عقوبات رادعة تنتظر مافيا خطف الأطفال وفقا للقانون
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
يقدم موقع صدى البلد معلومات قانونية عن عقوبات جرائم الخطف فى قانون العقوبات حتى لا يقع احد في مصيدة العقوبات فيما يلى:
عقوبة الخطفوتقر المادة (289) من قانون العقوبات بالسجن لمدة تصل إلى عشر سنوات لكل من خطف من غير تحيل ولا إكراه طفلاً. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة، ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
بينما تنص المادة (290) من قانون العقوبات على أن "كل من خطف بالتحيل أو الإكراه شخصاً، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن 10 سنوات.. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة.. أما إذا كان المخطوف طفلاً أو أنثى، فتكون العقوبة السجن المؤبد.. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه".
وكان قد فض مجلس النواب دور الانعقاد العادى الثالث من الفصل التشريعى الثاني لمجلس النواب فى جلسته برئاسة المستشار حنفى جبالى.
ووافق مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، خلال الجلسة العامة الأخيرة "وقوفا" ونهائيا على 7 مشروعات قوانين، سبق مناقشتها والموافقة عليها في مجموع المواد في الجلسات السابقة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تفرض عقوبات على نحو 100 فرد وكيان لشراء النفط الإيراني
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب -اليوم الخميس- أنها ستفرض عقوبات جديدة على نحو 100 فرد وكيان وسفينة، على خلفية مشاركتهم في تجارة النفط والبتروكيماويات الإيرانية، في إطار ما وصفتها واشنطن بمحاولة لشلّ العائدات الإيرانية التي يُعتقد أنها تُمكّن طهران من تمويل برامجها النووية والصاروخية.
وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن العقوبات شملت شركات صينية مستقلة، من بينها شركة "شاندونغ جينشنغ بتروكيميكال غروب"، وهي مصفاة في إقليم شاندونغ، تتهمها واشنطن بشراء ملايين البراميل من النفط الإيراني منذ عام 2023.
كما فرضت الخزانة الأميركية عقوبات على شركة "ريتشاو شيهوا كرود أويل تيرمينال"، التي تدير محطة في ميناء لانشان الصيني، وقالت إنها استقبلت شحنات نفط من أكثر من 10 ناقلات مرتبطة بما يعرف بـ"أسطول الظل" الإيراني، وهي شبكة من السفن التي تتجنب تتبّع الأقمار الصناعية وتغير أسماءها بانتظام لتهريب النفط الإيراني.
وشملت العقوبات عددا من الناقلات، أبرزها: "كونجم" و"بيغ ماغ" و"فوي"، التي يقال إنها نقلت عدة ملايين من براميل النفط الإيراني إلى منشآت صينية.
تفكيك آلة تصدير الطاقة الإيرانيةبدوره، قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت -في بيان رسمي- إن "وزارة الخزانة تعمل على إضعاف التدفق النقدي الإيراني من خلال تفكيك العناصر الرئيسية لآلة تصدير الطاقة التي تعتمد عليها طهران في تمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار".
وأضاف أن هذه الإجراءات تأتي ضمن الجولة الرابعة من العقوبات التي تستهدف مصافي ومنشآت صينية تشارك في استقبال النفط الإيراني، مشيرا إلى إدراج محطة "جيانغين فوريفرسون كيميكال لوجستيكس" ضمن قائمة العقوبات، وهي أول محطة صينية تُدرج ضمن القائمة بسبب استقبالها منتجات بتروكيماوية ذات منشأ إيراني.
وتبرر الولايات المتحدة هذه الإجراءات بأن إيرادات الطاقة الإيرانية تُستخدم في تمويل البرنامجين النووي والصاروخي، بينما تصر طهران على أن برنامجها النووي سلمي ويهدف إلى توليد الطاقة لأغراض مدنية.
إعلانولم تصدر ردود فعل رسمية من السفارة الصينية في واشنطن أو البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة حتى اللحظة.