كتائب القسام تعلن استهداف دبابة إسرائيلية شرق خانيونس بقذيفة مضادة للدروع
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهدافها دبابة تابعة للجيش الإسرائيلي شرق خانيونس بقذيفة مضادة للدروع، في إطار الرد على الهجمات الإسرائيلية على المدنيين.
وتستمر الفصائل الفلسطينية في توجيه الضربات باتجاه عمق الأراضي الإسرائيلية بالصواريخ وتصيب أهدافها وتقوم بالإعلان عن ذلك.
إقرأ المزيدكما وتعلن بين الحين والآخر عن استهداف قوات الجيش الإسرائيلي في المناطق المتاخمة لغزة أو حتى في مدن القطاع المحاصر.
ويوم أمس الأربعاء، أعلنت وزارة الداخلية في غزة عن مقتل 37 فلسطينيا في غارات إسرائيلية جديدة على جباليا شمال قطاع غزة، فيما قتل 12 شخصا في غارات على خانيونس.
وقالت الوزارة أن الغارات تركزت على منطقتي القصاصيب وحليمة السعدية في جباليا.
كما قتل فلسطينيان وأصيب آخرون بقصف إسرائيلي على خانيونس جنوب غزة، في حين أعلن الدفاع المدني الفلسطيني مقتل فلسطينيين اثنين في غارة إسرائيلية على مخبز بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
القسام يرد على “عربات جدعون” بعمليات “حجارة داود”
#سواليف
تواصل كتائب الشهيد عز الدين #القسام لليوم الـ 601 على التوالي، التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في عدة محاور من قطاع #غزة، والتي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل المئات من ضباط وجنود العدو وإصابة عشرات الآلاف، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً
الإعلام العسكري لكتائب القسام نشر بلاغاً عسكرياً أكد فيه مجاهدونا تفجير عبوة مضادة للدروع في “حفّار” عسكري محيط منطقة أبو لحية ببلدة القرارة شرق مدينة #خانيونس جنوب القطاع أول أمس الثلاثاء.
كما نشر الإعلام العسكري لكتائب القسام -ضمن سلسلة عمليات ” #حجارة_داود “- مقطعي فيديو تضمن أحدهما مشاهد من استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل ودبابة ” #ميركفاه” بقذيفة مضادة للأفراد وقذيفة “الياسين 105” ببيت لاهيا شمال القطاع، وتضمّن الآخر مشاهد من الكمين المركب الذي استهدف جنود وآليات العدو في منطقة مدرسة الأقصى ببلدة القرارة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع.
مقالات ذات صلةويواصل مجاهدونا تنفيذ العمليات النوعية والكمائن المركبة والفتك بالعدو وتكبيده الخسائر في الأرواح والعتاد في محاور التوغل، حيث أسفرت المعركة حتى اللحظة عن مقتل المئات من ضباط وجنود العدو وإصابة عشرات الآلاف، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً.