«قراءات في الإعلام العبري.. عن المستقبل بعد طوفان الأقصى» ندوة بنقابة الصحفيين
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
تنظم اللجنة الثقافية بنقابة الصحفيين ندوة تحت عنوان «قراءات في الإعلام العبري.. عن المستقبل بعد طوفان الأقصى»، وذلك يوم السبت المقبل الموافق 4 نوفمبر الساعة الخامسة والنصف مساءً بالقاعة المستديرة «قاعة أمين الرافعي»، بالدور الثالث في مبنى النقابة.
يشارك في الندوة أكاديميون متخصصون في اللغة العبرية ومتابعة الإعلام الإسرائيلي باللغة العبرية بهدف التعرف على اتجاهات هذا الإعلام وتصوراته إزاء المستقبل على صعيد أربعة محاور هى: تطور الحرب ومساراتها العسكرية، والمجتمع الإسرائيلي من الداخل، والأبعاد والتداعيات الإقليمية والدولية، والقضية الفلسطينية ومستقبلها.
يتحدث في الندوة الدكتور خالد سعيد، والدكتور منال عيسى، ويديرها الزميل الكاتب الصحفي كارم يحيى.
اقرأ أيضاًبالشموع.. وقفة على سلم نقابة الصحفيين تضامنًا مع شهداء فلسطين | صور
نقابة الصحفيين: رسالة جيش الاحتلال لوكالات الأنباء تهديد رسمي بقتل الإعلاميين
اليوم.. نقاد ومبدعون يناقشون رواية ممرات الريح بـ«نقابة الصحفيين»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين اللجنة الثقافية بنقابة الصحفيين طوفان الأقصى قراءات في الإعلام العبري
إقرأ أيضاً:
عمران.. عرض شعبي لخريجي الدورات العسكرية طوفان الأقصى
وجسّد العرض مشهدًا ميدانيًا عكس أعلى درجات الانضباط والجاهزية والوعي التعبوي، وترجم عمليًا مخرجات التدريب العسكري والروحي إلى حضور منظم يعكس الصلابة والثبات.
وفي العرض الذي حضره مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة العميد سجاد حمزة، ونائبه أبو علي مساعد، ومسؤول القطاع التربوي بالمحافظة زيد رطاس، ونائبه صالح الزافني، إلى جانب قيادات المديرية التعبوية والمحلية والتربوية والأمنية، وعدد من المشائخ والوجاهات والشخصيات الاجتماعية.
وعكس الخريجون مستوى الجهوزية القتالية لخريجي دورات طوفان الأقصى، باعتبارهم قوات احتياط مدرّبة على مختلف الأسلحة، ومؤهلة بدنيًا ومسلّحة بثقافة عسكرية مستندة إلى مرجعية إيمانية جهادية راسخة، في إطار الحفاظ على السيادة الوطنية وحماية الأرض والدفاع عن الدين والمستضعفين.
كما جسّد العرض الروح الإيمانية الجهادية ومستوى الاستعداد لمواجهة الأعداء، والجاهزية لتنفيذ خيارات قائد الثورة للتصدي لمخططات ومؤامرات ثالوث الشر الأمريكي البريطاني الصهيوني ومن يدور في فلكهم.
وأكد المشاركون أن هذا العرض ليس مجرد نشاط رمزي، بل رسالة واضحة بأن ميادين التدريب تصنع رجال المواقف، وأن التعبئة العامة تمثل خط الدفاع الأول في معركة الوعي والثبات، وأن مسيرة الإعداد مستمرة حتى تحقيق الأهداف المنشودة.
وردّد الخريجون هتافات التفويض والتأييد لخيارات التصعيد والمواجهة التي يتخذها قائد الثورة لمواجهة أي اعتداء على اليمن، معلنين استمرار النفير لمواجهة مخططات الأعداء.
وعبّرت الكلمات التي أُلقيت خلال العرض عن الفخر والاعتزاز بتخرّج هذه الدفعة الكبيرة من أبناء مدينة عمران، في إطار الاستعداد المتواصل والتأهب لمواجهة أي تهديدات، ضمن معركة اليمن للتصدي للعدو الأمريكي البريطاني وكل من تسوّل له نفسه المساس بالسيادة اليمنية.
واعتبرت الكلمات أن هذا العرض يجسّد موقفًا عمليًا صادقًا للشعب اليمني وقيادته وقواته المسلحة في دعم الشعب الفلسطيني، في ظل تنصّل حكّام الدول العربية عن نصرة القضية الفلسطينية.
وأكد الخريجون أن هذا العرض رسالة عهدٍ وثبات، وأنهم ماضون في طريق الإعداد والالتزام، ثابتون على الموقف، حاضرون حيث يتطلب الواجب، والله وليّ التوفيق.