رامى عياش يعلن التعاون مجددا مع "مزيكا" في ألبوم جديد
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
أجرى البوب ستار رامي عياش، مقابلة خاصة مع منصة "بيلبورد عربية" وأعلن فى مقابلته مفاجآت كثيرة لجمهوره فى مصر والوطن العربى، من بينها أنه أوشك على الإنتهاء من ألبومه الغنائى الجديد، الذى يتعاون فيه مجددا مع شركة "مزيكا" والمنتج محمد جابر، وسيتم طرحه فى موسم الصيف الحالى، ويقدم من خلاله مجموعة متنوعة من الأغنيات، ويشارك فيها عياش من كلماته وألحانه بالإضافة إلى مشاركة عدد من كبار الشعراء والملحنين والموزعين الموسيقين فى مصر ولبنان.
ومن المعروف أن رامى تعاون من قبل مع "مزيكا" فى ألبوم "قصة حب" والذى تم طرحه فى 2019، وحقق الألبوم نجاحا كبيرا، وتصدرت أغنياته تريند مواقع التواصل الاجتماعى واليوتيوب، وضم الألبوم مجموعة متنوعة من الأغنيات، من بينها "وصفولى عنيك"، "أم الدنيا"، و"سكاكر السكر".
تركزت مقابلة رامى عياش مع بيلبورد عربية بأكملها على استعراض محطات مسيرته، منذ الإطلالة الأولى في "استديو الفن"، والهيت الأول "بغنيلا وبدقلا". يتأمل رامي عياش لقطات له وهو في سن السادسة عشر ويقول: "مشيت ع الطريق الصح. ما خبصت. بقيت متمسك بكلشي تعلمته… الحمد لله ما تغيرت. مافي شي غيرني". وعند سؤاله إن كان قد شعر بالندم على أي من قراراته منذ ذلك الحين يجيب بحسم: "نهائيًا! وحتى الأخطاء اللي مرقت بعتبرها مكتوبة".
وحول سؤال عن اللحظة التى شعر فيها أنه أصبح سوبر ستار؟.. قال رامى: ولا مرة حسيت إنى أنجزت كل شئ، إلا فى مرة واحدة، وقت أمى الله يرحمها كانت موجودة فى حفل بدار الأوبرا المصرية، وكان حلمها أن ترى الأوبرا التى غنت على مسرحها السيدة أم كلثوم، وتحقق حلمها، كما تحقق حلمها أيضا بعدما رأتنى أغنى على نفس المسرح، فتحقق حلمين بليلة واحدة، ثم ذهبت بها إلى مشاهدة الأهرامات، فهذا كان حلم ثالث، ثم شاهدت الزعيم عادل إمام فكان هذا أيضا حلمها الرابع، وتحقق تكل هذه الأحلام فى أسبوع واحد، وكان هذا من أهم إنجازاتى لأمى.
ورد رامى على سؤال هل مصر هى حلم فنانى بلاد الشام ؟.. فقال: لاشك فى ذلك فمصر بها 100 مليون مواطن، ولها فضل كبير على، ودائما أقولها فى كل وقت ودائما فخور بها، مصر فتحت لى ذراعيها واهتمامها بى كان كبير، ووصلت لمرحلة أعامل فى مصر كمصرى وليس كلبنانى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي الوطن العربي التواصل الاجتماعي مواقع التواصل موسم الصيف محمد جابر الصيف رامي عياش واقع التواصل الاجتماعي الموسيقين سوبر ستار الله يرحمه مجموعة متنوعة مصر والوطن العربي
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن رسالته لـإسرائيل حول إيران ويصف سؤال صحفية بـالبغيض (شاهد)
رد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على سؤال لأحد الصحفيين حول تحذير الاحتلال الإسرائيلي من اتخاذ أي إجراءات قد تُعطّل المحادثات مع إيران، قائلا أود أن أكون صريحًا. نعم، فعلت"، وبعدما قم بمهاجة صحفية بسبب سؤالها عن "نمط التراجع" في تنفيذ تهديداته التعريفية.
وقال ترامب في مؤتمر عقد في المكتب البيضاوي إن ما قاله لـ"إسرائيل ليس تحذيرًا قلتُلا أعتقد أنه مناسب. نجري مناقشات جيدة جدًا وقلتُ: لا أعتقد أنه مناسب الآن. لأنه إذا استطعنا حلّ الأمر بوثيقة قوية جدًا، قوية جدًا، مع عمليات تفتيش وانعدام الثقة".
وأضاف "أنا لا أثق بأحد. لا أثق بأحد. لذا لا ثقة. أريدها (وثيقة الاتفاق) قوية جدًا بحيث يمكننا الدخول مع مفتشين، ويمكننا أخذ ما نريد، ويمكننا تفجير ما نريد، ولكن دون أن يُقتل أحد. يمكننا تفجير مختبر، ولكن لن يكون هناك أحد داخل المختبر، على عكس وجود الجميع داخل المختبر وتفجيره، أليس كذلك؟ هناك طريقتان للقيام بذلك".
وأوضح "نعم، أخبرته (نتيناهو) أن هذا لن يكون مناسبًا الآن لأننا قريبون جدًا من الحل الآن، ةقد يتغير هذا في أي لحظة. قد يتغير بمكالمة هاتفية. لكن في الوقت الحالي، أعتقد أنهم يريدون التوصل إلى اتفاق، وإذا تمكنا من التوصل إلى اتفاق، فسننقذ أرواحًا كثيرة".
????THERE IT IS????
Trump confirms that he told Netanyahu to stand down so they can reach a peaceful agreement with Iran!
Now all the idiotic people who have been saying Trump is controlled by Israel and will start war with Iran, can finally shut up.
pic.twitter.com/3AMDU4OHG2 — Clandestine (@WarClandestine) May 28, 2025
وفي سؤال آخرلمراسلة "سي إن بي سي" ميغان كاسيلا، التي استفسرت عن رأيه فيما يصفه محللو "وول ستريت" بأنه "نمط التراجع" في تنفيذ تهديداته التعريفية، وهو ما يشار إليه بمصطلح "صفقة التاكو - TACO Trade" اختصارا لعبارة "ترامب يتراجع دائما".
وجاء السؤال في الصيغة التالية: "سيدي الرئيس، لقد صاغ محللو وول ستريت مصطلحًا جديدًا يُسمى تجارة التاكو، يقولون إن ترامب دائمًا ما يتراجع، كما لو كان ذلك إعادة صياغة، وذلك بتحديد 50 أعلى، ما ردك على ذلك؟".
ورد ترامب بالقول: "هل أتراجع؟ لم أسمع بذلك من قبل. هل لأنني خفضت الصين من 145 في المائة التي حددتها إلى 100 ثم إلى رقم آخر؟ وقلت إن عليك فتح بلدك بالكامل؟ افتح بلدك بالكامل، ولأنني فرضت على الاتحاد الأوروبي تعريفة ضريبية بنسبة 50 بالمئة، واتصلوا بي وقالوا من فضلك، دعنا نلتقي الآن". وأضاف "قلت، حسنًا، سأمنحك مهلة حتى 9 تموز/ يوليو، في الواقع سألتهم، وقلت، ما هو التاريخ؟ لأنهم لم يكونوا على استعداد للقاء. وبعد أن فعلت ما فعلت، قالوا، سنلتقي في أي وقت تريد. ولدينا تاريخ انتهاء في 9 تموز/ يوليو، تُسمون ذلك تراجعًا، لأن لدينا الآن 14 تريليون دولار مُستثمرة، مُلتزمون بالاستثمار بينما لم يكن لدى بايدن أي شيء تقريبًا، في زمن بايدن هذا البلد كان يحتضر".
A reported asked Trumpy about his TACO tendencies ????pic.twitter.com/HnfCRAehLR — Canadian Jennifer ???????? (@cdntradegrljenn) May 28, 2025
وقال "لدينا الدولة الأكثر إثارة في العالم. ذهبتُ إلى السعودية. أخبرني الملك. قال: لديكم الأكثر إثارة، لدينا الدولة الأكثر سخونة في العالم الآن. قبل ستة أشهر، كان هذا البلد في حالة يرثى لها، كان لدينا بلد ميت. كان لدينا بلد لم يعتقد الناس أنه سينجو، وأنت تسألين سؤالًا بغيضًا كهذا. هذا ما يُسمى بالتفاوض. تحدد رقمًا، وإذا انخفض، كما تعلم، إذا حددت رقمًا مرتفعًا للغاية، وانخفض قليلاً، كما تعلم، قليلاً، يريدون مني تثبيت هذا الرقم، تعريفة جمركية 145 بالمئة".
وأوضح "حتى أنا قلت أن الرقم مرتفع.. أين نحن الآن؟ نحن عند 145 بالمئة، قلت، يا إلهي، هذا مرتفع. هذا مرتفع. لم يكونوا يمارسون أي أعمال تجارية على الإطلاق، وكانوا يواجهون الكثير من المشاكل. كنا لطفاء للغاية مع الصين. لا أعرف إن كانوا سيعاملوننا لطفاء، لكننا كنا لطفاء للغاية مع الصين. وأعتقد أننا ساعدنا الصين بشكل كبير، بطرق عديدة، لأنهم كانوا يواجهون صعوبات جمة، لأننا انسحبنا فجأةً من التعامل التجاري مع الصين".
واعتبر "لم نكن نجري أي معاملات تجارية بسبب الرسوم الجمركية المرتفعة، لكنني كنت أعرف ذلك. لكن إياكِ أن تقولي ما قلته. هذا سؤالٌ بغيض.. بالنسبة لي هذا هو السؤال الأكثر بغضا".