فتح باب التصويت لانتخابات التجديد النصفي لأطباء القليوبية
تاريخ النشر: 13th, October 2023 GMT
فتحت اللجنة المشرفة على إنتخابات التجديد النصفي لأطباء القليوبية برئاسة الدكتور أحمد أنور كمال امين صندوق النقابة بالقليوبية ورئيس لجنة الانتخابات بالقليوبية باب التصويت، المستمر حتي الخامسة مساء اليوم، والمقرر أن يتسلم الناخب 6 بطاقات للتصويت فيها والإختيار من بين المرشحين حسب الفئة، وذلك في المقر الانتخابى بنادى نقابة المحامين بمدينة بنها.
وتقوم اللجنة القضائية المشرفة علي الانتخابات، بتقسيم صناديق الاقتراع الي لجنتين للنقابة الفرعية و4 لجان للنقابة العامة، لتسهيل علي الناخبين، حيث يتسلم كل ناخب 6 بطاقات تصويت، بطاقة تصويت اختيار من بين المرشحين اربعة بين تحت السن و مثلها لاختيار فوق السن، ذلك بالنسبة لنقابة الفرعية، اما نقابة العامة، يتسلم بطاقة تصويت لاختيار نقيب اطباء مصر، بطاقة لاختيار ثلاثة اعضاء فوق السن، و بطاقة أخري لثلاثة اعضاء تحت السن، بطاقة عضو واحد تحت السن لشرق الدلتا.
وأوضح رئيس لجنة الإنتخابات بالقليوبية أن المنافسات في إنتخابات نقابة الأطباء بالقليوبية تجري بين 19 مرشحا بينهم 4 علي مقعد النقيب و9 مرشحين فوق السن و6 مرشحين تحت السن حيث يجري فتح باب الاقتراع من الـ 9صباحا حتى الـ 5 مساءً تحت إشراف قضائي كامل.
وأشار رئيس لجنة إنتخابات نقابة الأطباء بالقليوبية، أنه يجب علي الطبيب الذي له حق التصويت أن يكون مسددا للاشتركات حتى عام 2022 ومتاح تسديد الاشتراكات طوال يوم الإنتخابات مشيراً أن التصويت يشمل التجديد النصفي لنقابة أطباء مصر ونقابة أطباء القليوبية وتقام الإنتخابات على مستوى الجمهورية فى نفس التوقيت.
وأوضح رئيس لجنة الإنتخابات أن مرشحي الإنتخابات كالتالي:
مقعد النقيب لفرع القليوبية الأطباء
حمدى الجزار
عبد اللطيف البلشي
علاء جودة
محمد غريب
الأطباء المرشحون على مقعد نقابة القليوبية أكثر من 15 سنة
أحمد العيوطي
أحمد سعيد عثمان
السيد عبد الستار
رجب فتوح هريدى عماد تبع
فوزى عبد الله
محمد عجلان محمد کمال
مصطفى العزب
الأطباء المرشحون على مقعد نقابة القليوبية اقل من 15 سنة
إبراهيم الغريب
أسماء بيان
أميرة الجمال
فاتن سلامة
هشام سعید محمد
يسرى زكريا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية باب التصويت لجنة الانتخابات رئيس لجنة الانتخابات تحت السن
إقرأ أيضاً:
زلزال سياسي في أحدث استطلاع.. ليبرمان يصعد ونتنياهو على حافة الخسارة
#سواليف
أظهر استطلاع جديد أجرته صحيفة معاريف العبرية أن #المشهد_السياسي في #إسرائيل لا يشهد #تغييرات جوهرية في #موازين_القوى بين المعسكرات السياسية، مع تسجيل بعض التحولات اللافتة في أداء بعض الأحزاب.
وبحسب نتائج الاستطلاع، الذين نشر اليوم الجمعة، فإن كتلة الأحزاب الائتلافية الحالية تحافظ على 49 مقعدًا، مقابل 61 مقعدًا للمعارضة، بينما تستقر الأحزاب العربية على 10 مقاعد. ويعني ذلك أن الخارطة السياسية ما زالت منقسمة بوضوح، دون أن يمتلك أي معسكر أغلبية واضحة لتشكيل حكومة مستقرة.
لكن الاستطلاع كشف عن صعود قوي لحزب ” #إسرائيل_بيتنا ” برئاسة #أفيغدور_ليبرمان، الذي حصل على 19 مقعدًا، ما يجعله ثاني أقوى حزب بعد #الليكود الذي يتصدر القائمة بـ22 مقعدًا.
مقالات ذات صلة التربية : تعيين (4) الاف معلم ومعلمة العام المقبل بشروط جديدة 2025/06/06في المقابل، عاد حزب “الديمقراطيون” بزعامة يائير غولان إلى الساحة بقوة، محققًا 15 مقعدًا، متساويًا مع حزب “المعسكر الرسمي” بقيادة بيني غانتس.
أما حزب “يوجد مستقبل” الذي يقوده يائير لابيد، فتراجع إلى 12 مقعدًا، في حين حصل حزب شاس على 10 مقاعد، وتوزعت بقية المقاعد بين “القوة اليهودية”، “يهدوت هتوراة”، والقوائم العربية.
خريطة توزيع المقاعد وفق الاستطلاع:
الليكود – 22
إسرائيل بيتنا – 19
المعسكر الرسمي – 15
الديمقراطيون – 15
يوجد مستقبل – 12
شاس – 10
القوة اليهودية – 9
يهدوت هتوراة – 8
القائمة الموحدة – 6
الجبهة والعربية للتغيير – 4
وفشل كل من حزب “التجمع الوطني الديمقراطي” (بلد) وحزب “الصهيونية الدينية” في تجاوز نسبة الحسم، حيث حصلا على 1.7% و2.6% على التوالي.
بينيت يقلب المعادلة
الاستطلاع تناول أيضًا سيناريو دخول نفتالي بينيت، رئيس الحكومة الأسبق، إلى السباق الانتخابي، وهو ما أحدث تحوّلًا لافتًا في النتائج. ففي حال خاض بينيت الانتخابات، يتقدم معسكر المعارضة بقيادته إلى 65 مقعدًا، مقابل 45 فقط للائتلاف الحاكم، فيما تبقى الأحزاب العربية عند 10 مقاعد.
ويحصل حزب بينيت في هذا السيناريو الافتراضي على 27 مقعدًا، متقدمًا على الليكود الذي يتراجع إلى 20 مقعدًا. بينما يتقاسم “إسرائيل بيتنا” والديمقراطيون 11 مقعدًا لكل منهما، ويحصل “يوجد مستقبل” على 9، وشاس على 9، والمعسكر الرسمي على 8.
شعبية نتنياهو تتآكل
وفيما يتعلق بمن الأنسب لرئاسة الحكومة، أظهرت النتائج تقهقر مكانة بنيامين نتنياهو. ففي مواجهة مع نفتالي بينيت، رجّح 46% كفة بينيت مقابل 45% لنتنياهو. أما في المقارنات الأخرى، فقد تفوق نتنياهو على غانتس (45% مقابل 35%)، وعلى لابيد (49% مقابل 32%)، وكذلك على ليبرمان (49% مقابل 33%).
تعكس هذه النتائج تحولات محتملة في مزاج الناخب الإسرائيلي، لكنها تؤكد في الوقت ذاته أن المشهد السياسي ما زال متأرجحًا، ينتظر مفاجآت اللحظة الأخيرة، أو قرارات مفصلية مثل حل الكنيست أو بروز لاعب جديد يغيّر قواعد اللعبة.