عاجل.. "الجامعة العربية": قمة عربية إفريقية 11 نوفمبر الجاري
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال حسام الدين زكي الأمين العام المساعد لأمين عام الجامعة العربية، إن الأمانة العامة تلقت اليوم طلبا رسميا من فلسطين والمملكة لبحث العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الجاري.
بطعنات نافذة.. تشريح جثة شاب قتله آخرين في المرج عاجل.. بيلينجهام يفوز بجائزة أفضل لاعب شاب في العالم 2023 قمة عربية إفريقية 11 نوفمبروأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة "أون" أن الطلب الوارد من فلسطين والمملكة العربية السعودية بخصوص طلب عقد قمة عربية استثنائية بعد تداول تداول مابين الجانبين الفلسطين والسعودي باعتبار أن الرياض هي الرئيس الحالي للقمة العربية.
وأشار إلى أنه سيكون هناك قمة عربية إفريقية يوم 11 نوفمبر وهي مجدولة مسبقًا قبل عدة أشهر، متوقعا أن تشهد لقمة مشاركة جماعية للقادة العرب، وهي فرصة مناسبة لكي يجلس العرب في قمة استثنائية.
محاور القمةونوه بأن محاور القمة سوف تبحث كيف يمكن إيقاف هذه الحرب؟ وما هو المترتب على هذه الحرب بالذات في قطاع غزة ؟ وكيف يمكن لسكان غزة الصمود في هذه المعركة الصعبة.
أهداف القمةوعن أهداف القمة قال: "من المبكر أن يحدد أي مسؤول ما الذي يمكن لهذه القمة أن تخرج به؟ لكنها عبارة عن إرادات دول وقادة العرب ودور وزراء الخارجية تحديد ماهي المخرجات التي يمكن أن تخرج بها القمة في تداولها للموضوع ".
وأوضح: "الجميع مدرك للوضع ككل، والجميع يدرك أن هناك رأي عام عربي يطالب بعدة أمور أولها، وقف هذه الآلة العسكرية المستمرة لأحداث من مزيد من الخراب والدمار ومساعدة الفلسطينيين بالذات في قطاع غزة عن طريق تقديم مزيد من الدعم الإنساني".
صياغة موقف عربيونوه بأن هناك أمور سياسية ذات قيمة وأفكار؛ وهي كيف يمكن صياغة موقف عربي على أعلى مستوى يكون هو الموقف الذي سيتم البناء عليها في المرحلة القادمة دوليا بالإضافة لتناول والرد على بعض القضايا التي تثار من وقت لآخر مثل التهجير القسري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجامعة العربية فلسطين العدوان الإسرائيلي الشعب الفلسطيني قطاع غزة برنامج كلمة اخيرة قناة اون التهجير القسري
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تؤكد أهمية تضافر الجهود لمواجهة ظاهرة الجفاف والتصحر في المناطق العربية
القاهرة-سانا
أكدت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية على أهمية تضافر جهود الدول العربية لمواجهة ظاهرة الجفاف والتصحر في المناطق العربية.
ونقل موقع الجامعة العربية عن الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية السفير علي بن إبراهيم المالكي قوله في بيان اليوم بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف: “إن الدول العربية تعد من أكثر مناطق العالم هشاشة في نظامها البيئي، حيث يصنف 90 بالمئة من مساحتها ضمن المنطقة الجافة وشديدة الجفاف”.
وأشار المالكي إلى أن القمة العربية الرابعة والثلاثين التي عقدت مؤخراً في جمهورية العراق أشادت بنتائج الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر التي استضافتها المملكة العربية السعودية في كانون الأول الماضي، ولاسيما مع الصلة الوثيقة بين اتفاقية تغير المناخ واتفاقية مكافحة التصحر والانعكاس الإيجابي لمخرجات مؤتمر الأطراف “كوب 16” على جهود الدول للتكيف مع آثار تغير المناخ.
ويحتفي العالم في الـ 17 من حزيران من كل عام بهذه المناسبة، والذي تم تحديدهُ بناءً على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 9/115 في كانون الأول 1994.
ويأتي الاحتفاء به هذا العام تحت شعار “استصلحوا الأراضي وأطلقوا العنان للفرص”، حيث يتم تسليط الضوء على أهمية إعادة تأهيل الأراضى المتدهورة وتأثيرها الإيجابي على توفير فرص العمل، وتعزيز الأمن الغذائي والمائي، ودعم العمل المناخي، وزيادة القدرة الاقتصادية.
تابعوا أخبار سانا على