أحمد الفيشاوي ينشر صور برفقة نسرين طافش من "السيستم"
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
نشر الفنان أحمد الفيشاوي صور برفقة الفنانة نسرين طافش من كواليس فيلم “ السيستم” من خلال حسابه الشخصي على موقع إنستجرام.
كتب أحمد الفيشاوي:'مع الجميلة قلبا وقالبا نسرين طافش من فيلم السيستم.
انطلق تصوير فيلم “ السيستم ” للنجم أحمد الفيشاوي في الأيام الماضية حيث ينضم للفيلم عدد من ضيوف الشرف أبرزهم رانيا منصور، ونهى عابدين، وأحمد فهيم، وآخرين.
تعتمد أحداث الفيلم على 4 شخصيات رئيسية هم أحمد الفيشاوى وطارق لطفى ونسرين طافش وبسنت شوقى، ومن تأليف أحمد مصطفي وإخراج أحمد البنداوى.
شخصية أحمد الفيشاويويجسد أحمد الفيشاوى شاب يعاني من عقدة من السيدات الجميلات بسبب حدث ما في حياته، في حين تظهر بسنت شوقى بدور فتاة ناقمة على الرجال بسبب تجاربها الكثير الفاشلة معهم في حياتها، ويظهر طارق لطفي كصديق مقرب له يحاول أن يسانده للتخلص من هذه العقدة
قصة العمل
تدور أحداث فيلم “ السيستم ” في اطار اجتماعى لايت، حيث يجسد أحمد الفيشاوى شاب يعانى من عقدة من السيدات الجميلة بسبب حدث ما في حياته، في حسن تظهر بسنت شوقى بدور فتاة ناقمة على الرجال بسبب تجاربها الكثير الفاشلة معهم في حياتها.
من ناحية أخرى، ينتظر أحمد الفيشاوي عرض فيلم سينمائي بعنوان “ ورد ريحان” بعد أن انتهى من تصوير باقي مشاهده منذ عدة أشهر، ومن المقرر أن أن يطرح خلال الفترة القادمة، والذي يجسد فيه دور “زين” وهو شخص يعاني من مرض نفسي، بسبب كذب من في حياته ويرسل لهم رسالة من خلال تصرفاته أن الكذب مرفوض ومن يحاول الكذب عليه سوف يعاقب.
وشاركه في بطولة فيلم ورد ريحان كل من رانيا يوسف، أسما سليمان، نانسي صلاح، عمرو عبدالعزيز، نبيل عيسى، وغيرهم، تأليف محمد أشرف، ومن إخراج محمد نبيل صابر.
انتهى الفنان أحمد الفيشاوي من تصوير فيلم “عادل مش عادل” ومن المقرر أن يقدم، خلال الأحداث شخصية جديدة عن أعماله السابقة، لم يسبق له تقديمها في السينما أو الدراما، حسبما صرح حسام كمال مؤلف الفيلم،مؤكدًا على أن شخصيته تعتمد على المشاعر النفسية وحياته ستتغير رأسًا على عقب، نتيجة لتعرضه لموقف مصيري مهم وهو الإدلاء بشهادته في المحكمة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث ظهور لـ نسرين طافش آخر أعمال نسرين طافش أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
بن غفير يقتحم الأقصى برفقة مسؤولين وأكثر من 1400 مستوطن
اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الاثنين، المسجد الأقصى برفقة مسؤولين وأكثر من 1400 مستوطن إسرائيلي.
وقال مسؤول في دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، فضل عدم ذكر اسمه، للأناضول: "اقتحم بن غفير المسجد الأقصى بحراسة مشددة من قبل الشرطة الإسرائيلية".
وكتب بن غفير، عبر منصة إكس: "صليت (في الأقصى) من أجل النصر في الحرب وعودة جميع الرهائن وأن ينجح رئيس الشاباك المعين حديثًا اللواء ديفيد زيني".
وفي مقطع فيديو صوره في باحات الأقصى ونشره على "إكس" قال بن غفير: "هناك في الواقع عدد كبير من اليهود يتدفقون إلى هنا، ومن الممتع أن نرى ذلك".
وأضاف: "اليوم أصبح من الممكن الصلاة هنا، والسجود هنا".
وقال بن غفير إنه رافقه في الاقتحام وزير النقب والجليل إسحاق فاسرلاوف، وعضو الكنيست من حزب "القوة اليهودية" إسحاق كرويزر.
وجرى الاقتحام من باب المغاربة في الجدار الغربي للمسجد الأقصى، تزامنا مع ذكرى احتلال القدس الشرقية عام 1967.
فيما قالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، في بيان، إن 1427 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى بالفترة الصباحية على شكل مجموعات بحراسة ومرافقة الشرطة الإسرائيلية.
وأضافت أن المزيد قد يقتحمون المسجد في فترة ما بعد الظهيرة.
ونشر مستوطنون مقطع مصورة لعضو الكنيست من حزب "الليكود" عميت هاليفي بينما يؤدي صلوات تلمودية في الناحية الشرقية من المسجد أثناء اقتحامه.
وأظهر مقطع آخر امرأة ترفع علم إسرائيل في ساحات الأقصى.
وكانت جماعات يمينية إسرائيلية متطرفة دعت لاقتحامات واسعة للمسجد الأقصى، في ذكرى احتلال القدس الشرقية (وفق التقويم العبري) ورفع العلم الإسرائيلي خلال الاقتحامات.
وتتزامن هذه الخطوة مع إعلان الحكومة الإسرائيلية قرارها الانعقاد في بلدة سلوان الفلسطينية جنوب المسجد الأقصى، التي تشهد عمليات استيطان واسعة.
ومساء اليوم، ينظم يمينيون إسرائيليون ما تسمى "مسيرة الأعلام" والتي تنطلق من القدس الغربية وتتوقف في باب العامود، أحد أبواب بلدة القدس القديمة، حيث تجري ما تسمى بـ"رقصة الأعلام"، وعادة ما يتخللها إطلاق هتافات عنصرية بينها "الموت للعرب".
وتتزايد التوترات بشأن المسيرة هذا العام في ظل حرب إسرائيلية متواصلة على غزة، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ما خلّف أكثر من 176 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.
وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى لمقتل 969 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألف شخص، وفق معطيات فلسطينية.
ومنذ عام 2003، تسمح الشرطة الإسرائيلية أحاديا للمستوطنين باقتحام المسجد من خلال باب المغاربة في الجدار الغربي من المسجد، حيث تتكثف الاقتحامات بشكل ملحوظ في أيام الأعياد والمناسبات اليهودية.
وتطالب دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، التابعة لوزارة الأوقاف الأردنية، بوقف الاقتحامات، ولكن دون استجابة من قبل السلطات الإسرائيلية.
ويصعد المستوطنون في السنوات الأخيرة من الانتهاكات في باحات المسجد عبر أداء طقوس تلمودية وصلوات.
ويقول الفلسطينيون إن إسرائيل تعمل بشكل مكثف على تهويد مدينة القدس الشرقية، بما فيها المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية.
ويتمسكون بالقدس الشرقية عاصمةً لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية، التي لا تعترف باحتلال إسرائيل المدينة في 1967 ولا بضمها إليها في 1981.