تحتكر 7 قطاعات حكومية حوالي 91 في المائة من عدد الموظفين المدنيين بالوظيفة العمومية البالغ عددهم 565252 موظفا، وفق تقرير الموارد البشرية الملحق بمشروع ميزانية 2023.
وتشغل وزارتا التربية الوطنية والتعليم العالي حوالي 42% من العدد الإجمالي للموظفين المدنيين، تليها وزارة الداخلية بحصة 28,4 في المائة.
فيما تشغل وزارة الصحة والحماية الاجتماعية 11.

3%، ويشتغل بوزارة الاقتصاد والمالية 3,4% من هذه الفئة من الموظفين.
فيما تشتغل بوزارة العدل نسبة تقدر بـ 2.9% من الموظفين المدنيين، وتشتغل بإدارة السجون نسبة 2,5%، في حين تشغل باقي القطاعات مجتمعة ما يمثل %9.4% من مجموع الموظفين المدنيين.

وأطلقت الحكومة عملية واسعة للتوظيف على مستوى الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين شملت 139.000 أستاذا ما بين 2016 إلى 2023.

ويشكل الموظفون المنتمون إلى الأنظمة الأساسية المشتركة بين الوزارات 29 في المائة من مجموع موظفي الدولة المدنيين.
وتضم هذه الفئة على الخصوص هيئات المتصرفين والمهندسين والأطباء والممرضين وتقنيي الصحة والتقنيين والمحررين والمساعدين الإداريين والمساعدين التقنيين.

ويبلغ عدد المساعدين الإداريين والمساعدين التقنيين 31.352 موظفا، ويشكلون 19.2% من مجموع موظفي الهيئات المشتركة.

فيما يمثل التقنيون والمحررون 14,7% من مجموع موظفي الهيئات المشتركة، أي ما يعادل 23.963 موظفا.
بينما يبلغ عدد الممرضين وتقنيي الصحة 33.402 ممرضا أي بنسبة 20.4% من مجموع موظفي الهيئات المشتركة.
ويمثل الأطباء العاملون بالوظيفة العمومية 9,3 في المائة من مجموع موظفي الهيئات المشتركة، حيث يبلغ عددهم 15252 طبيبا.
ويبلغ عدد المهندسين 11532 مهندسا بنسبة 7,1% من مجموع موظفي الهيئات المشتركة.

كلمات دلالية اضراب التربية الوطنية التعليم العالي الوظيفة العمومية

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اضراب التربية الوطنية التعليم العالي الوظيفة العمومية فی المائة

إقرأ أيضاً:

موجة حر تتسبب في تبخر 30 مليون متر مكعب من مياه السدود بالمغرب

شهدت المملكة خلال الأسبوع المنصرم موجة حر استثنائية تسببت في انخفاض ملموس في منسوب مياه السدود، حيث قُدر حجم المياه المتبخرة بحوالي 30 مليون متر مكعب، في ظرف وجيز، وفقًا لمصادر مطلعة في قطاع الماء.

ويشكل هذا التراجع تحديًا حقيقيًا أمام الجهود المبذولة لضمان الأمن المائي في ظل التغيرات المناخية، خاصة في ظل توالي فترات الجفاف وارتفاع درجات الحرارة بشكل غير مسبوق.

وللحد من ضياع المياه نتيجة التبخر، تتجه الأنظار إلى اعتماد حلول مبتكرة أثبتت فعاليتها على المستوى الدولي. ومن بين هذه الحلول التقنية، تبرز تقنية “الأغشية أحادية الجزيء”، وهي طبقة جد رقيقة من المركبات العضوية الكارهة للماء، تُوضع على سطح خزانات المياه لتقليل التبادل مع الهواء وبالتالي التخفيف من التبخر.

كما تشمل المقترحات الأغطية العائمة المعيارية التي تغطي جزءاً من المسطحات المائية وتحد من تعرضها لأشعة الشمس، إلى جانب الألواح الشمسية العائمة التي تقدم حلاً مزدوجاً عبر تقليص نسبة التبخر وإنتاج الطاقة النظيفة في آن واحد.

 

مقالات مشابهة

  • نهائي دوري الأبطال.. حلم سان جيرمان يصطدم برغبة إنتر في لقب رابع
  • شباب ورياضة أسيوط تشكل لجنة لرصد أوضاع الهيئات الرياضية بالمحافظة
  • موجة حر تتسبب في تبخر 30 مليون متر مكعب من مياه السدود بالمغرب
  • أسيوط تُشكل لجنة لمتابعة الهيئات الرياضية وحمامات السباحة
  • الصحة: تسجيل الموظفين بالضمان الصحي إلزامي
  • غرفة المنشآت والمطاعم السياحية تعقد جمعيتها العمومية العادية الأحد
  • الأحد..غرفة المنشآت والمطاعم السياحية تعقد جمعيتها العمومية العادية
  •  الشركة القابضة “آ سي أس” العمومية توقع عقودا للتصدير نحو موريتانيا
  • 600 يوم من الإبادة.. مؤشرات كارثية تهدد القطاع الصحي في غزة
  • تعرف على اهم إحصائية لجريمة الإبادة الجماعية لليوم الـ600 من العدوان على غزة