اللجنة الأولمبية الدولية تتخذ قرارا بشأن دورتى 2030 و2034
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية اليوم الأحد، التصويت المزدوج العام المقبل على الدولتين المستضيفتين، لدورتي الألعاب الأولمبية الشتوية لعامي 2030 و2034.
وجاءت موافقة اللجنة الأولمبية الدولية عبر التصويت الذي جرى على هامش الجمعية العمومية الـ141 في مومباي الهندية، على خلفية تغير المناخ وقلة عدد الدول القادرة على تنظيم الألعاب الشتوية المستقبلية.
ويعنى هذا التصويت أن اللجنة المعنية بالدول المستضيفة لدورات الألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة، لديها السلطة لاختيار المرشح المفضل لكلتا الدورتين، على أن يتم التصديق على هذا الأمر من قبل جميع أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية.
وتنعقد الجمعية العمومية التالية للجنة الأولمبية الدولية في باريس في يوليو 2024 تزامنا مع أولمبياد باريس.
وحتى الآن هناك اهتمام من جانب فرنسا وسويسرا والسويد لاستضافة الأولمبياد الشتوي عام 2030، فيما أبدت سالت ليك التي استضافت أولمبياد 2002، اهتمامها بتنظيم أولمبياد 2034 الشتوي، بحسب ما قال النمساوي كارل ستوس رئيس اللجنة المعنية بالدول المستضيفة لدورات الألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة
وانسحبت سابورو اليابانية من استضافة أولمبياد 2030 مع تواصل أثار فضيحة الرشى التي أحاطت بأولمبياد طوكيو 2020، لكنها قد تتحول لاستضافة أولمبياد 2034، في الوقت الذي انسحبت فيه فانكوفر الكندية من سباق الاستضافة بسبب صعوبات مالية.
وتقام دورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة في ميلان/كورتينا دي امبيزو بإيطاليا عام 2026.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاولمبية الدولية اللجنة الأولمبية اللجنة الأولمبیة الدولیة
إقرأ أيضاً:
تونس تدعو إلى وقف التصعيد واحترام الشرعية الدولية بشأن الأحداث في إيران
جددت تونس، في بيان رسمي حصلت «عين ليبيا» على نسخة منه، موقفها من التطورات الأخيرة المتعلقة بالاعتداءات على الجمهورية الإيرانية والقصف الذي استهدف منشآت نووية داخل أراضيها.
ودعت تونس إلى وقف فوري لأي عمليات عسكرية، مؤكدة على أهمية احترام قواعد الشرعية الدولية وتطبيقها بشكل غير انتقائي على جميع الأطراف.
كما شدد البيان على ضرورة الانتباه إلى الوضع الإنساني والقانوني للشعب الفلسطيني، ودعم حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة.
واختتم البيان بدعوة المجتمع الدولي ومجلس الأمن لتحمّل مسؤولياتهم في تعزيز السلم والأمن الدوليين.