"بحوث التناسليات" ينظم ورشة عمل في مجال التقنيات الحديثة ونقل الأجنة في الخيول
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
نظم معهد بحوث التناسليات التابع لمركز البحوث الزراعية ورشة عمل لمناقشة ضرورة تحسين السلالات المختلفة من الابقار وكذلك الاهتمام بالتقنيات الحديثة وخصوصا في نقل الأجنة في الخيول من اجل تعظيم الانتاج وزيادة العائد الاقتصادي لدي المربيين .
و ذلك بالتعاون مع المجموعة الالمانية بالإمارات وشركة ميني تيوب الالمانية ومركز البحوث الزراعية بالبرازيل ورشة عمل تحت عنوان التقنيات الحديثة في التناسل ونقل الاجنة
و تضمن اليوم الاول للورشة عرض عدد 7 محاضرات عن نقل الأجنة في الخيول والأبقار والتقنيات الحديثة والوسائل المستحدثة فى تجميع وتجميد السائل المنوي في الخيول وكذلك دور الإخصاب المجهري في إنتاج الاجنة في الخيول ، وقد ألقى محاضرين من معهد بحوث التناسليات الحيوانية ثلاثة محاضرات ، وألقى المحاضرين البرازيليين اربعة محاضرات.
وقد حضر في هذه الورشة حوالي 75 مشارك من الجامعات المصرية والمعاهد البحثية والهيئة العامة للخدمات البيطرية والقطاع الخاص وقد اشاد الجميع بالمستوي العلمي والخبرات العملية التي حققت استفادة كبيرة لهم في هذا المجال المهم.
كما اشاد الجانب البرازيلي بالتنظيم الجيد من جانب معهد بحوث التناسليات الحيوانية لهذه الورشة وكذلك المستوي العلمي المتقدم للمناقشات التي تمت بين المشاركين والمحاضرين
كما وجه الجانب البرازيلي استعداده التام للتعاون مع الباحثين والجهات البحثية من مصر وذلك من أجل رفع المستوي العلمي والفني وتبادل الخبرات العلمية بين الجانبين.
و عرض الدكتور مصطفي فاضل المجالات التي يحتاج الباحثين في معهد بحوث التناسليات الحيوانية زيادة التدريب فيها وكذلك امكانية عمل مشاريع مشتركة بين معهد بحوث التناسليات بمصر ومعهد بحوث الثروة الحيوانية التابع لمركز البحوث الزراعية بالبرازيل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنشطة مركز البحوث الزراعية الخيول معهد بحوث التناسلیات فی الخیول
إقرأ أيضاً:
طالبة تركية تنتحر وتترك رسالة صادمة.. ونقل قبرها يثير الجدل!
شهدت قضية انتحار الطالبة نور سناء دوزغون، البالغة من العمر 21 عامًا، في مدينة ديار بكر تطورًا لافتًا، حيث تم نقل قبرها دون صدور أي إعلان رسمي بهذا الشأن، مما أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
الطالبة نور سناء، وهي من طالبات كلية الشريعة في جامعة دجلة، عُثر على جثتها معلقة على شجرة في 27 مايو/أيار الماضي، وقد خلّفت وراءها رسالة انتحار أثارت ضجة كبيرة.
نقلوا قبر سناء!
وبحسب ما كشفه الصحفي أمر الله أردينتش، فقد تم دفن جثمان الطالبة بدايةً في مقبرة “ماردين قابي”، إلا أن بعض الأشخاص اعترضوا على المكان، معتبرين أنه “غير مناسب”، ليتم بعدها نقل الجثمان إلى مقبرة “تشفت هافوز” بقرار من مديرية المقابر التابعة لبلدية ديار بكر الكبرى.
ولم تصدر حتى الآن أي تصريحات رسمية توضح أسباب هذا الإجراء، مما فتح باب الجدل والنقاش على منصات التواصل.
اقرأ أيضامشروع زراعي ضخم ينطلق في تركيا: إنتاج بمليارات الليرات وفرص…