موقع 24:
2025-10-14@09:14:49 GMT

50 سنت يهين مادونا ويشبهها بالنملة

تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT

50 سنت يهين مادونا ويشبهها بالنملة

يعيد الرابر الأمريكي "50 سنت" إشعال نزاعه القديم مع مادونا، من خلال استهدافها بشكل شخصي متنمراً على إطلالتها في حفلها الأخير، وشبهها بالنملة.

وفي منشور له عبر حسابه على إنستغرام، نشر "50 سنت" صورة لمادونا في زي فضي وأسود لامع من حفلها الذي أحيته، الأسبوع الماضي، في لندن، وقارنها بصورة كرتونية لنملة سواء ضخمة، معلقاً:  "من فعل هذا؟.

. إنها غنية، كيف أنها لم تصلح الأمر.. أريد أسماء الأطباء الآن".

      View this post on Instagram      

A post shared by 50 Cent (@50cent)

جمهور مادونا يدافع عنها

وفي ظل صمت مادونا، توجه جمهورها إلى قسم التعليقات على حساب 50 سنت على إنستغرام للدفاع عن فنانتهم الحائزة على جائزة غرامي، بما في ذلك شخص أخبر مغني الراب أن منشوره "لم يكن حتى مضحكاً".. وقال آخر: "إنه لأمر محزن للغاية عندما يهاجم رجل امرأة وينتقد جسدها"، وأضاف ثالث: "عار عليك.. توقف عن التنمر على ملكة البوب"، خاصة أنها ليست المرة الأولى التي يتنمر فيها 50 سنت على مادونا  عبر مواقع التواصل.

مواقف سابقة

وللرابر الأمريكي، واسمه الحقيقي كيرتس جيمس جاكسون الثالث، سجل حافل في التشويه بصورة نجمة البوب، حسب مجلة "بيج 6" التي تناولت في تقرير نشرته، الأحد، أبرز المواقف المهينة بحق مادونا منها على سبيل المثال، نشره في يونيو (حزيران) 2022، لقطة مفعمة بالحيوية لمادونا بجوار صور كائنات فضائية، وأرفقها بتعليق مسيء أيضاً.

وجاء في التعليق: "آمل ألا تجعل أطفالها يلتقطون هذه الصورة.. LOL في عمر 63 عاماً، ليخبرها أحدهم أن تهدأ من فضلكم".. لكن بعد فترة عاد إلى حذف المنشور، نتيجة هجوم واسع تعرض له.

 وفي عام 2021 أيضاً،  تهكم "50 سنت" على عمر مادونا وسلوكياتها الشبابية، فردت بمنشور مطول قالت فيه: "ها هو 50 سنت يتظاهر بأنه صديقي.. الآن قررت أن تتحدث عني بسخرية! أعتقد أن مهنتك الجديدة هي جذب الانتباه من خلال محاولة إذلال الآخرين على مواقع التواصل الاجتماعي".

من أعز الأصدقاء إلى ألد الأعداء

بحسب موقع "ذا ستاندارد"، كانا لغاية العام 2003 من أعز الأصدقاء.. وتعود أصول الأزمة بين مادونا و"50 سنت" إلى العام 2011، بعدما كانا في العقد الأول من القرن الـ21 صديقين مقربين ويتشاركان شركة الإنتاج نفسها، ولطالما ظهرا في لقاءات أو مناسبات يعبران عن مدى حبهما لبعضهما.

ولكن عام 2011، أطلقت شركة Interscope التي تضمهما، العمل الجديد لمادونا قبل الإعلان عن عمله، وهو ما لم يرق له، فسارع إلى وسائل التواصل وهاجم الشركة ومادونا معاً، مطالباً بالمساواة ومهدداً، ومنذ ذلك الحين بدأت رحلة الصراع ولا تزال مستمرة.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مادونا

إقرأ أيضاً:

من هي الطبيبة ميريام أديلسون التي أشاد بها ترامب في الكنيست؟

أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال خطابه أمام الكنيست الإسرائيلي، الاثنين 13 تشرين الأول/أكتوبر، بالسيدة ميريام أديلسون التي كانت بين الحاضرين، مثيرًا الاهتمام حول شخصيتها ودورها في القرارات التي اتخذها بشأن دولة.

وقال ترامب في كلمته: "إن ميريام تحب إسرائيل"، موضحًا أن ميريام وزوجها الراحل شيلدون أديلسون، قطب صناعة القمار المعروف، كان لهما تأثير كبير في بعض قراراته البارزة، منها اعترافه بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال عام 2017، ونقل السفارة الأمريكية إليها في العام التالي، إلى جانب تأييده للسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتلة عام 2019، وفق ما أوردت وكالة "رويترز".

وأضاف ترامب أنه يتذكر لقاءاتهما المتكررة في البيت الأبيض، مشيرًا إلى أن الزوجين كانا من أقرب الداعمين لإدارته خلال فترته الرئاسية.

من هي ميريام أديلسون؟
ميريام أديلسون هي طبيبة أمريكية – إسرائيلية وأرملة رجل الأعمال الراحل شيلدون أديلسون الذي توفي عام 2021، واشتهر أديلسون بإدارته لإحدى أكبر إمبراطوريات القمار في العالم من خلال شركة "لاس فيغاس ساندز"، وبتخصيصه جزءًا كبيرًا من ثروته لدعم السياسيين المحافظين في الولايات المتحدة وتمويل المبادرات الموالية لإسرائيل.

وتُعد ميريام واحدة من أبرز المتبرعات في السياسة الأمريكية ومن أغنى النساء في العالم، إذ تتجاوز ثروتها 35 مليار دولار. درست الطب في جامعة تل أبيب، وتخصّصت في علم الأعصاب، قبل أن تعمل في مستشفى "هرتسليا الطبي" في إسرائيل، ثم تنتقل إلى الولايات المتحدة لمتابعة مسيرتها الطبية.



أسّست مع زوجها مراكز أديلسون لعلاج الإدمان في كل من تل أبيب ولاس فيغاس، وهي من المراكز الطبية الرائدة في هذا المجال. كما عُرف الزوجان بدعمهما للأعمال الخيرية ومساهماتهما الواسعة في تمويل المشاريع اليهودية والإسرائيلية.

وخلال خطابه في الكنيست، طلب ترامب من ميريام الوقوف قائلاً: "قفي يا ميريام"، مذكّرًا بأنها كانت من كبار المساهمين في حملتيه الانتخابيتين، وبأنها كانت تزوره بانتظام مع زوجها في المكتب البيضاوي، قبل أن يمازح الحضور بقوله إن شيلدون "كان يدخل من النافذة"، في إشارة إلى إصراره على لقاء الرئيس.

وأضاف ترامب مبتسمًا: "لديها 60 مليار دولار في البنك"، قبل أن يمازحها قائلاً: "أعتقد أنها تقول كفى"، ما أثار الضحك في القاعة. وأشاد بها واصفًا إياها بأنها "امرأة رائعة شديدة الإخلاص"، مشيرًا إلى أنها رفضت ذات مرة تحديد ما إذا كانت تحب إسرائيل أم الولايات المتحدة أكثر.

وأدت ميريام أديلسون دورا مؤثرا خلف الكواليس في إقناع ترامب بمواصلة الجهود لإطلاق سراح المحتجزين في غزة قبل تنفيذ اتفاق تبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس.

وفي عام 2018، منحها ترامب وسام الحرية الرئاسي تقديرًا لمساهماتها في دعم أبحاث علاج الإدمان وتأسيسها مراكز طبية متخصصة مع زوجها، إضافة إلى دورها في إنشاء مؤسسة أديلسون للأبحاث الطبية. وفي العام نفسه، حصلت على وسام صهيون من الدرجة الأولى من الرئيس الإسرائيلي تقديرًا لدعمها المتواصل لإسرائيل.

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي بعد اتفاق غزة: يمكن إنهاء الحرب في أوروبا أيضا
  • القدس.. الحرب التي لا تنتهي!
  • من هي الطبيبة ميريام أديلسون التي أشاد بها ترامب في الكنيست؟
  • تعرفوا على قلادة النيل التي منحها السيسي لترمب
  • من هي المرأة الحديدية التي غيرت بريطانيا؟
  • طبيب غزاوي للوموند: هذه هي المعركة التي تنتظرنا بعد انتهاء الحرب
  • شرم الشيخ.. مدينة السلام التي تحتضن الأمل من جديد
  • مصر.. ما الهدية التي قدمها وفد النادي الأهلي إلى حسن شحاتة في المستشفى؟
  • قماطي: نستنكر الافتراءات التي طالت النائب أسامة سعد
  • أوقفوا حربنا أيضا.. زيلينسكي يهنئ ترامب على وقف إطلاق النار في غزة