بوابة الوفد:
2025-05-30@22:11:26 GMT

مصر تسقط المؤامرة للمرة الثانية!

تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT

لم تعد كل أنواع التضليل والخداع والأكاذيب التى كان ينتهجها الغرب فى الماضى باسم الحريات وحقوق الإنسان تنطلى على أحد، وسقطت جميع الأقنعة الخاصة بهذه الأكاذيب من خلال أشد الأسلحة فتكًا من أسلحة أمريكا وحلفائها وهو مواقع التواصل الاجتماعى التى كشفت الحقائق أمام شعوب العالم ومنهم قادة الدول الغربية الذين ظلوا يخدعون شعوبهم على مدى عهود طويلة تحت مسميات زائفة وكاذبة وخادعة مستغلين آلاتهم الإعلامية التى كانت موجهة ولا تتبنى سوى رأى الاستبداد والطغيان والتشويه للمجتمعات العربية والاسلامية وتصورهم على أنهم أعداء الانسانية والبشرية وأنهم إرهابيون ويكرهون العيش فى أمن وسلام.

. كشفت حرب العدوان الغاشم والتآمر الدولى وخاصة من جانب طرفى العدوان أمريكا وإسرائيل بمعاونة حلفاء أمريكا وإسرائيل أبعاد المؤامرة التى تحاك بدول المنطقة وعرى سلاح مواقع التواصل الاجتماعى قادة هذه الدول أمام شعوبهم مما جعلهم ينتفضون لأول مرة فى وجه هذه الحكومات التى ترتكب المذابح والمجازر ضد المدنيين والأبرياء فى غزة تحت مسميات خادعة وزائفة.. اكتشفت شعوب هذه الدول من خلال الصور والفيديوهات للمذابح والمجازر وأعمال سفك الدماء والدمار والابادة الجماعية والاعتداء على المستشفيات صدق ما يحدث وزيف ما يسمعونه من وسائل الإعلام التابعة لدول العدوان وجعلهم يطالبون بالوقف الفورى للعدوان ويدينون أعمال العنف والدمار التى ترتكب ضد الانسانية وجميع الأعراف والقوانين الدولية فى غزة التى لا تتعدى مساحتها كيلو مترات ويقنطها أكثر من مليون مواطن ليس لهم ذنب فى الحياة سوى أنهم يريدون الحياة فى أمن وسلام داخل أراضيهم بل وصل الجبروت والطغيان إلى حرمان هؤلاء الأبرياء من حقوقهم فى المشاكل والمشرب والمسكن ويجبرهم العدوان على ترك منازلهم أو هدمها فوق رؤسهم وعندما يتركونها قسرا يترصدهم ويرتكب ضدهم المذابح الجماعية التى تخالف كل القيم والمبادئ الانسانية التى تتشدق بها هذه المجتمعات.. أرى أن مصر بقيادة الرئيس المخلص عبدالفتاح السيسى نجحت للمرة الثانية فى كشف أبعاد المؤامرة والمخطط العدوانى من قبل الاشرار لإسقاط مصر وجرها إلى الهلاك والدمار والتفتيت وتحويلها إلى أنقاض لصالح أعداء مصر.. واستطاعت مصر أن تردع المتآمرين مرة أخرى عن تنفيذ مآربهم ومطامعهم وتوجه لهم أعتى وأعنف الضربات التى جنت جنونهم وأشعلت غيظهم وجعلتهم يشعلون آلات الحرب الاستعمارية فى المنطقة مرة أخرى بواسطة الانحياز السافر من جانب الدول الكبرى لصالح العدوان. وللحديث بقية إن كان فى العمر بقية.

 

[email protected]

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبدالفتاح السيسى مواقع التواصل الاجتماعي حقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

رامى عياش يعلن التعاون مجددا مع "مزيكا" في ألبوم جديد

أجرى البوب ستار رامي عياش، مقابلة خاصة مع منصة "بيلبورد عربية" وأعلن فى مقابلته مفاجآت كثيرة لجمهوره فى مصر والوطن العربى، من بينها أنه أوشك على الإنتهاء من ألبومه الغنائى الجديد، الذى يتعاون فيه مجددا مع شركة "مزيكا" والمنتج محمد جابر، وسيتم طرحه فى موسم الصيف الحالى، ويقدم من خلاله مجموعة متنوعة من الأغنيات، ويشارك فيها عياش من كلماته وألحانه بالإضافة إلى مشاركة عدد من كبار الشعراء والملحنين والموزعين الموسيقين فى مصر ولبنان.

 


ومن المعروف أن رامى تعاون من قبل مع "مزيكا" فى ألبوم "قصة حب" والذى تم طرحه فى 2019، وحقق الألبوم نجاحا كبيرا، وتصدرت أغنياته تريند مواقع التواصل الاجتماعى واليوتيوب، وضم الألبوم مجموعة متنوعة من الأغنيات، من بينها "وصفولى عنيك"، "أم الدنيا"، و"سكاكر السكر".

 


تركزت مقابلة رامى عياش مع بيلبورد عربية بأكملها على استعراض محطات مسيرته، منذ الإطلالة الأولى في "استديو الفن"، والهيت الأول "بغنيلا وبدقلا". يتأمل رامي عياش لقطات له وهو في سن السادسة عشر ويقول: "مشيت ع الطريق الصح. ما خبصت.  بقيت متمسك بكلشي تعلمته… الحمد لله ما تغيرت. مافي شي غيرني". وعند سؤاله إن كان قد شعر بالندم على أي من قراراته منذ ذلك  الحين يجيب بحسم: "نهائيًا! وحتى الأخطاء اللي مرقت بعتبرها مكتوبة".

 


وحول سؤال عن اللحظة التى شعر فيها أنه أصبح سوبر ستار؟.. قال رامى: ولا مرة حسيت إنى أنجزت كل شئ، إلا فى مرة واحدة، وقت أمى الله يرحمها كانت موجودة فى حفل بدار الأوبرا المصرية، وكان حلمها أن ترى الأوبرا التى غنت على مسرحها السيدة أم كلثوم، وتحقق حلمها، كما تحقق حلمها أيضا بعدما رأتنى أغنى على نفس المسرح، فتحقق حلمين بليلة واحدة، ثم ذهبت بها إلى مشاهدة الأهرامات، فهذا كان حلم ثالث، ثم شاهدت الزعيم عادل إمام فكان هذا أيضا حلمها الرابع، وتحقق تكل هذه الأحلام فى أسبوع واحد، وكان هذا من أهم إنجازاتى لأمى.

 


ورد رامى على سؤال هل مصر هى حلم فنانى بلاد الشام ؟.. فقال: لاشك فى ذلك فمصر بها 100 مليون مواطن، ولها فضل كبير على، ودائما أقولها فى كل وقت ودائما فخور بها، مصر فتحت لى ذراعيها واهتمامها بى كان كبير، ووصلت لمرحلة أعامل فى مصر كمصرى وليس كلبنانى.

مقالات مشابهة

  • حقيقة إصابة إليسا بالسرطان للمرة الثانية
  • رامى عياش يعلن التعاون مجددا مع "مزيكا" في ألبوم جديد
  • في ميلانو | حقيقة إصابة إليسا بالسرطان للمرة الثانية
  • في حال إنهاء العلاقة مع الوافد بسبب الانقطاع عن العمل.. متى تسقط بياناته لدى المنشأة؟
  • اجتماعا في يوم واحد.. هل من صلى العيد تسقط عنه صلاة الجمعة؟ اعرف آراء الفقهاء
  • سرايا القدس تسقط طائرة استخبارية صهيونية وتستهدف جنود الاحتلال شرقي غزة
  • للمرة الثانية.. تجديد الاعتماد المؤسسي والبرامجي لكلية الطب جامعة المنوفية
  • لجنة أممية : الهجمات بمسيرات روسية على أوكرانيا ترقى إلى جرائم ضد الانسانية
  • كيف نشأت نظريات المؤامرة؟ ما حقيقة دوافعها وكيف نتعامل معها؟
  • نداءات دولية بوقف الحرب وادخال المساعدات الانسانية فورا نافورة الأبرياء في باريس تتلون بالأحمر تنديدا بحمام الدم في غزة