2025-10-26@00:11:15 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«تسجیل الطلاب السوریین»:

    تطرق رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل خلال لقاء حواري مع مجموعة شبابية في "بترونيات" إلى موضوع النزوح السوري، وقال: "عوض أن تقوم الحكومة بما يلزم لاعادة السوريين إلى بلادهم سمحت اليوم للطلاب السوريين بالتسجيل في المدارس الرسمية من دون أن يكون بحوزتهم أوراق ثبوتية". أضاف: "أي طالب يعيش في سوريا يمكنه أن يتخذ قرار المجيء والدراسة في لبنان ساعة يشاء وهذا يؤثِّر على مستوى المدرسة الرسمية". ورأى أن "خطورة هذا الموضوع تتمثل في أن الحكومة تشجع السوريين على البقاء في لبنان لا بل أكثر  تشجعهم على أن يأتوا من سوريا إلى لبنان"، مذكراً بأن "التيار الوطني الحر هو الوحيد الذي اتخذ هذا الموقف ورفع الصوت منذ العام ٢٠١١". وقال: "الجميع سكتوا عن موضوع النزوح السوري والتيار...
    اعتبر رئيس الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم روجيه هاني أنّ قرار مجلس الوزراء القاضي بالموافقة على مبادرة وزيرة التربية ريما كرامة لتسجيل الطلاب السوريين غير الشرعيين ومن دون أوراق إقامة في المدارس الرسمية، يشكّل عبئاً إضافياً على لبنان وعلى القطاع التربوي. وقال هاني في بيان إن الجامعة، وإن كانت تؤمن بحق التعليم كقيمة إنسانية سامية، ترى أنّ المدرسة الرسمية اللبنانية تواجه ضائقة مالية وبنيوية خانقة منذ سنوات، ما يهدد استمرارها ويعرّض مئات آلاف الطلاب اللبنانيين لمصير مجهول، وبالتالي "لا يجوز تحميلها أعباء إضافية في ظل هذا الواقع الصعب". ودعت الجامعة الحكومة إلى وضع خطة وطنية شاملة لمعالجة ملف النزوح السوري، ترتكز على احترام القوانين اللبنانية وسيادة الدولة، والتعاون مع المنظمات الدولية لإعادة النازحين تدريجياً إلى بلدهم، مع حماية المدرسة...
    أصدر المكتب الإعلامي في وزارة التربية والتعليم العالي البيان الآتي: "انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي اعتراضات حول المذكرة الصادرة عن وزيرة التربية والتعليم العالي الدكتورة ريما كرامي، المتعلقة بتسجيل الطلاب السوريين الموجودين في لبنان في المدارس الرسمية ضمن دوام بعد الظهر، تنفيذا لقرار مجلس الوزراء. كما أطلقت دعوات إلى الوزيرة كرامي للتراجع عن هذا القرار المذكور". يهم المكتب الإعلامي لوزيرة التربية التأكيد أن "المذكرة التي صدرت عن الوزيرة كرامي هي ترجمة حرفية لقرار مجلس الوزراء المصوت عليه بالإجماع، من دون تسجيل أي تحفظ مي من الوزراء في الحكومة". كما تؤكد الوزيرة كرامي أن "اللجنة التي درست المشروع قبل رفعه إلى مجلس الوزراء كانت تضم وزراء من مختلف الطوائف، وقد استمعت إلى الآراء كافة".  وتعتبر وزيرة التربية...
    أصدر المكتب التربويّ في التيّار الوطنيّ الحرّ البيان الآتي:     يشهد القطاع التربويّ في البلاد تحولّات متسارعة، بعضها إيجابيّ وبعضها الآخر يثير تساؤلات جوهريّة. وفي هذا السياق، يجد المكتب التربويّ في التيّار الوطنيّ الحرّ نفسه مضطرًا إلى إيضاح بعض الحقائق. أولًا: بعد القرار الحكوميّ بمنع تسجيل التلامذة السوريّين غير الشرعيّين في المدارس الرسميّة، عملت منظّمات غير حكوميّة على الالتفاف على هذا القرار من خلال تشجيع بعض المدارس الخاّصة وبعض الجمعيّات على قبول هؤلاء التلامذة لقاء هبات وإغراءات ماليّة.    لذا، يذكّر المكتب التربويّ بدعمه المطلق لهذا القرار ويعتبر أن غايته تعني أيضاً المدارس في القطاع الخاص إسوة بالمدارس الرسمية، وإن محاولات الالتفاف على هذا القرار تؤدّي إلى تفاقم الأزمة التعليميّة وتشكّل تهديدًا للأمن والاستقرار المجتمعيّ لناحية تشجيعهم على...
    طالب رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، في كلمة حول النزوح وتسجيل الطلاب السوريين غير الشرعيين "رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بغياب رئيس الجمهورية ان يتراجع عن قرار تسجيل الطلاب السوريين غير الشرعيين الوجودي والمصيري بالنسبة للبنان". وأضاف: "ليس المطلوب القول بعد سنوات "كان التيار الوطني الحر على حق"... المطلوب أن يعرف الجميع أن لبنان بهذا السلوك "بروح"". وأكد: "سنتحرك ولو لوحدنا ولدينا اجتماع للمجلس السياسي الثلثاء لتقرير الخطوات ولن نرضخ وفي معركة الوجود كلنا جنود، المطلوب من جميع الوطنيين والسياديين التحرك وأطلب من الجميع التحرك وليس فقط التيار الوطني الحر".
    أصدر المجلس الأعلى للتربية في التيّار الوطنيّ الحرّ البيان التالي: "يعود المجلس الأعلى للتربية في التيّار الوطنيّ الحرّ إلى الرأي العامّ اللبنانيّ، وإلى المعنيين بالشأن التربويّ كافّة، ليُعرب عن قلقه إزاء التطوّرات الأخيرة المتعلّقة بقرارات وزارة التربية ومجلس الوزراء بشأن شروط التسجيل المدرسيّ، لا سيّما في ظلّ الظروف الاستثنائيّة الّتي يمرّ بها لبنان. فبعد دراسة معمّقة للتعميم رقم ٢٥ الصادر عن مديرية التعليم المهني في وزارة التربية الذي استند الى قرار مجلس الوزراء رقم 63 المتعلّق بالسماح للطلاب السوريين التسجيل في المؤسسات التعليمية المهنيّة للعام الحالي من دون حيازتهم على إقامة من المراجع الرسمية المختصّة، وبما أن المديريات الأخرى في الوزارة لم تحدد بعد شروط تسجيل السوريين، وقد تلجأ الى إلغاء شرط وجود الإقامة الرسمية مما يشكل خطراً...
    أعلنت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي في بيان ان "الحملة العنصرية تجاه النازحين السوريين في لبنان مستمرة، مع الاسف، بمزيد من الشعبوية والمزايدات والتحريض الخطير، وآخر وجوهها الدعوة إلى وقف تسجيل أي طالب سوري لا يملك إقامة شرعية في المدارس والمعاهد." وقالت "إذ يستغرب الحزب التقدمي الإشتراكي هذه الدعوات غير المسؤولة، التي تعني بشكل مباشر رمي آلاف الأطفال السوريين في الشارع فريسة للجهل والفكر المتطرّف، ليكونوا عامل تفجير إضافي داخل المجتمع اللبناني، بدلاً من تحصينهم وحمايتهم بالعلم إلى حين عودتهم الى بلدهم." وسأل الحزب التقدمي الإشتراكي "عن مصير تلك التوصيات التي تبناها مجلس النواب بخصوص ملف النازحين، ولماذا تراجع الحديث عن الخطة الوطنية الرسمية لتبقى الحملات المستعرة من دون أي ضوابط؟" كما سأل أين بات...
    كشفت المعلومات أن احدى المدارس شبه المجانية في منطقة المتن الجنوبي تعمل على تسجيل عدد من الطلاب السوريين داخل صفوفها بطريقة غير شرعية، خصوصاً وأن هؤلاء الاطفال لا يحملون اوراقاً ثبوتية، وبالتالي فلا ملفات لديهم في وزارة التربية ولا علم لها بوجودهم. هذه الظاهرة التي تتكرر للسنة الثانية على التوالي، لا تقتصر على هذه المدرسة فقط، بل أشارت المعلومات الى ان اكثر من مدرسة تابعة للادارة ذاتها تعمل على اعتماد الاسلوب عينه في تسجيل الطلاب السوريين، في اكثر من منطقة في لبنان لا سيما في الجبل والبقاع، كما أن العديد من المدارس الأخرى ستتخذ قراراً مماثلاً لا سيما في ظل عدم قدرة الدولة عن دفع مستحقاتها لهذه المدارس. المصدر: لبنان 24
۱