حماس ترد ببيان شديد اللهجة على البيت الأبيض
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
قالت حركة حماس إن تصريحات البيت الأبيض بشأن العمل على توافق إقليمي دولي لإدارة قطاع غزة بعد انتهاء العدوان الصهيوني على غزة، تصريحات وقحة ومرفوضة، فليس الشعب الفلسطيني الحر من تُفرض عليه الوصاية.
إننا نقول وبوضوح إن محاولات التدخل السافر للولايات المتحدة لفرض واقع جديد يكون على مقاسهم وعلى مقاس الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة مرفوضة رفضاً تاماً، وسيتصدى لها أبناء شعبنا الفلسطيني بكل قوة.
إن قرار ترتيب الوضع الفلسطيني هو قرار الشعب الفلسطيني، وهو وحده القادر على تحديد مصيره ومستقبله ومصالحه.
تلك التصريحات والمخططات الأمريكية الخبيثة هي أضغاث أحلامٍ في عقولهم؛ فشعبنا الفلسطيني العظيم ومقاومته الباسلة، سيكون لهم الغلبة على هذا الاحتلال الفاشي، وسيفرض شعبنا إرادته وينتزع حقوقه بالقوة لإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
أخبار ذات صلة الصحة بغزة: ارتفاع عدد الشهداء في القطاع إلى 9061 والجرحى .... الصحة بغزة: ارتفاع عدد الشهداء .... الصحة بغزة: ارتفاع عدد .... الصحة بغزة: ارتفاع عدد الشهداء في ....منذ 41 دقيقة
جيش الاحتلال: مقتل ضابط كبير بالمعارك في شمالي قطاع غزة .... جيش الاحتلال: مقتل ضابط كبير .... جيش الاحتلال: مقتل ضابط كبير .... جيش الاحتلال: مقتل ضابط كبير بالمعارك ....منذ 58 دقيقة
الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: الاحتلال أسقط ما يعادل قنبلتين .... الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: .... الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: .... الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: الاحتلال ....منذ ساعة
عشرات الشهداء بقصف استهدف شمال قطاع غزة عشرات الشهداء بقصف استهدف شمال .... عشرات الشهداء بقصف استهدف .... عشرات الشهداء بقصف استهدف شمال قطاع غزةمنذ ساعة
سرايا القدس: استهداف حشود لجنود الاحتلال برشقات صاروخية .... سرايا القدس: استهداف حشود لجنود .... سرايا القدس: استهداف حشود .... سرايا القدس: استهداف حشود لجنود ....منذ ساعة
جيش الاحتلال: ارتفاع عدد المحتجزين في غزة إلى 242 محتجزا جيش الاحتلال: ارتفاع عدد .... جيش الاحتلال: ارتفاع عدد .... جيش الاحتلال: ارتفاع عدد المحتجزين في ....منذ ساعتين
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًحماس ترد ببيان شديد اللهجة على البيت الأبيض
فلسطين | منذ دقيقةالاحتلال: استهداف خلية مطلقي قذائف مضادة للدروع في لبنان
عربي دولي | منذ 19 دقيقةالصحة بغزة: ارتفاع عدد الشهداء في القطاع إلى 9061 والجرحى إلى 32 ألف
فلسطين | منذ 41 دقيقةتسيير طائرة لنقل 53 أردنيا تم إجلاؤهم من غزة إلى مصر
الأردن | منذ 54 دقيقةجيش الاحتلال: مقتل ضابط كبير بالمعارك في شمالي قطاع غزة وارتفاع عدد قتلاه إلى 333
فلسطين | منذ 58 دقيقةالأورومتوسطي لحقوق الإنسان: الاحتلال أسقط ما يعادل قنبلتين نوويتين على غزة
فلسطين | منذ ساعة للمزيدالحكومة تخفض أسعار البنزين والديزل
اقتصادعبد الباري عطوان: ستقام دولة فلسطينية بعد الحرب على غزة
فلسطين"الخارجية" تعلن بدء إجلاء الأردنيين من قطاع غزة
الأردنسحب ركامية وأمطار متوقعة في الأردن
طقسالحوثيون: زمن الاستفراد بالفلسطينيين انتهى ونحن جزء من المعادلة
عربي دوليمجموعة فلسطينيين من حاملي جنسيات مزدوجة تغادر غزة عبر رفح إلى مصر - فيديو وصور
فلسطين الطقسطقس العرب: أمطار غزيرة شرقي الأردن الأربعاء
رويترز: قطر تتوسط في اتفاق يضم مصر وحماس وتل أبيب بالتنسيق مع واشنطن لفتح معبر رفح الأربعاء
أمطار رعدية في عدة مناطق بالأردن الأربعاء
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأورومتوسطی لحقوق الإنسان ارتفاع عدد الشهداء مقتل ضابط کبیر جیش الاحتلال سرایا القدس الصحة بغزة منذ ساعة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
التجارة العالمية في مرمى نيران البيت الأبيض
قالت صحيفة إيكونوميست إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب دخل مرحلة جديدة من الحرب التجارية مع الصين لا تعتمد على تبادل مباشر للرسوم الجمركية، بل على إستراتيجية غير مباشرة توظف أطرافا ثالثة وتضغط على شركاء التجارة العالميين لإعادة تشكيل سلاسل الإمداد بعيدا عن بكين.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه السياسة تتجاوز المواجهة التقليدية، فهي تفرض على الدول الأخرى خيارا قاسيا، إما استرضاء أكبر سوق في العالم (الولايات المتحدة) أو الاستمرار في التعامل مع أكبر مصدّر في العالم (الصين).
رسائل تهديد وتحالفات مشروطةوفي 7 يوليو/تموز الجاري أرسل ترامب رسائل إلى اليابان وكوريا الجنوبية وأكثر من 12 شريكا تجاريا يخطرهم فيها بتمديد مهلة المفاوضات حتى الأول من أغسطس/آب المقبل، مع تعديل محتمل في الرسوم التي ستفرض عليهم إذا فشلت المحادثات.
وبحسب "إيكونوميست"، ستواجه اليابان وكوريا الجنوبية رسوما بنسبة 25%، في حين ستُفرض رسوم تصل إلى 36% على كمبوديا، و40% على كل من ميانمار ولاوس.
وأوضحت الرسائل أن البضائع "المعاد شحنها" من دول أخرى -دون أن يُذكر اسم الصين صراحة- ستعامل وكأنها واردات صينية.
كما هدد ترامب بفرض 10% إضافية من الرسوم على الدول التي تتحالف مع سياسات "معادية لأميركا"، في إشارة مباشرة إلى مجموعة بريكس التي تضم الصين والبرازيل وروسيا والهند وجنوب أفريقيا.
وكانت الإدارة الأميركية قد حذرت المجموعة سابقا من محاولة إزاحة الدولار عن موقعه كعملة احتياطية مهيمنة عالميا.
صفقات ثنائية مشروطة بمراقبة صينيةومن أبرز الصفقات التي أبرمتها واشنطن كانت مع فيتنام، والتي تنص على فرض 20% رسوم جمركية على معظم السلع الفيتنامية، و40% على البضائع التي يشتبه بإعادة شحنها من الصين.
وقالت "إيكونوميست" إن الاتفاق يشبه اتفاقا سابقا مع بريطانيا وقّع في 8 مايو/أيار الماضي ويتضمن معاملة تفضيلية للألمنيوم والأدوية والفولاذ البريطاني مقابل ضمانات تتعلق بأمن سلسلة التوريد الأميركية، بما في ذلك الحد من الاعتماد على مدخلات صينية والسماح بتدقيق أميركي في المصانع المملوكة للصين داخل بريطانيا.
إعلانواعتبر الباحث أتشيوث أنيل من جامعة ساسكس أن تقديم مزايا تجارية لدولة مقابل إلحاق الضرر بدولة أخرى هو أمر "مبتكر وغير مألوف" في عالم التفاوض التجاري.
الصين تندد وتتوعدوأشارت "إيكونوميست" إلى أن وزارة التجارة الصينية رفضت بشكل قاطع هذه الإستراتيجية، مؤكدة أن "الصين لن تقبل بها، وستتخذ إجراءات مضادة حازمة"، داعية الدول إلى "الوقوف في الجانب الصحيح من التاريخ".
ورغم الانخفاض الكبير في صادرات الصين إلى أميركا بنسبة 34% في مايو/أيار 2025 مقارنة بالعام السابق فإن صادراتها الإجمالية واصلت النمو.
ولاحظت الصحيفة أن دولا عدة من آسيا -منها فيتنام وتايلند والهند- زادت وارداتها من الصين بالتزامن مع ارتفاع صادراتها إلى أميركا.
على سبيل المثال:
صدّرت كمبوديا 26 مليون دولار إضافية من السترات لأميركا بعدما استوردت أكثر من ضعف هذا الرقم من الصين. وصدّرت تايلند 42 مليون دولار إضافية من قطع السيارات لأميركا بعد استيراد 114 مليون دولار من الصين في المجال نفسه. إجمالي الفائض في الصادرات المرتبطة بهذه الظاهرة:– فيتنام: مليارا دولار.
– تايلند: 1.8 مليار دولار.
– الهند: 1.6 مليار دولار.
– تايوان: 1.1 مليار دولار.
وقالت ليا فاهي من مؤسسة "كابيتال إيكونوميكس" إن بعض هذه التدفقات قد تعد تحويلا قانونيا للتجارة، مشيرة إلى أن الرسوم المرتفعة ربما جعلت السلع الصينية غير تنافسية، ودفعت المنافسين في آسيا إلى سد الفراغ، لكن "إيكونوميست" أكدت أن هذا التفسير لا يبرر كل الفجوة.
غموض بشأن "التحول الجوهري" للسلعوحتى الآن، لم توضح إدارة ترامب تعريفها لمفهوم "التحول الجوهري" للبضائع، وهو ما يحدد ما إذا كانت السلعة المعاد تجميعها تعتبر محلية أم لا.
وفي حالات سابقة، اعترفت سلطات الجمارك الأميركية بأن تجميع معدات رياضية من قطع صينية ضمن 255 خطوة تصنيع معقدة يجعلها مؤهلة كمنتَج محلي.
لكن وفقا للمحامي تيد ميرفي من شركة سيدلي أوستن، تفكر إدارة ترامب في التخلي عن هذا المعيار النوعي لصالح معيار كمي يربط بلد المنشأ بنسبة مئوية من القيمة المضافة.
وفي حال طبّق هذا النموذج فإن فيتنام ستواجه رسوما بنسبة 40% على المنتجات التي تحتوي على مكونات صينية تتجاوز الحد المسموح به حتى لو كانت خضعت لعمليات تصنيع كبيرة.
وقالت الصحيفة إن هذا التحول قد يكون كارثيا بالنسبة لفيتنام التي يعتمد قطاعها الصناعي بشكل كبير على الصين، فقد ارتفعت مساهمة الصين في سلسلة التوريد الفيتنامية من 6% عام 2017 إلى 16% عام 2022.
"غسيل بلد المنشأ"وتشير الباحثة كارولين فرويند من جامعة كاليفورنيا إلى ما يعرف بـ"غسيل بلد المنشأ" أو "تشاينا ووش"، أي إعادة تصدير سلع صينية تحت شعار "صُنع في فيتنام" دون تغييرات جوهرية.
ويزعم بيتر نافارو المستشار السابق لترامب أن هذه الظاهرة تمثل ثلث صادرات فيتنام إلى أميركا، في حين تشير تقديرات فرويند إلى أن النسبة بلغت ذروتها عند 8% عام 2020 ثم انخفضت لاحقا.
ورغم أن "غسيل المنشأ" مخالف بالفعل للقانون فإن "إيكونوميست" تذكّر بأن السلطات الأميركية بدأت بالتشدد مؤخرا، ففي مايو/أيار الماضي صنفت وزارة العدل الأميركية "الاحتيال الجمركي والتحايل على الرسوم" ثاني أولوية في مكافحة الجريمة الاقتصادية.
إعلانوقد أدين زوجان في فلوريدا بالسجن لأكثر من 4 سنوات بتهمة استيراد خشب رقائقي صيني أعيد تغليفه في ماليزيا وسريلانكا، وغرمتهما السلطات تكلفة تخزين البضائع حتى انتهاء التحقيق.
واقترحت "إيكونوميست" في ختام تقريرها حلا جذريا لتفادي ظاهرة تغيير بلد المنشأ يتمثل في فرض رسوم موحدة على المنتج بغض النظر عن بلد المنشأ، مما يلغي الحافز لتزوير المصدر ويمنح جميع الدول معاملة الدولة الأكثر تفضيلا.
ووصفت هذا الاقتراح بأنه "فكرة جريئة لمحاربة الهدر والاحتيال"، متسائلة إن كان أحدهم سيقترحها على الرئيس.