بايدن: الوضع بين غزة وإسرائيل لن يعود إلى ما كان عليه قبل 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم الأربعاء، أنه لا يمكن العودة إلى نفس الوضع الذي كان قائما بين إسرائيل وغزة قبل هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر.
وأضاف بايدن: "على إسرائيل أن تلتزم بقوانين الحرب وأن تفعل كل ما في وسعها لمنع إلحاق الأذى بالمدنيين الفلسطينيين الأبرياء".
في غضون ذلك، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" في وقت سابق اليوم أن إسرائيل وافقت على تأجيل الدخول البري إلى غزة حتى تتمكن الولايات المتحدة من نشر أنظمة دفاع مضادة للصواريخ لحماية قواعدها ورعاياها في المنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن إسرائيل غزة حركة حماس المدنيين الفلسطينيين الدخول البري إلى غزة إسرائيل وغزة
إقرأ أيضاً:
يعود بعد 19 عامًا.. "قمر الفراولة" يزين سماء الحدود الشمالية
شهدت منطقة الحدود الشمالية مساء الأربعاء ظاهرة فلكية نادرة تمثلت في شروق بدر شهر ذي الحجة -المعروف فلكيًا باسم "قمر الفراولة"- وهو البدر الأخير في عام 1446ه، من أقصى نقطة في الأفق الجنوبي الشرقي، وذلك في حدث لا يتكرر إلا كل 18.6 عامًا.
ومن المتوقع أن يعود مجددًا في عام 2043م.
ويُعد هذا الموقع الجنوبي للشروق هو الأبعد خلال الدورة القمرية الكبرى، ويميل مسار القمر في السماء نحو الجنوب بشكل استثنائي، ما يجعل ظهوره أقرب إلى الأفق وأكثر تميزًا من المعتاد، خاصة في مناطق مثل عرعر وطريف والعويقيلة.
وأوضح مختصون في الفلك أن هذه الظاهرة ترتبط بما يُعرف بـ"أقصى انحدار جنوبي" لمدار القمر، وهي جزء من دورة تُعرف بـ"الدورة الميتونية"، التي تستمر قرابة 19 عامًا، وبدا القمر بلون ذهبي مائل إلى الوردي عند شروقه، بسبب تأثير طبقات الغلاف الجوي، وهو ما أكسبه لقب "قمر الفراولة"، وهو اسم يُستخدم في بعض الثقافات الغربية للدلالة على آخر بدر في فصل الربيع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قمر الفراولة.. ظاهرة فلكية نادرة في سماء الحدود الشمالية - واس
وشهدت الظاهرة اهتمامًا من عدد من المهتمين بالفلك والمصورين في المنطقة، الذين حرصوا على توثيق هذا المشهد الذي يُعد فرصة نادرة للمراقبة والتصوير، لا سيما في ظل صفاء الأجواء.
وأصبحت منطقة الحدود الشمالية وجهة مفضلة لرصد الظواهر الفلكية، بفضل اتساع الأفق وقلة التلوث الضوئي في العديد من المواقع المفتوحة، ما يعزز من فرص الرؤية الواضحة للسماء.