إبادة في غزة.. الرئيس الفلسطيني يدعو لعقد قمة عربية طارئة
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم السبت، إلى عقد قمة عربية طارئة؛ في ضوء التصعيد الراهن من قبل جيش الاحتلال في غزة.
وأضاف عباس، في كلمة له، أن الشعب الفلسطيني يتعرض لمذابح وإبادة جماعية في غزة، ومنذ اللحظة الأولى، أجرت السلطة اتصالات واسعة مع زعماء العالم؛ من أجل وقف هذا العدوان.
وأكد: "ذهبنا إلى قمم ولمجلس الأمن، وطالبنا بإدخال المساعدات ومنع التهجير، ونريد حلاً سياسياً على أساس الشرعية الدولية".
وتابع قوله: "علينا أن نمنع نكبة جديدة بأي وسيلة كانت، وسنعيد بناء كل ما دمره الاحتلال في قطاع غزة، وستبقى غزة شوكة في حلق المعتدين، والقدس عاصمتنا الأبدية".
وأكد أن إسرائيل ردت على القرار الأممي، أمس، باجتياح بري، ومزيد من القصف والتدمير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الفلسطيني إبادة جماعية محمود عباس قمة عربية طارئة جيش الاحتلال في غزة غزة
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يدعو لعقد جلسة رسمية للاستماع إلى برامج المترشحين لرئاسة الحكومة
دعا رئيس مجلس النواب أعضاء المجلس إلى حضور الجلسة الرسمية المزمع عقدها بمقر المجلس في مدينة بنغازي، وذلك يوم الإثنين القادم، الثامن والعشرين من شهر ذي القعدة 1446 هـ، الموافق 26 مايو 2025م.
ومن المقرر أن تُخصص الجلسة للاستماع إلى برامج جميع المترشحين لرئاسة الحكومة، في إطار المسار الدستوري والسياسي القائم.
وصَدرت هذه الدعوة من مدينة بنغازي يوم الأربعاء 23 ذي القعدة 1446 هـ، الموافق 21 مايو 2025 م.
ويأتي انعقاد الجلسة الرسمية المقبلة لمجلس النواب في ظل مرحلة سياسية دقيقة تمر بها البلاد، مع استمرار الجهود الرامية لتشكيل سلطة تنفيذية موحدة قادرة على قيادة المرحلة القادمة، وصولًا إلى إجراء الانتخابات العامة.
وقد سبق لمجلس النواب أن أعلن فتح باب الترشح لمنصب رئيس الحكومة، في إطار إعادة تشكيل الحكومة بما يتماشى مع مقتضيات التوافق الوطني ومتطلبات المرحلة الانتقالية.
وتُعد جلسة الاستماع لبرامج المترشحين خطوة أساسية في تقييم رؤى المرشحين وخططهم لإدارة شؤون الدولة، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والأمنية والسياسية التي تواجه البلاد.
وتُعقد الجلسة في مدينة بنغازي، مقر مجلس النواب الدستوري، ما يعكس تمسك المجلس بممارسة صلاحياته التشريعية والرقابية وفق الإعلان الدستوري، في سياق البحث عن توافق وطني يعيد الاستقرار ويضع ليبيا على مسار الحل الدائم.