2025-07-12@07:00:52 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11
«کناری میشن»:
كشفت مجلة "بوليتيكو" أن مسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب استخدموا موقعا مشبوها على الإنترنت من أجل ملاحقة الأكاديميين المؤيدين لفلسطين وترحيلهم من البلاد. وجاء في تقرير المجلة الذي أعده جوش غريستون وكايل تشيني أن وثائق غير مختومة كشفت للمحكمة ضلوع نائب رئيسة طاقم البيت الأبيض وأحد مقربي الرئيس ترامب، ستيفن ميلر بالعملية. وكانت إدارة ترامب تحدد الأكاديميين المؤيدين لفلسطين لاستهدافهم بالترحيل، واعتمدت بشكل كبير على موقع إلكتروني مجهول الهوية مؤيد لـ"إسرائيل"، والذي تعرض لانتقادات بسبب التشهير أو نشر المعلومات الشخصية المعروفة. وأشارت المجلة إلى أنه من أجل دعم حملة ترحيل مؤيدي فلسطين، شكلت وزارة الأمن الداخلي مجموعة خاصة باسم "فريق النمر" من محللي الاستخبارات الذين قاموا بإعداد ملفات عن حوالي 100 طالبا وباحثا أجنبيا مشاركين في...
كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن مسؤولا كبيرا في إدارة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية شهد أمام محكمة فدرالية أمس الأربعاء أن مكتبه استخدم مواقع إلكترونية مبهمة مؤيدة لإسرائيل ومدرجة في القوائم السوداء، للمساعدة في استهداف الطلاب الأجانب الناشطين للتحقيق معهم واحتمال ترحيلهم. وقالت إنها المرة الأولى على ما يبدو التي يعترف فيها مسؤول في الإدارة الأميركية بأنه يسترشد لأداء عمله بالجماعات الغامضة التي تقف وراء تلك المواقع، بما في ذلك مجموعة "كناري ميشن"، وهي منظمة تُتَّهم بنشر بيانات شخصية عن الأفراد المنخرطين في النشاط المؤيد للفلسطينيين، بغرض مساعدة قوات الأمن أو التشهير بهم وغير ذلك من الأمور.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أولمرت: أعداؤنا هم المليشيات اليهودية العنيفة التي تنكل بالفلسطينيينlist 2 of 2جدعون ليفي: يا للعار إسرائيل...
عندما وجّهت منظمة "كناري ميشن"، وهي مجموعة مؤيدة للاحتلال تعمل على إنشاء "قائمة سوداء" لمن تصفهم بأنهم معادون لـ"إسرائيل"، أنظارها نحو جامعة بنسلفانيا الأمريكية، لم تكتفِ بعملها المعتاد في جمع ملفات عن الطلاب والأساتذة والمنظمات الجامعية. وجاء في تقرير لموقع "ذا إنترسيبت" أن جامعة بنسلفانيا استحقت اهتمامًا أكبر، أصدرت "كناري ميشن" تقريرًا ذا إنتاج واسع النطاق، وهو واحد من عشرات "الحملات" التي أعدتها المجموعة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وكتبت "كناري ميشن"، التي تزعم فضح التحيز المعادي لأمريكا و"إسرائيل" والسامية، على صفحتها عن جامعة بنسلفانيا: "اكتسبت مشكلة جامعة بنسلفانيا مع معاداة السامية في الحرم الجامعي اهتمامًا دوليًا في أعقاب مذبحة حماس الوحشية في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ولقد كانت جامعة بنسلفانيا، إلى جانب عدد من جامعات...
قال موقع انترسبت إن الحملة التي استهدفت جامعة بنسلفانيا، والتي شنتها مجموعة مؤيدة للاحتلال، تلقت تمويلا من عائلة أحد أعضاء مجلس أمناء الجامعة. ووفقا لتقرير ترجمته "عربي21"، فإن منظمة "كناري ميشن"، المعروفة بإدراج الناشطين على قوائم سوداء، لم تكتف بجمع ملفات عن الطلاب والأساتذة، بل أعدت تقريرا مفصلا عن الجامعة، ضمن سلسلة حملاتها المكثفة منذ 7 أكتوبر 2023. وادعت المنظمة أن جامعة بنسلفانيا كانت معقلا لدعم حماس، وحثت قراء موقعها على استهداف الجامعة من خلال التواصل مع رئيسها المؤقت، ج. لاري جيمسون. لكن ما لم يكن معلوما لمعظم أفراد مجتمع الجامعة هو أن هذه الحملة تلقت دعما من داخلها، حيث تبين أن مؤسسة مرتبطة بزوج إحدى أعضاء مجلس الأمناء كانت من بين الجهات التي تبرعت للمنظمة....
منذ أن بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في استهداف الطلاب في حملة شاملة على الهجرة الشهر الماضي، تعرّض 9 طلاب وأساتذة -شارك العديد منهم في احتجاجات أو أنشطة أخرى مناهضة لحرب إسرائيل على غزة- إما للتهديد بالترحيل أو الاحتجاز، وكان 3 منهم قد ظهروا على موقع "كناري ميشن" (Canary Mission). وتنقل صحيفة نيويورك تايمز في تقرير لها عن هذه المجموعة، التي وصفتها بـ"الغامضة"، عن مدافعين عن الحقوق المدنية قولهم إن منظمة "كناري ميشن" تقوم بفحص بيانات منتقدي إسرائيل وتقديم خريطة طريق محتملة لوكلاء الهجرة أثناء ملاحقتهم للطلاب في حملة قمع داخل الحرم الجامعي.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب إسرائيلي: خطة إسرائيل النهائية لغزة اسمها معسكر اعتقالlist 2 of 2إسرائيل تستعد لبناء حاجز جديد على حدود الأردنend...
بعد أسابيع من مشاركتها في احتجاج مؤيد للفلسطينيين، تلقت الطالبة الأمريكية من أصل مصري ليلى سيد رسالة نصية من صديقة تلفت انتباهها إلى موقع إلكتروني يعرض بيانات الأشخاص الذين يقول إنهم "يشجعون على كراهية اليهود وإسرائيل". وكتبت صديقة ليلى إليها في رسالتها الهاتفية تقول: "أعتقد أنهم عثروا عليك في أثناء الاحتجاج". وعندما زارت ليلى الموقع الذي يحمل اسم "كناري ميشن"، وجدت صورة لها في احتجاج شاركت فيه، في 16 تشرين الأول/ أكتوبر، بجامعة بنسلفانيا مع أسهم حمراء تشير إليها بين المحتجين. وتضمن المنشور اسمها والمدينتين اللتين تعيش فيهما وتفاصيل عن دراستها وروابط حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر موقع "كناري ميشن" في وقت لاحق صورة لليلى على حسابيه على منصتي "إكس" و"إنستغرام" تحت عنوان "مدافعة عن...
بعد أسابيع من مشاركتها في احتجاج مؤيد للفلسطينيين، تلقت الطالبة الأميركية من أصل مصري ليلى سيد رسالة نصية من صديقة تلفت انتباهها إلى موقع إلكتروني يعرض بيانات الأشخاص الذين يقول إنهم "يشجعون على كراهية اليهود وإسرائيل". ونشرت رويترز قصة ليلى ضمن تقرير مطول سلط الضوء على الموقع الإلكتروني بعنوان "كناري ميشن.. موقع مؤيد لإسرائيل يستهدف الطلاب المناصرين للفلسطينيين". وكتبت صديقة ليلى إليها في رسالتها الهاتفية تقول: "أعتقد أنهم عثروا عليك في أثناء الاحتجاج". وعندما زارت ليلى الموقع الذي يحمل اسم "كناري ميشن"، وجدت صورة لها في احتجاج شاركت فيه، في 16 أكتوبر، بجامعة بنسلفانيا مع أسهم حمراء تشير إليها بين المحتجين. وتضمن المنشور اسمها والمدينتين اللتين تعيش فيهما وتفاصيل عن دراستها وروابط حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر موقع "كناري...
بعد أسابيع من مشاركتها في احتجاج مؤيد للفلسطينيين، تلقت الطالبة الأميركية من أصل مصري ليلى سيد رسالة نصية من صديقة تلفت انتباهها إلى موقع إلكتروني يعرض بيانات الأشخاص الذين يقول إنهم يشجعون على كراهية اليهود وإسرائيل. وكتبت صديقة ليلى إليها في رسالتها الهاتفية تقول "أعتقد أنهم عثروا عليك في أثناء الاحتجاج". وعندما زارت ليلى الموقع الذي يحمل اسم (كناري ميشن)، وجدت صورة لها في احتجاج شاركت فيه في 16 أكتوبر/تشرين الأول بجامعة بنسلفانيا مع أسهم حمراء تشير إليها بين المحتجين. وتضمن المنشور اسمها والمدينتين اللتين تعيش فيهما وتفاصيل عن دراستها وروابط حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر موقع كناري ميشن في وقت لاحق صورة لليلى على حسابيه على منصتي إكس وإنستغرام تحت عنوان "مدافعة عن جرائم الحرب التي ارتكبتها حماس"،...
"كناري ميشن" مجموعة تنشر على موقعها الإلكتروني على الإنترنت ملفات شخصية للمؤسسات والطلاب والأكاديميين الذين ينتقدون إسرائيل، وتعرض بياناتهم الشخصية مثل أسمائهم ومهنهم وصورهم، وتؤرشف الصور والفيديوهات والمنشورات التي انتقدوا بها إسرائيل. وتعتبر المجموعة صفحتها بمثابة "لائحة سوداء" تتهم من فيها بـ"دعمه الإرهاب ومعاداة السامية وكره أميركا وإسرائيل". ويعتبر بعض هؤلاء النشطاء أن ما تفعله "كناري ميشن" هو "الإرهاب والتطرف عينه". ويتولى تمويل "كناري ميشن" مجموعة من اليهود الأغنياء في الولايات المتحدة الداعمين للاحتلال الإسرائيلي. النشأة والتأسيس "كناري ميشن" مجموعة نشأت سرا في إسرائيل، حسب ما ورد بدراسة استقصائية أجراها الصحفي الأميركي جيمس بامفورد. حيث تجمع صور ومعلومات الطلبة والأساتذة في الكليات الأميركية من الذين يعلنون دعمهم للقضية الفلسطينية ويناهضون الصهيونية، أو يعلنون معاداة قوية لإسرائيل، وتصفهم بـ المعادين للسامية....
في أعقاب العدوان الإسرائيلي المدمّر على قطاع غزة، ومع انطلاق الحراك الداعم لفلسطين بالجامعات الأمريكية عاد الموقع الذي يحمل إسم "كناري ميشن" لجمع معلومات عن الطلاب والأساتذة الذين يدعمون فلسطين في جامعات الولايات المتحدة، وكذلك المنظمات الدولية، بما في ذلك وسائل الإعلام، وينفذ حملة للتشهير بهؤلاء الأشخاص والمنظمات باعتبارها "معادية للسامية". ولاحق الموقع الطلاب والأساتذة والأكاديميين المشاركين بالمظاهرات والموقعين على البيانات الشارحة للسياق الفلسطيني الذي أدى لـ"طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وقام بوضعهم في ما يعرف بـ "القائمة السوداء". ويتعقب الموقع الناشطين المؤيدين للحقوق الفلسطينية، بتهمتي معاداة السامية وكره إسرائيل وأميركا، وينشئ لهم ملفات تعريفية ، تضم صورهم ومعلومات خاصة عنهم، وتشجّع الناس على معاداتهم ومضايقتهم. وفي 10 أكتوبر/ تشرين الأول، بعد أن اجتمعت التكتلات...
مع انطلاق الحملة الداعمة للقضية الفلسطينية بالجامعات الأميركية في أعقاب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لاحق موقع "كناري ميشن" (Canary Mission) الطلاب والأساتذة والأكاديميين المشاركين بالمظاهرات والموقعين على البيانات الشارحة للسياق الفلسطيني الذي أدى لطوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وذلك ليضعهم في القائمة السوداء. يتعقب الموقع الناشطين المؤيدين للحقوق الفلسطينية، بتهمتي معاداة السامية وكره إسرائيل وأميركا، وينشئ لهم ملفات تعريفية بما يسميها "القائمة السوداء"، تضم صورهم ومعلومات خاصة عنهم، وتشجّع الناس على معاداتهم ومضايقتهم. ونشر "كناري ميشن" خلال سنواته الـ3 الأولى، أكثر من ألف ملف شخصي عن طلاب ومحاضرين متضامنين مع الفلسطينيين، وشهّر بهم بادعاء أنهم "ينشرون الكراهية ومعاداة السامية". كما رصد صفحات الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، وراقب كتاباتهم، ونشاطاتهم ومشاركاتهم، وندد بها. وأشار الصحفي الاستقصائي...