220 مليون جنيه لتمويل 305 مستفيدين من صغار المربين بمشروع البتلو
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
قال المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة للثروة الحيوانية والسمكية والداجنة، إن مجلس إدارة المشروع القومي للبتلو برئاسة السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وافق على اعتماد 219 مليونا و600 ألف جنيه، لـ305 مستفيدين من صغار المربين وشباب الخريجين، بإجمالي عدد رؤوس ماشية (4880) رأسا، في إطار المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتطوير الريف المصري ورفع مستوى صغار المزارعين والمربين.
أضاف «الصياد» في بيان، أن إجمالي ما جرى تمويله للمشروع حتى الآن، تجاوز 8 مليارات و263 مليون جنيه، لأكثر من 43 ألف مستفيد، لتربية وتسمين ما يزيد عن 498 ألف رأس ماشية، سواء كانت عجول لإنتاج اللحوم أو عجول عالية الإنتاجية لإدرار الألبان، لتوفير المزيد من اللحوم والألبان.
وقال نائب وزير الزراعة للثروة الحيوانية والسمكية والداجنة، إن المشروع القومي للبتلو، يعمل على توفير لحوم حمراء بالسوق بسعر عادل ومناسب لكل من المنتج والمستهلك، إضافة إلى توازن الأسعار في الأسواق سواء كانت الرؤوس الحية للمواشي أو أسعار اللحوم الحمراء والألبان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار اللحوم استصلاح الأراضى الثروة الحيوانية والداجنة الدكتور طارق الرئيس عبد الفتاح السيسي اللحوم الحمراء المشروع القومى أرق
إقرأ أيضاً:
وزير المالية يرأس وفد عُمان في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية
إشبيلية- العُمانية
تشارك سلطنة عُمان في أعمال المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية، الذي يعقد حاليًّا في مدينة إشبيلية بمملكة إسبانيا لمناقشة سبل دعم إصلاح الهيكل المالي الدولي ومعالجة تحديات التمويل ويستمر عدة أيام.
ويترأس وفد سلطنة عُمان معالي سُلطان بن سالم الحبسي وزير المالية، وبحضور معالي أحمد بن جعفر المسلمي محافظ البنك المركزي العُماني، وعدد من المسؤولين.
ويبحث المؤتمر مناهج جديدة لتمويل التنمية وآليات تمويل مبتكرة وفعالة لدعم جهود التنمية في البلدان النامية خاصة في ظل تزايد الفجوات التنموية والاقتصادية بين الشمال والجنوب العالمي.
ويعد المؤتمر فرصة لإصلاح التمويل على جميع المستويات بما في ذلك دعم إصلاح الهيكل المالي الدولي ومعالجة تحديات التمويل التي تحول دون الدفع بالاستثمار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتم على هامش المؤتمر اعتماد الوثيقة الختامية "التزام إشبيلية"، الذي يشكل خطوة أولى تعبر عن التزام دولي متجدد لإعادة صياغة الأطر المرجعية والسياسات العامة ذات الصلة بتمويل التنمية.