رفَض الأهلي.. صورة مثيرة من نجم بيراميدز في الزمالك تشعل السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
كشف الإعلامي إسلام صادق، عن أن مصطفى فتحي لاعب نادي بيراميدز طرح من خلال صفحته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة خاصة به أثناء تواجده في صفوف نادي الزمالك، والبعض فسرها على احتمالية عودة اللاعب لصفوف الفارس الأبيض خلال الفترة المقبلة.
إسلام صادق يكشف تفاصيل مهمة عن مصطفى فتحيوأضاف "صادق"، خلال تقديمه برنامج "البريمو" المذاع من خلال قناة "تن"، اليوم الجمعة، أنه وفقا لمصادر مقربة اللاعب يرغب بقوة في العودة لصفوف نادي الزمالك خلال الفترة المقبلة، إذ أنه زملكاوي بشكل كبير، ويرغب في ختم مشواره في نادي الزمالك، سواء سيعود في يناير المقبل أو مع بداية الموسم المقبل.
وتابع إسلام صادق، أن مصطفى فتحي مرتبط بعقد مع نادي بيراميدز، وسعيد من الناحية المادية مع صفوف نادي بيراميدز في الفترة الحالية، موضحًا أن اللاعب رفض مفاوضات من قبل مسؤول سابق وبارز جدا للانتقال لصفوف النادي الأهلي، مشددا على أن مصطفى فتحي اعتذر لمسؤول الأهلي الذي تواصل معه، إذ أنه يقدر المسؤول السابق الذي كان متواجد في النادي الأهلي، وواحد من أبرز المسؤولين الذين تولوا أحد المناصب المهمة في النادي الأهلي خلال الفترة الماضية، ويرتبط بشعبية كبيرة مع جماهير النادي الأهلي.
واستكمل، أن مصطفى فتحي نفسه يعتبر هذا المسؤول هو مثله الأعلى، والذي كان متواجدا في صفوف النادي الأهلي، وعلى الرغم من ذلك رفض اللاعب الانتقال إلى صفوف النادي الأهلي خلال الفترة الماضية، واعتذر بطريقة مهذبة أن يتواجد في القلعة الحمراء خلال الفترة المقبلة.
ولفت إلى أن عدم عودة مصطفى فتحي لصفوف الزمالك خلال الفترة الماضية، هو اختلافه مع مسؤول سابق داخل الفارس الأبيض خلال الفترة الماضية.
وأوضح، أن مصطفى فتحي ضمن أولويات مجلس الإدارة الحالي حول التعاقد مع لاعبين وصفقات جديدة في شهر يناير المقبل، سواء من خلال مفاوضات مع بيراميدز أو مع اللاعب نفسه، لافتا إلى أن مصطفى فتحي يبدي مرونة كبيرة في حالة عودته لصفوف الزمالك من جديد، ويرغب في ختام مشواره في صفوف الفارس الأبيض خلال الفترة المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى فتحي نادي الزمالك برنامج البريمو بيراميدز الأهلى خلال الفترة الماضیة خلال الفترة المقبلة النادی الأهلی
إقرأ أيضاً:
شاهد| رحلة أم مكة من بائعة فسيخ إلى تريند السوشيال ميديا.. كيف غيّرتها الشهرة؟
أُثار خبر القبض على أم مكة الفلوجر المصرية المعروفة بـ “أم مكة” جدلا كبيرا عقب مشاجرة داخل استوديو قناة فضائية في مدينة الإنتاج الإعلامي، أمس الخميس 31 يوليو 2025 .
من هي “أم مكة”؟ وشكلها قبل وبعد الشهرةوُلدت أم مكة عام 1992، ودرست دبلوم تجارة، لكنها توقفت في السنة الثالثة من الدراسة.
بدأت أم مكة عملها بائعة فسيخ وسردين في منزلها، برأس مال بسيط لم يتجاوز 500 جنيه، ثم انتقلت بشكل تدريجي لبيع عبر الإنترنت .
وأكسب ظهور أم مكة على تيك توك شهرة واسعة، وارتفعت أرباحها اليومية إلى ما بين 100–150 ألف جنيه، فضلاً عن امتلاكها سيارة فاخرة وأصول مالية ملحوظة .
كانت أم مكة شخصية بسيطة تظهر في ملابس عادية في مقاطع فيديو قصيرة من منزلها، تُظهر ملح الفسيخ وتحضّره بنفسها، بأسلوب محافظ وأحيانًا عفوي.
واجهت أم مكة تنمّرًا بسبب عملها ومظهرها، مثل وصف المتنمرين لفستان ترتديه بأنها "ريحة الفسيخ" أو أنها "زفرة" .
وتغير شكل أم مكة إلى أقرب للظهور الإعلامي: مكياج أنيق، لبس عصري، وتحرّكات محسوبة داخل محتواها.
صورتها أصبحت أكثر انتقائية وعصرية، لتعكس نجاحها كعلامة تجارية رقمية ومؤثرة .
جاء القبض على الفلوجر ام مكة بعد مشاجرة كلامية داخل استوديو قناة "الشمس" أثناء تسجيل حلقة تلفزيونية، مع الإعلامية علا شوشة، وتم تبادل الاتهامات والتعدي اللفظي لأداء مهني متورط، مما دعا لإيقاف التصوير وتحويل البلاغ للشرطة .
وتحفظت قوات الأمن علي أم مكة في موقع التصوير وتم تحرير محضر رسمي، ثم نقلوها إلى مركز شرطة تابع لمدينة الإنتاج الإعلامي لاستكمال الإجراءات القانونية .
وأخلت النيابة سبيلها في 1 أغسطس، لكن لا يزال التحقيق مستمراً في تهم تتعلّق بـ "نشر محتوى مسيء" و"التشهير والتعدي على النظام العام" عبر منصات التواصل، وقد وُضعت تحت التحفظ لحين استدعائها مرة أخرى .
وتوضح رحلة "أم مكة" كيف يمكن للشهرة الرقمية أن تغيّر مسار الحياة بشكل جذري، من بائعة بسيطة إلى ملف إعلامي قانوني تثير غضبًا وردود فعل متباينة.
وفي وسط هذا النجاح، باتت مسئولية المحتوى والتصرّف الإعلامي تحت المجهر، حتى من قبل السلطات القانونية.