نفى صندوق تريند جيو التركي للاستثمار العقاري تقديم أي دعم مالي لحماس، بعد فرض الولايات المتحدة عقوبات على 3 من مساهميه.

وأصدرت الولايات المتحدة يوم الجمعة حزمة ثانية من العقوبات تستهدف حركة حماس، بعد عملية طوفان الأقصى، بما في ذلك مسؤول من حماس في إيران وأعضاء في الحرس الثوري الإيراني.

كما أعلن بيان وزارة الخزانة الأمريكية أن العقوبات تستهدف من قال إنهم المساهمين الرئيسيين الثلاثة في تريند جيو، ومن بينهم رئيس الشركة وعضو في مجلس الإدارة.



وقالت شركة تريند جيو إنها تأسست برأس مال أجنبي وإنها مؤسسة تهدف للربح وتخضع لمراجعة منتظمة من مجلس أسواق رأس المال التركي الذي يعمل وفقا لمبدأ الشفافية.



وجاء في البيان أمس الأحد "شركتنا لا تقدم دعما ماليا لأي منظمة ومن المستحيل أن تفعل ذلك نظرا للقوانين التي تخضع لها".

وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أعلن فرض عقوبات على 8 أفراد 4 كيانات بسبب علاقاتهم بحركة حماس.

وقال بلينكن: "نفرض عقوبات على 8 أفراد لهم علاقات بحماس، بمن فيهم الذين أدوا أدوارا رئيسية في تسهيل تهرب الشركات التابعة للحركة من العقوبات".

وتابع: "بالإضافة إلى فرض عقوبات على 4 كيانات بسبب علاقاتها بحماس وغيرها من المنظمات".

ولم يكشف بلينكن عن أسماء الأفراد والكيانات التي فرضت عليها الإدارة الأمريكية تلك العقوبات.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية عقوبات حماس امريكا تركيا حماس عقوبات سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عقوبات على

إقرأ أيضاً:

اقتراح قطري تركي بشأن "سلاح حماس".. وإسرائيل تحذر

نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية تحذيرهم من أن أي بدائل لنزع سلاح حماس تهدف إلى الإبقاء على نفوذها في غزة.

وأشارت مصادر إسرائيلية إلى وجود اقتراح قطري تركي بنقل سلاح حماس إلى السلطة الفلسطينية أو تخزينه تحت إشراف دولي، في حين ترفض إسرائيل مهلة العامين التي تطالب بها قطر وتركيا لنزع سلاح الحركة وتصر على أشهر فقط.

كما أضافت مصادر إسرائيلية بأن تل أبيب تعارض بشدة إشراك قوات تركية في قوة الاستقرار الدولية في غزة، كاشفة أن تل أبيب تدرس بدء إعادة إعمار "نموذج مدني خال من حماس" في رفح.

هذا وتشير تقديرات استخباراتية إسرائيلية بحسب الصحيفة بأن 75 بالمئة من سكان غزة لم يعودوا يؤيدون حماس.

وحذرت المصادر من أن حماس تعيد تنظيم صفوفها وتعزز سيطرتها الشبه الكاملة على غزة، مستغلة الفراغ الأمني الناتج عن الهدنة الهشة.

وشدد المسؤولون على ضرورة خطة عملياتية إسرائيلية مستقلة لنزع السلاح، دون الاعتماد على مبادرات أميركية أو دولية قد تكون "ناعمة" تجاه حماس.

سلاح حماس

والسبت، أعلن رئيس حماس في غزة، خليل الحية أن الحركة مستعدة لتسليم سلاحها لـ"الدولة" التي ستدير القطاع مستقبلاً، لكن ذلك مرتبط بانتهاء "الاحتلال" الإسرائيلي.

وقال في بيان لوسائل الإعلام إن سلاح حماس "مرتبط بوجود الاحتلال والعدوان وإذا انتهى الاحتلال فسيؤول هذا السلاح إلى الدولة". فيما أوضح مكتبه أنه قصد بالدولة "دولة فلسطينية مستقبلية ذات سيادة"، وفق فرانس برس.

مقالات مشابهة

  • عقوبات تأديبية بحق 26 طالبا في جامعة اليرموك
  • جامعة اليرموك تصدر عقوبات تأديبية بحق طلبة إثر مشاجرات في الحرم الجامعي
  • الكونغرس يصوت اليوم لإلغاء عقوبات قيصر عن سوريا
  • عقوبات أمريكية على شبكة كولومبية تدعم الدعم السريع بالمقاتلين
  • الخارجية الأمريكية: فرض عقوبات تستهدف الدعم السريع في السودان
  • الخارجية الأمريكية تعلن تفرض عقوبات تستهدف الدعم السريع في السودان
  • بريطانيا تفرض عقوبات على مؤسسات روسية وصينية متورطة في حرب معلومات
  • الكونغرس يتحرك نحو إلغاء عقوبات قيصر عن سوريا
  • اقتراح قطري تركي بشأن "سلاح حماس".. وإسرائيل تحذر
  • مقترحات لتشديد عقوبات الغش في الامتحانات