2025-05-18@14:44:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9
«الأسبرین قد»:
أميرة خالد أكد الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب، على أهمية اتخاذ إجراء سريع في حالات الطوارئ القلبية، مشيرًا إلى أن مضغ حبة أسبرين بجرعة 300 ملغ فور الشعور بألم شديد في الصدر قد يكون له تأثير حاسم في إنقاذ الحياة. وأوضح النمر أن الأسبرين يعمل كمضاد للتخثر، مما يساعد على منع تكون الجلطات الدموية التي قد تؤدي إلى انسداد الشرايين والتسبب في نوبة قلبية. ووفقًا للدراسات، فإن هذا الإجراء البسيط يمكن أن يقلل من خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 20%، مما يمنح المصاب وقتًا إضافيًا حتى وصول الفرق الطبية. ورغم فاعلية الأسبرين في مثل هذه الحالات، شدد النمر على ضرورة الاتصال بالإسعاف فورًا وعدم الاكتفاء بتناول الدواء، حيث يبقى التدخل الطبي العاجل ضروريًا لعلاج الحالة بشكل صحيح. إقرأ...
أثبت باحثون أن توازن بكتيريا الأمعاء يمكن أن يؤثر على أعراض قصور الغدة النخامية لدى الفئران، ووجدوا أن الأسبرين يمكن أن يخفف من أعراض نقص الهرمونات لدى هذه القوارض.ويصاب الأشخاص الذين لديهم طفرات في جين يسمى Sox3 بقصور الغدة النخامية، حيث لا تنتج الغدة النخامية ما يكفي من الهرمونات. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى مشاكل في النمو والعقم واستجابات الجسم الضعيفة للإجهاد.وفي بحث نُشر في مجلة PLOS Genetics، أزال العلماء في معهد فرانسيس كريك Sox3 من الفئران، ما تسبب في إصابتها بقصور الغدة النخامية في وقت الفطام (البدء في تناول الطعام الصلب). ووجدوا أن الطفرات في Sox3 تؤثر بشكل كبير على منطقة تحت المهاد في الدماغ، والتي تعطي تعليمات للغدة النخامية بإفراز الهرمونات. ومع ذلك، يكون الجين نشطا بشكل طبيعي...
فريق بحث في جامعة هارفارد المرموقة يسلط الضوء على اكتشاف جديد يتعلق بحبات الأسبرين، الذي يحتفظ به الكثيرون في صيدلية المنزل. هذا الدواء الذي يعتبر أحد أشهر مسكنات الآلام، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وفق الفريق. دراسة بمشاركة 100 ألف متطوع!أوضح الباحثون الأمريكيون أن الأسبرين، يمكن أن يكون مفيدا في الوقاية من سرطان القولون. في إطار البحث الذي أجروه، راقبوا على مدى 30 عامًا الحالة الصحية لأكثر من 100 ألف شخص، توفرت بياناتهم في مستشفى ماساتشوستس العام.وقد ركز الفريق على الأشخاص الذين لديهم عوامل خطر مرتبطة بنمط الحياة (ارتفاع مؤشر كتلة الجسم، التدخين، استهلاك الكحول، قلة النشاط البدني، وتغذية غير متوازنة) وأخذوا الأسبرين بانتظام، وقارنوا بين هذه الفئة وأشخاص لم يتناولوا هذا المسكن. انخفاض خطر الإصابة بالسرطان بأكثر من...
كشفت دراسة حديثة لباحثين من جامعة معهد ملبورن الملكي للتكنولوجيا أن جرعة منخفضة من الأسبرين قد تعالج التهاب الأوعية الدموية الناجم عن الإصابة بفيروس الإنفلونزا، وهو ما يؤدي إلى تحسين تدفق الدم إلى المشيمة أثناء الحمل. ووجدت الدراسة التي نُشرت في مجلة فرونتيرز إن إيمونولوجي في 4 أبريل/نيسان الماضي وكتب عنها موقع يوريك أليرت، أن الأجنة والمشيمة في الفئران -التي أجريت عليها الدراسة- المصابة بالإنفلونزا كانت أصغر من تلك الموجودة في الفئران غير المصابة. وكانت علامات انخفاض الأكسجين في الدم وضعف نمو الأوعية الدموية واضحة أيضا في الأجنة. وفي المقابل فإن الفئران التي عولجت يوميا بجرعة منخفضة من الأسبرين كان لديها التهاب أقل وتحسَّن نمو جنينها. عادة ما يتم تناول الأسبرين بجرعة منخفضة لمنع تسمم الحمل (بيكسلز) كيف يستجيب الجسم...
توصل علماء سويسريون إلى علاجٍ جديدٍ لأمراض القلب قد يُغيّر قواعد اللعبة الطبية لمرضى القلب لفترة طويلة.لطالما أوصى الأطباء بتناول الأسبرين للأشخاص المصابين بأمراض القلب، حيث يخفف الدم ويمنع الجلطات التي تؤدي إلى النوبات القلبية والسكتات الدماغية.لكنّ الأسبرين قد يتسبب في بعض المشاكل الصحية الأخرى، مثل النزيف الخطير.أجرت دراسةٌ طبيةٌ حديثةٌ في مستشفى أمراض القلب بمدينة "لوجانو" بسويسرا مقارنةً بين فعالية الأسبرين ودواء "مثبط بي 2 واي 12" في الوقاية من أمراض القلب.شملت الدراسة أكثر من 24،000 شخص يعانون من أمراض القلب، وتمّ تقسيمهم إلى مجموعتين:المجموعة الأولى: تناولت دواء "مثبط بي 2 واي 12".المجموعة الثانية: تناولت الأسبرين.تفوقٌ واضحٌ لـ "مثبط بي 2 واي 12"أظهرت نتائج الدراسة أنّ دواء "مثبط بي 2 واي 12" كان أكثر فعاليةً من الأسبرين في الوقاية...
أميرة خالد حذراستشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين خالد النمر من إيقاف الاسبرين في مرضى القلب، لافتا إلى أنه قد يسبب حدوث الجلطة مرةً أخرى. وقال النمر عبر حسابه الرسمي على موقع اكس:”لكبار السن،تناول الزنجبيل يوميا لايقوم مقام الأسبرين وليس بديلاً له”٠ وأضاف ” ارتفاع الكلسترول الضار هو المسبب الأول لجلطات القلب.والشخص السليم(بدون امراض ولا جلطات سابقة) يجب ان يكون أقل من ١١٥ ملغ/دسل”
الأربعاء, 6 ديسمبر 2023 10:16 م متابعة/ المركز الخبري الوطني الأسبرين هو دواء غير مكلف ومتوفر بسهولة، يمكن أن يفيد في علاج السرطان، ويمنع انتشار السرطان النقيلي ويقلل من مضاعفات الأوعية الدموية، حسب ما وجدت دراسة تحليلية جديدة. ويعرف السرطان النقيلي بأنه ورم خبيث يحدث عندما تنفصل خلايا سرطانية من المكان الذي تكونت فيه في البداية لتنتقل عبر مجرى الدم أو الجهاز الليمفي إلى مكان آخر، ثم تكوّن ورما سرطانيا جديدا في مكان آخر بالجسم. وكان الأسبرين كعلاج محتمل للسرطان موضع اهتمام متزايد لأكثر من 50 عاما، لكن التوازن بين المخاطر والفوائد ظل نقطة خلاف علمية. ويعد تأثير الأسبرين على انتشار السرطان النقيلي ذا أهمية لأن النقائل هي المسؤولة عن الكثير من الألم ومضاعفات السرطان، كما أن العديد من الوفيات...
إنجلترا – الأسبرين هو دواء غير مكلف ومتوفر بسهولة، يمكن أن يفيد في علاج السرطان، ويمنع انتشار السرطان النقيلي ويقلل من مضاعفات الأوعية الدموية، حسب ما وجدت دراسة تحليلية جديدة. ويعرف السرطان النقيلي بأنه ورم خبيث يحدث عندما تنفصل خلايا سرطانية من المكان الذي تكونت فيه في البداية لتنتقل عبر مجرى الدم أو الجهاز الليمفي إلى مكان آخر، ثم تكوّن ورما سرطانيا جديدا في مكان آخر بالجسم. وكان الأسبرين كعلاج محتمل للسرطان موضع اهتمام متزايد لأكثر من 50 عاما، لكن التوازن بين المخاطر والفوائد ظل نقطة خلاف علمية. ويعد تأثير الأسبرين على انتشار السرطان النقيلي ذا أهمية لأن النقائل هي المسؤولة عن الكثير من الألم ومضاعفات السرطان، كما أن العديد من الوفيات تعزى إلى النقائل. ولفحص آثار استخدام الأسبرين كعلاج للسرطان أجرى الباحثون مراجعة منهجية وتحليلا إحصائيا للعديد...