نسمة حركي تطلق كليب "من قلب فلسطين"
تاريخ النشر: 30th, October 2023 GMT
أطلقت المطربة نسمة حركي كليب أغنيتها الجديدة "من قلب فلسطين" على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، الأغنية من كلمات عبد الله السيد ونسمة حركي وياسمين الحيوي، ومن ألحان نسمة حركي وتوزيع أحمد الموجي وغناء نسمة حركي.
وكانت نسمة قد أطلقت ألبومها الأول الذي يحمل اسم "طايرة" وكانت أخر أغانيه بعنوان "إللينا" هي لرائد الفن النوبي سليم شعراوي، كلمات وألحان: حسين جاسر، واعادة نسمة توزيعها من جديد، وإضافة بعض الكلمات العربي و الفرنسي كتابة: نسمة هركي نفسها ، وتوزيع: حمودي تنوم، ميكس وماستر وتسجيل: واحد، إنتاج: نسمة هركي.
نسمة هركي مغنية وملحنة مصرية من أصل نوبي، من مواليد القاهرة 1984، كلمة "هركي" وتنطق "إركي" تعني الأرض أو القرية باللغة النوبية، و"طايرة" هو أول ألبوم غنائي لنسمة، مكون من 5 أغاني، وهم: "فاكر"، "سالكسونا"، "صعبة ليه"، "طايرة"، "إللينِا".
في 2006 – 2007 انضمت لفرقة الطمي المسرحية والتي كانت تضم مجموعة من زملائها بكلية الفنون الجميلة وكانت الفرقة تقدم أمسيات غنائية للشيخ إمام وعدلي فخري وسيد درويش وأيضاً مسرحيات درامية/غنائية.
في 2011 – 2012 انضمت إلى "مشروع كورال" وفي نفس التوقيت بدأت في تلحين وكتابة أعمالها الخاصة، بعدها قامت مع بعض أصدقائها بتكوين فرقة تضم ثلاث فتيات تحت إسم “Viva Salata”قدموا من خلالها أغاني مختلفة بتوزيع معاصر، خاضت تجربة العزف على بضع آلات كالبيانو والجيتار واليوكوليلي لفترات مما ساعدها على تلحين بعض أعمالها، بينما كان لآلة النفخ "الكازو" النصيب الأكبر للإستخدام في أغانيها.
https://youtu.be/zzYv7cP9P1U?feature=shared
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: من قلب فلسطين طايرة
إقرأ أيضاً:
كشوفات طبية وتوزيع نظارات لتلاميذ الإبتدائي بالمنيا الأسبوع المقبل
أعلن اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، عن انطلاق مرحلة جديدة من الكشوفات الطبية المتخصصة، والعلاج، وتوزيع النظارات الطبية، إضافة إلى تنفيذ التدخلات الجراحية اللازمة، ضمن المبادرة الرئاسية “عيون أطفالنا مستقبلنا”، وذلك بدءًا من الأسبوع المقبل، لفحص وعلاج مشكلات الإبصار لدى تلاميذ المرحلة الإبتدائية بمدارس قرى ومراكز المحافظة.
وأكد اللواء كدوانى، أن محافظة المنيا تُعد من أوائل المحافظات الداعمة لتنفيذ المبادرات الرئاسية التي تستهدف صحة المواطنين، وفي مقدمتها صحة الأطفال بإعتبارهم جيل المستقبل، موضحًا ، أن المبادرة تأتي ضمن برنامج “بداية جديدة.. لبناء الإنسان”، وفي إطار بروتوكول التعاون بين وزارات التنمية المحلية، والصحة والسكان، والتربية والتعليم، والتضامن الإجتماعي، والجمعية العالمية لأندية الليونز.
ووجّه المحافظ ، بتقديم كافة أشكال الدعم لضمان استفادة أكبر عدد من أبناء المحافظة ، وفي هذا السياق، استقبل اللواء دكتور محمد أنيس ، سكرتير عام المحافظة ، وفد المؤسسة العالمية لأندية الليونز، الذي ضم الدكتور عرفة قيقة ، رئيس المبادرة بالمؤسسة، والمهندسة دعاء المصري ، منسقة المبادرة في المنيا، وخلال اللقاء، تم استعراض أهداف المبادرة وآليات تنفيذ الكشوفات والعلاج، وذلك بحضور الدكتور محمود عمر عبد الوهاب، وكيل وزارة الصحة ، وصابر عبد الحميد زيان، وكيل وزارة التربية والتعليم، وعبد الحميد الطحاوي ، وكيل وزارة التضامن الإجتماعي، والدكتور محمد حسانين عبد اللاه، رئيس الإدارة المركزية الأزهرية بالمنيا.
وأوضح وكيل وزارة الصحة ، أن الهدف الرئيسي للمبادرة هو الوصول إلى جيل يتمتع بصحة بصرية سليمة، من خلال الكشف المبكر عن ضعف النظر ، الذي يمكن الوقاية منه، وتقديم العلاج المناسب عبر منظومة متكاملة تستهدف جميع الأطفال من 6 إلى 12 عامًا ، بمدارس المرحلة الإبتدائية، بما يضمن تقديم الرعاية اللازمة للأطفال ، الذين يعانون من مشكلات بصرية، ويسهم في دعم تطورهم الأكاديمي والإجتماعي.
من جانبه ، أكد الدكتور عرفة قيقة ، أن أعمال الكشف ستُنفذ داخل مدارس ، تم تجهيزها كمستشفيات ميدانية مزودة بأحدث الأجهزة ، بما يتيح للطلاب تلقي الخدمة الطبية ، دون الحاجة إلى الإنتقال لمرافق صحية أخرى، كما سيتم توزيع المستلزمات العلاجية والنظارات الطبية مجانًا، وتحويل الحالات التي تتطلب تدخلات متقدمة أو جراحية إلى مستشفيات متخصصة ، بالتنسيق مع الجهات التعليمية والصحية.
وأضاف ، أن المبادرة تستهدف فحص وعلاج ، نحو 8.5 مليون طالب في 10 آلاف مدرسة ، ومعهد أزهري ، على مستوى الجمهورية خلال السنوات الثلاث المقبلة حتى عام 2027، وقد تم حتى الآن فحص وعلاج 1.85 مليون تلميذ ، وتقديم 14 ألف نظارة طبية، الجدير بالذكر ، أن الفحص الأولي بالمحافظة نُفذ بكفاءة من خلال 300 فريق طبي من الزائرات الصحيات بمديرية الشؤون الصحية بالمنيا، عقب تدريبهن على أيدي خبراء العيون المشاركين في المبادرة ، حيث شمل الفحص 667 ألف طالب ، وتم رصد مشكلات إبصار محتملة لدى نحو 37 ألف تلميذ ، ممن سيخضعون للكشوفات الطبية الدقيقة وعلاجهم داخل المدارس المركزية.