بوابة الوفد:
2025-07-09@01:26:19 GMT

Twitch تتيح القصص لإبقاء المتابعين على اطلاع دائم

تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT

أعلنت Twitch اليوم أن القصص متاحة الآن في تطبيق الهاتف المحمول الخاص بالمنصة. وعلى غرار الميزة التي تحمل الاسم نفسه على Snapchat وInstagram ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى، تتيح قصص Twitch للقائمين بالبث نشر صور أو نصوص أو مقاطع تنتهي صلاحيتها بعد 48 ساعة.

 تضع الشركة هذه الميزة على أنها تساعد منشئي المحتوى في الوصول إلى مجتمعاتهم والبقاء على اتصال بها أثناء عدم الاتصال بالإنترنت.

وأعلنت عن هذه الميزة لأول مرة في يوليو.

على الأقل عند الإطلاق، تقتصر القدرة على إنشاء قصص Twitch على الشركاء والشركات التابعة الذين لديهم بث واحد على الأقل من آخر 30 يومًا. ومع ذلك، سيتمكن جميع المستخدمين (بعد التحديث إلى الإصدار الأحدث من التطبيق) من رؤيتها في أعلى الصفحة التالية. تقول الشركة إن الوصول سيتم طرحه تدريجيًا للقائمين بالبث المؤهلين بحلول نهاية هذا الأسبوع - وما بعده مع استيفاء المزيد من منشئي المحتوى للمتطلبات.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمنشئي المحتوى الذين لديهم ما لا يقل عن 30 مشتركًا (بما في ذلك الاشتراكات كهدية) إنشاء قصص للمشتركين فقط. توصي Twitch باستخدام هذه الميزة "لإضافة المزيد من القيمة إلى اشتراكات مؤيديك من خلال المحتوى الحصري".

يقترح Twitch استخدام القصص لتسهيل التواصل مع المتابعين وجدولة التحديثات وإضافة التوهج البصري أو المتعة. سيرسل تطبيق الهاتف المحمول تنبيهات إلى المتابعين عندما ينشر أحد القائمين على البث قصة، على الرغم من أنه يتضمن أيضًا إعدادات الإشعارات للتحكم في التكرار. وفي الوقت نفسه، يمكن لمنشئي المحتوى رؤية إجمالي المشاهدات وردود الفعل لكل قصة ينشرونها، بما في ذلك بعد انتهاء صلاحيتها.

كتبت الشركة في منشور مدونة الإعلان الخاص بها: "سيرى المشاهدون قصصك مباشرة جنبًا إلى جنب مع القصص التي أنشأها القائمون على البث الآخرون الذين يتابعونهم، لذا قم بالنشر بانتظام على مدار الأسبوع لإبقاء مجتمعك على اطلاع وتحديث بين عمليات البث الخاصة بك". 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

المحتوى المحلي وتنمية اقتصادنا العُماني

يعد المحتوى المحلي ركيزة أساسية لتنمية الاقتصاد الوطني ومهما لتعزيز النمو المستدام في سلطنة عُمان من خلال تشارك جميع فئات المجتمع والقطاعين العام والخاص في تفضيل المحتوى المحلي في المشتريات الحكومية وعمليات شراء الأفراد اليومية؛ لدوره في تحسين مؤشرات الاقتصاد الكلي والمساهمة في تحقيق نمو بالقطاعات الاقتصادية من خلال زيادة الإنفاق على عناصر المحتوى المحلي مثل الصناعات الوطنية والقوى العاملة الوطنية؛ فتفضيله واجب وطني يعزز من التنمية المستدامة.

ولا تقتصر أهمية المحتوى المحلي على تعزيز الصناعات الوطنية فحسب وتشغيل القوى الوطنية، فهناك عوامل نجاح اقتصادية على المستوى الوطني مثل تحسن الميزان التجاري لسلطنة عُمان، وارتفاع الرصيد من العملات الأجنبية، إضافة إلى دور المحتوى المحلي المهم في جذب الاستثمارات الأجنبية، مما يسهم في تكوين بيئة اقتصادية أكثر استقرارا وخصبة لنمو الأعمال واستقطاب المزيد من الكفاءات والخبرات الوطنية في شتى المجالات التجارية والاستثمارية.

لقد كان المحتوى المحلي وما زال يحظى باهتمام كبير على المستوى الوطني منذ أن أصبح عاملا مهما لتعزيز التنمية الاقتصادية وتحقيق الأمن الاستراتيجي، فلم يعد خيارا بل ضرورة استراتيجية لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الصناعات وتعزيز الاستقرار والنجاح الاقتصادي في ظل الظروف غير المستقرة المحيطة بمنطقة الخليج والعالم عموما، وفي رأيي علينا ألا نكتفي بتصنيع المنتجات في مراحلها النهائية أو يقتصر دورنا على المرحلة الأخيرة من الإنتاج مثل التجميع والتركيب، ومن المهم أن نكون مساهمين في إنتاج المواد الأساسية في التصنيع والإنتاج حتى يكون المحتوى المحلي عُمانيا 100%، كذلك من المهم أن نطوّر استراتيجيتنا في تعزيز المحتوى المحلي من خلال دراسة احتياجات المصانع العاملة في سلطنة عُمان من المواد والصناعات، بحيث نطور صناعاتنا ومواردنا لتلبي الطلبات والاحتياجات من المواد للمصانع بدلا من الاستيراد من الخارج وبذلك نقلل نحقق أمرين اثنين مهمين، الأول: تحقيق تقدم في الميزان التجاري لصالح سلطنة عُمان مع الدول والآخر تطوير الصناعات الوطنية وتلبية متطلبات السوق المحلي والخارجي.

إن التوجه الوطني لتنمية المحتوى المحلي عبر إنشاء هيئة المشاريع والمناقصات والمحتوى المحلي يعد مؤشرا مهما لتحقيق الأمن الاقتصادي في مرحلة يشوبها العديد من التحديات الاقتصادية والسياسية التي تشهدها المنطقة والعالم أجمع، إذ إن الهيئات عموما أكثر رقابة والتزاما بالأدوار والمسؤوليات المنوطة بها فضلا عن أدوارها التمكينية وتعزيز الثقة بين أطراف إنتاج المحتوى المحلي ومتابعة زيادته في الاقتصاد الوطني، وبتحقيق الاكتفاء الذاتي سنكون قادرين على مواجهة الأزمات الاقتصادية وتأثر سلاسل الإمداد وإحداث ربكة في مؤشرات الاقتصاد الكلي، وعلينا أن نغتنم الفرصة الآن للمسارعة في الاشتغال على تطوير المحتوى المحلي وتنمية قبل أن نتعرض لأزمة اقتصادية أخرى تؤثر على الصناعات الوطنية وتتضرر منها القطاعات الاقتصادية، وهنا نشير إلى دور المحتوى المحلي في دعم القطاع الخاص والسوق العُماني الذي بلا شك سيشهد تطورا وتوسعا مع الالتزام بسياسات المحتوى المحلي، وأدعو مختلف شرائح المجتمع لوضع المحتوى المحلي أولوية عند الشراء من المحال وارتياد الأسواق؛ لدعم الصناعات الوطنية وتنمية الاقتصاد الوطني.

أقترح قيام هيئة المشاريع والمناقصات والمحتوى المحلي بوضع مؤشرات التزام المنتجين والمصنعين المحليين بالمحتوى المحلي من خلال تقديم إقرار بنسبة المحتوى المحلي في كل منتج مع رصد جوائز قيّمة للمشتغلين على زيادة المحتوى المحلي في الصناعات؛ لضمان نجاح التوجه الوطني بتعزيز المحتوى المحلي والمساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني، وتوسّع الناتج المحلي الإجمالي وتحفيز الاستثمار والبحث والتطوير والابتكار، حقيقة نحن بحاجة إلى الاشتغال بشكل جماعي أفرادا ومؤسسات وشركات لتعزيز المحتوى المحلي في سلطنة عُمان حتى يكون رافدا لاقتصادنا العُماني الذي يشهد تطورا ومتانة بفضل السياسات الاقتصادية الفاعلة، وسيستمر في التطور والتوسّع في حال الالتزام بسياسات المحتوى المحلي،

ولذلك تفضيله واجب وطني لتنمية الاقتصاد العُماني لضمان تدفق الأموال داخل القطاعات الاقتصادية ومنع تسرب الأموال إلى الخارج مما يسهم في إنعاش القطاعات خاصة قطاع المقاولات الذي يتطلب مواد يتم استيرادها من الخارج، ولذلك من الضروري تكثيف الصناعات الوطنية في المواد التي يحتاجها قطاع المقاولات وتنمية الأنشطة التجارية المرتبطة بالقطاع عبر توفير مزيد من فرص العمل واستدامتها وتوسّعها وكذلك تعزيز القوة الشرائية، وأقترح الاشتغال على تطوير الصناعات العُمانية حتى تلبي احتياجات السوق المحلي من السلع والخدمات مع البدء بوقف استيراد المواد تدريجيا من الخارج حتى نصل إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي من السوق المحلي من خلال تقديم الدعم المالي للمصانع والاستمرار في تقديم الإعفاءات الضريبية لضمان عدم ارتفاع أسعار السلع والخدمات الناتج عن ارتفاع الكلفة التشغيلية للمصانع وبالتالي

ضمان نمو الاقتصاد الوطني وتنويع مصادره.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. تفاجأت بتصويرها دون علمها.. الحسناء “ود” إبنة الفنانة ندى القلعة تخطف الأضواء وتبهر المتابعين في أحدث ظهور لها
  • السعودية تتيح لغير السعوديين تملك العقار.. واشتراطات في مكة والمدينة
  • للمرة الثانية.. الداخلية العراقية تعتقل نتاليا ضمن مكافحة المحتوى الهابط
  • «وقت الحكاية» و «سرد القصص» تجسدان متعة القراءة في متاحف قطر
  • المحتوى المحلي وتنمية اقتصادنا العُماني
  • الذوق العام: خط أحمر في زمن السوشيال ميديا
  • شاهد بالفيديو.. خلال بروفة غنائية.. الفنانة عوضية عذاب تبهر المتابعين بعد جراحة التجميل والجمهور يتغزل: (كل يوم ماشة تصغر في العمر وزايدة حلا)
  • مؤسسة الملك خالد تتيح التسجيل في منحة “الفرص الخضراء” بنسختها الرابعة
  • كارمن الشقردي ترد على أسئلة المتابعين: أنا أم روبي وماضيها ملك لها وحدها .. فيديو
  • خبير ألماني: تطبيقات المواعدة مصممة لإبقاء المستخدمين في «حلقة بحث لا تنتهي»!