ترامب يحرض إسرائيل علي ضد قطاع غزة.. ويحذر من خطورة إيران
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، اليوم الإثنين، إنه يجب على إسرائيل التحلي بـ "القسوة" و "الصرامة" للقضاء على حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”.
وأضاف ترامب، في تصريحات له: “ندعم إسرائيل 100% في مهمة القضاء على حماس وتفكيكها”، مشيرا إلي أن “ما قام به بايدن مع إيران ساعد بتنفيذ هجوم حماس على إسرائيل”.
وأكد الرئيس الأمريكي السابق، أن “وكلاء إيران يطلقون الصواريخ على قواتنا وبايدن لا يفعل شيئا”.
وقال: “عندما أعود للرئاسة سنعيد الولايات المتحدة إلى عظمتها.. في عهد أوباما كان لدى إيران ميزانية ضخمة لتمويل الإرهاب”، موضحا أن “إيران لديها نحو 100 مليار دولار تستخدمها لدعم الإرهاب”.
وأوضح ترامب، أن “الهند لم تقم بشراء أي نفط من إيران خلال فترتي الرئاسية”.
وأكد الرئيس الأمريكي السابق، أن “بايدن ساهم في جعل إيران دولة غنية وأمريكا دولة فقيرة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دونالد ترامب ترامب حماس إسرائيل ايران
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: على إيران قبول العرض الأمريكي في المفاوضات النووية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن إدارة الرئيس دونالد ترامب قدمت عرضا مفصلا ومقبولا لإيران في المفاوضات النووية، وعلى طهران قبوله.
وأضافت ليفيت: “لقد أرسل المبعوث الخاص (ستيفن) ويتكوف اقتراحا مفصلا ومقبولا إلى النظام الإيراني، ومن مصلحته أن يوافق عليه ويقبله”.
وأشارت المتحدثة إلى أن الإدارة الأمريكية، لن تقوم بالتعليق على تفاصيل الاقتراح الذي تم نقله إلى طهران.
يوم السبت الماضي، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن سلطنة عمان قدمت لإيران تفاصيل الاقتراح الأمريكي بشأن الاتفاق النووي، وإن طهران سترد بالشكل المناسب انطلاقا من مصالحها الوطنية.
قبل ذلك، نقلت وكالة بلومبرغ عن ترامب تصريحه بأن أي اتفاق نووي جديد مع إيران يجب أن يسمح للولايات المتحدة بتدمير أي منشآت نووية في إيران. وفي الوقت نفسه، أعرب ترامب عن اعتقاده باحتمال إبرام اتفاق مع إيران خلال “الأسبوعين المقبلين”.
عقدت إيران والولايات المتحدة، بوساطة عمان، خمس جولات من المحادثات غير المباشرة حول الملف النووي الإيراني. وبعد الجولة الأخيرة التي جرت في روما يوم 23 مايو، أعلن عراقجي عن آليات اقترحتها عُمان من شأنها أن تسهم في تذليل العقبات التي تعترض تقدم المحادثات. وقال الوزير الإيراني إن هذا التقدم ممكن في جولة أو جولتين. لكن قبل الجولة الخامسة، تفاقمت حدة التناقضات بين الطرفين، لأن واشنطن طالبت طهران بالتخلي عن تخصيب اليورانيوم، وهو ما رفضه الجانب الإيراني، مشيرا إلى أن الطرفين لن يتمكنا من التوصل إلى اتفاق إذا أصرت الولايات المتحدة على تخلي طهران عن تقنية تخصيب اليورانيوم.
وفي الوقت نفسه، أشارت إيران إلى إمكانية خفض مستوى تخصيب اليورانيوم، وتحدثت أيضا عن استعدادها للسماح بمراقبة أكبر على أنشطتها النووية من أجل تأكيد الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني.
المصدر: نوفوستي