انطلاق البطولة العربية السادسة بالسباحة وسط حضور عراقي يهيئ للمشاركة بالمنافسات الدولية
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
شفق نيوز/ انطلقت اليوم الجمعة، منافسات البطولة العربية السادسة للسباحة عمومي (رجال وسيدات).
وشهد اليوم الأول للمنافسات مشاركة عراقية فاعلة وظهور اول ينبأ بإعداد جيل عراقي للسباحة ممكن البناء عليه بتحقيق طفرة متوقعة وخطوة متقدمة تعد في الاتجاه الصحيح للمنافسات الدولية القادمة.
وقد حقق السباحون العراقيون النتائج والأرقام المبينة امام كل منهم، اذ حقق السباح حسن علي خليل ، 100 متر فراشة ( 59،32 ) المركز الرابع عربياً .
ويشارك في البطولة أكثر من 140 سباحاً وسباحة من 16 دولة عربية وتقام فعالياتها في مسبح مدينة محمد بن زايد بأبوظبي والتي تستمر حتى 30 أكتوبر الجاري. يذكر أن الفرق المشاركة تمثل منتخبات كل من : (البحرين، تونس، الجزائر، جيبوتي، السعودية، السودان، سوريا، العراق، عمان، قطر، لبنان، ليبيا، المغرب، موريتانيا، اليمن والإمارات ).
وبهذا الصدد صرح مدير البطولة عبد الله الوهيبي لوسائل الإعلام من بينها وكالة شفق نيوز، ان "البطولة ستكون فرصة سانحة للاتحادات العربية الأعضاء، لإعداد السباحين من أجل المنافسات العالمية المقبلة ومنها بطولة العالم للسباحة 2024 بالدوحة ودورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي العراق اتحاد السباحة
إقرأ أيضاً:
عراقي يقتل ابنته لأنها فتحت الباب لشقيقها المطرود
#سواليف
قتل #عراقي من #محافظة #صلاح_الدين، ابنته 25 عاماً، لأنها فتحَت باب المنزل لأخيها المطرود.
وبدأت #تفاصيل #الجريمة بتلقي أجهزة الأمن بلاغاً من #مستشفى #طوزخورماتو العام عن جثة فتاة عشرينية، بدت عليها آثار ضرب مبرح وكدمات متفرقة على الرأس والظهر وسائر الجسد.
ونُقلت الضحية إلى المستشفى بواسطة جدتها وعمتها، عقب اتصال من والدها أخبرهما فيه أنها فقدت وعيها.
مقالات ذات صلةغير أن التحقيقات كشفت أن الأب هو الذي اعتدى على ابنته بالضرب حتى الموت، ثم هرب إلى العاصمة بغداد، بعد ارتكاب الجريمة، قبل أن يسلم نفسه لاحقاً بعد تأكده من وفاتها.
وخلال استجوابه أمام قاضي التحقيق، أقرّ المتهم بالجريمة، موضحاً أنه طرد ابنه من المنزل إثر خلاف شديد، وطلب منه الإقامة في منزل والدته ببغداد. ولكن الأب لاحظ لاحقاً وجود شاحن هاتف ابنه في المنزل، ما أثار شكوكه في أنه عاد خلسة. وعند سؤاله ابنته عن دخول شقيقها إلى المنزل، أنكرت معرفتها بالأمر، ما دفعه، كما قال في اعترافاته، إلى استجوابها في ليلة الجريمة.
وأوضح أنه، وتحت تأثير الكحول، انهال عليها ضرباً مبرحاً بخرطوم مياه، رغم محاولتها تهدئته، وطلبها الصفح.
وفي صباح اليوم التالي، أخبره ابنه الأصغر بأن شقيقته لم تستيقظ، فحاول إيقاظها لكنه فوجئ بها فاقدة للوعي، فاتصل بوالدته، التي حضرت إلى المنزل بصحبة شقيقته، وحاولتا إنقاذ الضحية، دون جدوى، فنقلتاها إلى المستشفى بينما فر الأب من المنزل، قبل أن يعود لاحقاً ويسلّم نفسه بعد إعلان وفاتها رسمياً.
وبناءً على اعترافاته والتقارير الجنائية، أصدرت المحكمة حكمها بسجنه 15 عاماً.