النجم الأمریکی
إقرأ أيضاً:
مسيرة إسرائيلية استفزازية تجوب أحياء البلدة القديمة في ذكرى احتلال القدس الشرقية
تصاعدت التوترات في القدس القديمة مع خروج مسيرة إسرائيلية تخليداً لاحتلال إسرائيل على شرق المدينة، وسط إجراءات أمنية مشددة واحتجاجات فلسطينية رافضة. في المقابل، حذر الفلسطينيون من تهديد الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف اعلان
جابت مجموعات كبيرة من المتطرفين الإسرائيليين، يوم الإثنين، أحياء البلدة القديمة في القدس ذات الأغلبية العربية، وذلك قبل المسيرة السنوية التي تنظمها جماعات يمينية تخليداً لاحتلال إسرائيل للقدس الشرقية في حرب حزيران عام 1967.
وأغلق التجار الفلسطينيون محالهم مبكراً تحسباً لوقوع احتكاكات، فيما نشرت الشرطة الإسرائيلية عناصرها بكثافة في الأزقة الضيقة داخل البلدة القديمة استعداداً للمسيرة، التي غالباً ما تتحول إلى تظاهرة صاخبة وأحياناً عنيفة.
وشهدت الساحة مواجهات رمزية بين متطوعين من منظمتين مدنيتين مؤيدتين للسلام هما "معاً" و"القدس الحرة"، ومحتجين حاول بعضهم اقتحام منازل فلسطينية. وفي إحدى الإشكاليات، رد أحد المحتجين على امرأة فلسطينية عرقلت طريقهم بالقول: "هذه هي ديارنا"، لترد عليه بالعبرية: "ابتعدوا عن هنا".
وأُقيمت لاحقاً في اليوم نفسه مسيرة "توحيد القدس"، وهي الفعالية الرئيسية التي تهدف إلى تخليد ضم إسرائيل لشرق القدس، بما فيها المدينة القديمة ومواقعها المقدسة المشتركة بين اليهود والنصارى والمسلمين.
Relatedعيد المساخر في القدس.. ألوان وموسيقى ودعوات للإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزةفي يوم القدس العالمي.. تحولات إقليمية فرضتها الحرب المستمرة في غزة والشرق الأوسط"احتلال وطرد واستيطان".. مظاهرة مرتقبة لليمين المتطرف في القدس لتهجير سكان غزةوتأتي المسيرة الاستفزازية في ظل تصاعد التوترات في المدينة، بعد نحو 600 يوم من الحرب المستمرة في قطاع غزة، وتتزامن مع تصاعد الخلاف حول الوضع القائم في الحرم القدسي الشريف.
وتجمعت حافلات سياحية تقل مئات الشبان اليهود المتطرفين قرب مداخل البلدة القديمة، وقد جُلب معظمهم من خارج مدينة القدس، بما في ذلك من مستوطنات إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.
ومنعت الشرطة المشاركين من دخول الحرم القدسي الشريف الذي تشمله تفاهمات قائمة منذ عام 1967، تقضي بأن يُسمح لليهود بزيارة الموقع المعروف لديهم باسم "جبل الهيكل"، لكن دون أن يُسمح لهم بالصلاة فيه.
وزار وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير المنطقة خلال الفعاليات، في خطوة اختزلت حالة التوتر بشأن المكان، خاصة بعد تصريحات سابقة له أعلن فيها رغبته في تغيير الوضع القائم.
في المقابل، يقول الفلسطينيون إن هذا الاتفاق لم يعد سارياً فعلياً بسبب زيادة عدد الزيارات اليهودية للموقع في السنوات الأخيرة، في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سابقاً أنه لم يتم تعديل الوضع القائم.
ودعت الشرطة الإسرائيلية إلى ضبط النفس ومنع الاستفزازات، وأكدت أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة لمنع أي أعمال عنف أو اندلاع اشتباكات.
ولم يصدر أي تعليق فوري من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة