2025-10-13@00:51:32 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«مواجهة الغزاة»:
الجديد برس| خاص| أثارت ندوة رعتها الإمارات في مدينة حديبو بمحافظة أرخبيل سقطرى اليمنية، سخطاً شعبياً وانتقادات واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن أُقيمت أمس الخميس تحت عنوان “سقطرى في مواجهة الغزاة”. وخصصت الندوة للحديث عن المناضلة رحبهن دكشن، رمز الصمود السقطري في مواجهة الاستعمار، بينما جلس على المنصة من وصفهم ناشطون بـ “وكلاء الغزاة الجدد”، وهم المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، الذي يسيطر فعلياً على أرخبيل سقطرى ومنافذه البرية والبحرية والجوية. واعتبر ناشطون أن الحدث مثّل تناقضاً صارخاً، إذ أن الحديث عن مواجهة الغزاة جاء برعاية الغزاة أنفسهم، الذين حولوا الجزيرة إلى قاعدة عسكرية إماراتية امريكية إسرائيلية مغلقة وسيطروا على شركاتها ومؤسساتها، بينما تُرفع شعارات وطنية لتغطية الواقع المأساوي للارتهان والاحتلال المقنّع. وأكدت الأصوات المحلية على أن سقطرى...
الثورة نت/.. اطلع محافظ البيضاء عبدالله إدريس اليوم على أحوال المرابطين في المواقع العسكرية بمديرية مكيراس. حيث اطلع ومعه مدير مديرية مكيراس ياسر جحلان على أحوال المرابطين في مديرية مكيراس، وعقبة ثره، وقدما لهم التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك. ونقل محافظ البيضاء للمرابطين تهاني قائد الثورة، ورئيس المجلس السياسي الأعلى، وقيادة وزارة الدفاع، ورئاسة هيئة الأركان بهذه المناسبة. وأشاد بالملاحم البطولية التي سطرها منتسبو المنطقة العسكرية السابعة في جبهات العزة والكرامة في التصدي لقوى العدوان وأدواته من العناصر الإرهابية.. مؤكدا أن اليمن سيظل مقبرة الغزاة وسيبقى حراً مستقلاً وعصيا على الغزاة والمحتلين. وأوضح المحافظ أن ما تحقق من انتصارات على قوى العدوان هو بفضل الله وبتضحيات أبطال الجيش.. مشدداً على ضرورة اليقظة والجهوزية العالية والاستعداد الدائم لإفشال كل مؤامرات ومخططات...
يمانيون/ تقارير امتدادا لمواقفها المشرفة في مواجهة الغزاة والمحتلين، خرجت القبائل اليمنية في وقفات مسلحة حاشدة أعلنت خلالها النكف والنفير العام والجهوزية لمواجهة أي تصعيد قد يقدم عليه العدو الأمريكي الصهيوني وأدواته. شهدت الأسابيع الأخيرة الكثير من الوقفات القبلية المسلحة التي جاءت في إطار الموقف اليمني المتعاظم في مواجهة قوى الشر والاستكبار أمريكا وإسرائيل وبريطانيا، والتي مثلت رسالة تحدي صريحة لكل طواغيت العالم. القبائل اليمنية أعلنت من خلال تلك الحشود المسلحة المهيبة أنه لا يمكن للتهديدات والاستهداف الأمريكي الصهيوني للمنشآت والمقدرات في اليمن أن توهن من عزائم هذا الشعب الصامد وثباته في مواجهة كل الأخطار والمؤامرات. الزخم القبلي تزامن مع الانتصار العظيم والتاريخي للمقاومة الفلسطينية على العدو الصهيوني، والذي كان لليمن قيادة وشعبا وجيشا شرف المشاركة فيه بقوة وعلى كافة...
شهدت الأسابيع الأخيرة الكثير من الوقفات القبلية المسلحة التي جاءت في إطار الموقف اليمني المتعاظم في مواجهة قوى الشر والاستكبار أمريكا وإسرائيل وبريطانيا، والتي مثلت رسالة تحدي صريحة لكل طواغيت العالم. القبائل اليمنية أعلنت من خلال تلك الحشود المسلحة المهيبة أنه لا يمكن للتهديدات والاستهداف الأمريكي الصهيوني للمنشآت والمقدرات في اليمن أن توهن من عزائم هذا الشعب الصامد وثباته في مواجهة كل الأخطار والمؤامرات. الزخم القبلي تزامن مع الانتصار العظيم والتاريخي للمقاومة الفلسطينية على العدو الصهيوني، والذي كان لليمن قيادة وشعبا وجيشا شرف المشاركة فيه بقوة وعلى كافة المستويات، والذي مثل مصدر فخر واعتزاز لكل أبناء الشعب اليمني وقبائله الأبية التي كانت وستظل في صدارة الموقف اليمني المساند لغزة وللقضية الفلسطينية. عبر الخروج القبلي الكبير أيضا عن الرفض للقرار الأمريكي...
غزة اليوم هي النموذج، هي العنوان، هي الواجهة، هي القضية، هي المظلومية، هي الألم، إنها تختزل اليوم مآسي العرب قديمها وحديثها، فالغزاة لن يكفوا أبداً عن تجريع الشعوب العربية الويلات، لن يكفوا أبداً عن أطماعهم، ولن يتخلوا عن مخططاتهم الشيطانية للسيطرة على الجغرافيا العربية، ونهب ثرواتها وقهر شعوبها، وإذا كان الغزاة المجرمون قد وجهوا ما سبق من حملات غزوهم تحت ذرائع متعددة، لم يعدموها ولن يعدموها، وكانت تلك الحملات على درجة عالية من الخطورة على شعوب الأمة العربية، نظرا لما أحدثته في بيئتها وبنيتها الاجتماعية من آثار تدميرية، لم يكن من السهل أبداً معالجة تلك الآثار، وما سببته من مآسٍ وآلام. ولقد كانت الشعوب العربية في مقاومتها لحملات الغزو الاستعمارية أفضلا حالا مما هي عليه اليوم، وأدت تلك...
هاشم أحمد شرف الدين إن الفطرةَ البشريةَ تجعل الروحَ الإنسانية -عندما تواجه الشدائدَ أو الغزو- ترتفع إلى مستوى الحدث، فتظهِر شجاعةً هائلة في مواجهة الغزاة المعتدين. ولكن، ما الحالُ ونحن نرى خلال حياتِنا أناساً وحكاماً وشعوباً – تتعرض أوطانُهم أو أمتُهم لعدوانٍ وغزو – فيعتبرون أيَّ دفاعٍ أو مواجهة تهوراً ومغامرة، ويصرون على أن يكونوا على خلافٍ مع الفطرةِ البشرية، وألّا يمتلكوا روحاً إنسانية عالية. فالأناسُ يشبهون أوراقَ الشجرِ التي ترتعدُ عندما تهمس الرياحُ همسا، فما بالكم بهم عندما تصبح عاصفة. والحكّامُ يشبهون – في مؤتمرات قِممهم – الطيورَ المغرّدةَ على الأشجار، التي تظن أن الأغصانَ أحضانُ الأمان فتخشى التحليقَ خوفاً من المخاطر. والشعوبُ تشبه السفنَ الكبيرةَ التي تبحر في الأنهارِ الهادئةِ فقط دون أن تخوضَ البحارَ والمحيطات، تخشى أن...