معهد جنوب مصر للأورام بجامعة أسيوط ينظم ورشة عمل "بنك المعرفة المصري"
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
عقد معهد جنوب مصر للأورام جامعة أسيوط ورشة عمل مهمة ، تهدف الي رفع الوعي وتسهيل الوصول للمعلومات المتعلقة بمجال الأبحاث العلمية والطبية والعمل على تعزيز البحث العلمي في مجال الاورام وتحقيق تقدم في العلاج والوقاية من هذا المرض
اقيمت الورشة في قاعة المناقشات بالمبنى الإداري رقم 2 بالمعهد وتم توفير بنك المعرفة المصري لجميع الحاضرين في الورشة، حيث تم استعراض أحدث الدراسات والأبحاث والمقالات المتعلقة بمجال الأورام.
وتأتي الورشة ضمن سلسلة من الأنشطة التي ينظمها المعهد لدعم البحث العلمي وتواصل المعرفة بين الباحثين والمتخصصين في مجال الأورام. فالمعهد ملتزم بتعزيز التعاون والتواصل بين الأطباء والباحثين من أجل تحقيق التقدم في مجال العلاج والوقاية من الأورام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط جامعة أسيوط رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي نائب رئيس جامعة أسيوط معهد جنوب مصر للأورام
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.