سواليف:
2025-06-04@16:15:00 GMT

روسيا تسحب تصديقها على معاهدة حظر التجارب النووية

تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT

روسيا تسحب تصديقها على معاهدة حظر التجارب النووية


#سواليف

وقع الرئيس فلاديمير #بوتين على قانون تسحب بموجبه #روسيا تصديقها على #معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، وتم نشر الوثيقة على موقع المعلومات القانونية الرسمية.

ويشار إلى أن روسيا وقعت على المعاهدة في نيويورك في 24 سبتمبر 1996، وصدقت عليها في 27 مايو 2000. 

وكان من المفترض أن تصبح الوثيقة الصك القانوني الدولي الرئيسي، لوقف جميع أنواع التجارب النووية.

مقالات ذات صلة الاحتلال يوجه رسالة إلى نصر الله قبيل خطابه المرتقب 2023/11/02

ولكن #المعاهدة لم تدخل حتى الآن حيز التنفيذ، حيث لم تصدق عليها 8 دول من أصل 44 دولة تمتلك #أسلحة_نووية أو لديها القدرة على صنعها.

وجاء في المذكرات المرفقة، أن القانون المعتمد يهدف إلى استعادة التكافؤ في الالتزامات في مجال الحد من الأسلحة النووية.

وتم التوضيح أن الوثيقة تخلق أساسا قانونيا لانسحاب #روسيا من صك التصديق، ولكنها لا تعني خروجها من معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية.

ويصبح القانون ساري المفعول، في يوم نشره بشكل رسمي.

من جانبه، أعلن المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أن سحب التصديق على المعاهدة يجعل الوضع متساويا في مجال التجارب النووية لموسكو وواشنطن، التي لم تصدق قط على هذه الوثيقة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بوتين روسيا معاهدة المعاهدة أسلحة نووية روسيا

إقرأ أيضاً:

جزيرة تتنقل بين إسبانيا وفرنسا كل 6 أشهر

الثورة نت/..

تتقاسم إسبانيا وفرنسا جزيرة صغيرة غير مأهولة تتناوبان على سيادتها كل ستة أشهر بموجب معاهدة تاريخية تعود إلى القرن السابع عشر.

تقع جزيرة “الفزان” في نهر بيداسوا على الحدود بين البلدين، ويبلغ طولها 200 متر فقط، وتخضع للسيادة الإسبانية من فبراير إلى يوليو، ثم تنتقل إلى الجانب الفرنسي من أغسطس حتى يناير.

وتعود هذه الترتيبات الفريدة إلى معاهدة جبال البرانس الموقعة عام 1659، والتي أنهت الحرب بين البلدين. خلال الاحتفال الرسمي الذي يقام مرتين سنويا، يقوم ممثلون من الجانبين بتسليم الجزيرة وسط مراسم عسكرية مهيبة، حيث يتم تبديل الأعلام الوطنية.

وتحمل الجزيرة أهمية تاريخية كبيرة، إذ شهدت لقاء الملك لويس الرابع عشر ملك فرنسا بماري تيريزا ملكة إسبانيا قبل زواجهما.

وعلى الرغم من تسميتها، لا تعيش فيها أي طواويس، وتظل مغلقة أمام الزوار معظم أيام السنة، حيث لا يسمح بالزيارة سوى للوفود الرسمية والعسكرية خلال مراسم التسليم.

وأقيم في وسط الجزيرة نصب تذكاري يسجل تفاصيل هذه الاتفاقية الفريدة، التي تحولت إلى رمز للسلام والتعاون بين البلدين الجارين.

ورغم صغر مساحتها، تظل هذه الجزيرة شاهدة على تاريخ طويل من الصراعات والمصالحة في أوروبا.

مقالات مشابهة

  • الكويت تسحب الجنسية من شيوخ قبائل من شمر وعنزة ومن يتبعهما
  • جزيرة تتنقل بين إسبانيا وفرنسا كل 6 أشهر
  • الكويت تسحب الجنسية من 153 شخصاً بينهم شيوخ شمر وعنزة
  • نجاحات مذهلة في تجارب علاج سرطان الدم
  • كل ما تريد معرفته عن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية
  • نائب التنسيقية: معدن الشعب المصري صقلته التجارب
  • روسيا تدعو لإجراء انتخابات رئاسية أوكرانية لتوقيع معاهدة سلام
  • لفتيت: برنامج النقل الحضري الجديد يشكل قطيعة مع التجارب السابقة
  • وداعا لفصائل الدم.. الكشف عن دم صناعي موحّد يناسب جميع البشر
  • ضرب العقيدة النووية الروسية..كم بلغت خسائر روسيا في أخطر هجوم أوكراني؟