صدى البلد:
2025-05-20@12:03:29 GMT

إطلاق صافرات الإنذار في مدينة القدس المحتلة

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

أفادت وسائل إعلام فلسطينية ، اليوم الجمعة، بسماع دوي صافرات الإنذار في القدس.

وقام فلسطينيون بأداة صلاة الجمعة في شوارع القدس المحتلة بعد منعهم من الوصول للمسجد الأقصى.

اندلعت مواجهات ، اليوم الجمعة، بين قوات الاحتلال الإسرائيلية ومتظاهرين في مدينة القدس المحتلة.

وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بتحويل مدينة القدس وبلدتها القديمة إلى ثكنة عسكرية قبيل صلاة الجمعة.

ووفقاً لوكالة أنباء فلسطين "وفا" قال شهود عيان بأن قوات الاحتلال وضعت متاريس حديدية على أبواب المسجد الأقصى والبلدة القديمة، فيما انتشر مئات الجنود في محيط المدينة.

وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها العسكرية وفتشت المواطنين ودققت في هوياتهم، ومنعت عددا منهم من الوصول إلى المسجد الأقصى، فيما سمحت فقط للمقدسيين القاطنين في البلدة القديمة الدخول من أبواب البلدة القديمة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احتلال الاسرائيلي أبواب المسجد الأقصى الاحتلال الاسرائيلي الاحتلال الإسرائيلية أعلام فلسطينية ت الاحتلال الإسرائيلي ثكنة عسكرية قوات الاحتلال

إقرأ أيضاً:

منظمات الهيكل المتطرفة تبدأ بالحشد لاقتحام المسجد الأقصى يوم الإثنين

صراحة نيوز ـ نشرت منظمة “جبل الهيكل في أيدينا” المتطرفة إعلاناً لجمهورها يدعوهم إلى اقتحام #المسجد_الأقصى ورفع الأعلام الصهيونية فيه في يوم الذكرى العبرية لاحتلال القدس والذي يوافق يوم الإثنين 26-5-2025.

وتعتبر الصهيونية الدينية هذا اليوم مناسبة سنوية لتأكيد ما تسميه “السيادة اليهودية على القدس” بما في ذلك المسجد الأقصى، حيث تنظم اقتحاماً كبيراً للمسجد الأقصى صباحاً، ثم تنظم “مسيرة الأعلام” في الساعة الخامسة عصراً حيث تطوف حول بوابات البلدة القديمة من الجهة الغربية والشمالية، ثم تقتحمها من باب العَمود؛ ويتعمد المشاركون فيها حمل أكبر عدد من الأعلام الصهيونية، والاعتداء على أهل المدينة، وشتم النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتخريب الممتلكات وترك القاذورات أمام المقدسيين في طرقات البلدة القديمة ضمن طقوسهم السنوية للتعبير عن “السيادة”.

وقد سبق أن كان هذا العدوان في الذكرى العبرية لاحتلال القدس السبب المباشر لانطلاق حرب سيف القدس في 2021 لتفرق صواريخ المقاومة “مسيرة الأعلام” في الدقائق الأولى لاندلاع الحرب، وذلك بعد هبات شعبية متتالية شهدتها #القدس في باب العمود وفي حي الشيخ جراح وفي التصدي الشعبي لاقتحام الثامن والعشرين من رمضان حينها.

ومنذ ذلك التاريخ أخذ الكيان الصهيوني بأسره يعتبر هذا اليوم محطة مركزية للتعبير عن مظاهر “السيادة” والهيمنة على القدس؛ بإطلاق يد المقتحمين صباحاً وبالمواكبة الأمنية والاستنفار العسكري المرافق لـ”مسيرة الأعلام” عصراً.

وقد شهد عدوان الذكرى العبرية لاحتلال القدس –والمسمى عند الصهاينة بـ”يوم توحيد القدس”- اقتحام نحو 1,600 متطرف صهيوني للأقصى، من بينهم أربع وزراء عاملين وسابقين وعلى رأسهم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن جفير، رفعوا خلالها الأعلام الصهيونية مراراً في ساحته، ورقصوا وغنوا نشيدهم القومي في حلقات، وأدوا طقس الانبطاح “السجود الملحمي” بشكل جماعي عدة مراتٍ في ساحته الشرقية، كما شهد إدخال “لفائف التيفلين” السوداء وأداء الطقوس بها تحت رعاية شرطة الاحتلال لأول مرة في الأقصى منذ احتلاله، وهو ما يؤشر لما يمكن أن يتعرض له #الأقصى هذا العام من عدوان على طريق التقدم في كل هذه المسارات لطمس هوية الأقصى وتهويده.

مقالات مشابهة

  • منظمات الهيكل المتطرفة تبدأ بالحشد لاقتحام المسجد الأقصى يوم الإثنين
  • 5 سنن مهجورة في صلاة الجمعة
  • ناد رياضي وحديقة للمستوطنين فوق أرض فلسطينية بالقدس
  • مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى في حماية قوات الاحتلال
  • صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات إسرائيلية بعد إطلاق صواريخ من غزة
  • الواقع الاقتصادي في القدس: اختناق يتصاعد في ظلال العدوان
  • جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخٍ أُطلق من اليمن والحوثيون يتوعدون بالمزيد
  • الاحتلال يقتحم العيسوية والرام وواد الجوز بالقدس
  • عشرات المستوطنين يدنسون باحات الأقصى
  • الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ112