إثر بلاغ مواطن..إغلاق صالون تجميل نسائي مخالف بالقطيف
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أغلقت بلدية محافظة القطيف، صالون تجميل نسائي في المحافظة، لعدم استخراج الرخص النظامية، و ”الشهادة الصحية“ للعاملات.
وجاء هذا الإغلاق اليوم الأحد، على إثر بلاغ تلقته البلدية من مواطن، حيث قامت وحدة الرقابة على الأنشطة النسائية في بلدية القطيف بمتابعة البلاغ، وتطبيق الإجراءات النظامية بحقه.
أخبار متعلقة رصد 417 مخالفة صحية بالظهران خلال 3 أشهرالحملات الميدانية المشتركة.. ضبط 3610 مخالفين لنظام أمن الحدودضبط 127 مخالفة في محمية الإمام تركي بن عبد الله
إغلاق 3 منشآت وضبط 350 مستحضر تجميل منتهي الصلاحية بـ #القطيف https://t.co/3RP0bKKtjm #اليوم pic.twitter.com/8qZQdgakGF— صحيفة اليوم (@alyaum) November 7, 2022مراقبة الأنشطة التجارية
أكدت بلدية القطيف أنها تعمل على مراقبة الأنشطة التجارية في المحافظة، بهدف الحفاظ على الصحة العامة من المخاطر وتوفير بيئة آمنة للعاملين والمستهلكين.
وأوضحت أن تشغيل العاملين بدون إصدار شهادة صحية، يعرض صاحب الترخيص لغرامة مالية قدرها 600 ريال، بالإضافة إلى منع العامل من العمل، كما أن الغرامة تتضاعف في حالة تكرار المخالفة.
ودعت البلدية جميع المواطنين والمقيمين إلى الإبلاغ عن أي مخالفات أو تجاوزات في الأنشطة التجارية، من خلال مركز الاتصال الموحد 940.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: القطيف القطيف صالونات التجميل بلدية القطيف
إقرأ أيضاً:
نظر دعوى وقف تنفيذ قرار إغلاق بيوت وقصور الثقافة.. اليوم
تنظر محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، اليوم السبت، الدعوى المقامة من محامي طالب فيها بصفة مستعجلة بوقف تنفيذ قرار إغلاق بيوت وقصور الثقافة على مستوى الجمهورية مع ما يترتب على ذلك من آثار مع تنفيذ الحكم بمسودته وبدون إعلان مع إلزام الجهة الإدارية مصروفات الشق العاجل.
اختصمت الدعوى كل من وزير الثقافة بصفته، ورئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة بصفته، وجاء بنص صحيفة الدعوى أن المطعون ضدهما وبالمخالفة للقانون والدستور، قد أصدرا قرارا بإغلاق قصور وبيوت الثقافة المستأجرة على مستوى الجمهورية، ومن شأن هذا القرار قتل الإبداع ودعم الأفكار المتطرفة.
وأشارت الدعوى إلى أنه عندما أنشئت الدولة المصرية قصور وبيوت الثقافة فى أغلب المدن والكثير من القرى كانت بهدف دعم وتشجيع الإبداع وتنمية المواهب وإبعاد الشباب عن الإرهاب والأفكار المتطرفة، لكن يبدو أن المطعون ضدهما لهما رأى أخر بهذا القرار المجحف الباطل الذى يتنكب المصلحة العامة، فهذا القرار يقتل الإبداع ويشجع على انتشار الأفكار المتطرفة وبدلا من خلق بيئة إيجابية لتشجيع أطفال وشباب ومبدعى مصر يعطى القرار الطعين فرصة لدعاة الإرهاب والعنف والتطرف أن يتغلغلوا فى المجتمع المصري.
وأوضحت الدعوى أن المطعون ضدهما قررا فجأة إغلاق جميع قصور وبيوت الثقافة المستأجرة على مستوى الجمهورية رغم أن إيجاراتها بسيطة وهو ما يخلق حالة فراغ ويحرم ملايين الشباب من تنمية مواهبهم الفكرية والثقافية والفنية، وهو ما يجعل النشء من أبناءنا فريسة سهلة لدعاة التطرف ويقتل الإبداع فى أغلب قرى ومدن مصر.
وتساءلت الدعوى أين يمارس المبدعين والمواهب أنشطتهم الأدبية والفكرية والثقافية والفنية ومن يقف وراء تلك القرارات العشوائية غير المدروسة ولصالح من يتم تجريف مصر من المواهب والمبدعين ومن يمكنه حماية أولادنا وشبابنا من الأفكار المتطرفة ومن يمكنه تشجيع ودعم المواهب والأدباء والمفكرين فى جميع المحافظات إذا تم إغلاق قصور وبيوت الشباب.