موقع 24:
2025-05-22@17:43:45 GMT

هذه العلامات تنذر بإدمان الميديا لدى طفلك

تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT

هذه العلامات تنذر بإدمان الميديا لدى طفلك

قالت الجمعية الألمانية للطب النفسي للأطفال والمراهقين وعلم النفس الجسدي والعلاج النفسي، إنه يمكن للوالدين الاستدلال على إدمان الميديا لدى طفلهم، من خلال بعض العلامات مثل استخدامها لوقت طويل للغاية، واللجوء إليها كوسيلة للتغلب على التوتر والمشاعر السلبية والمشاكل.

وأضافت الجمعية أن علامات إدمان الميديا تشمل أيضاً إهمال الهوايات والأنشطة الاجتماعية، والنظافة الشخصية، وتدهور مستوى التحصيل الدراسي، واضطرابات النوم، وصعوبات التركيز، بالإضافة إلى ظهور أعراض الانسحاب على الطفل عند حرمانه من استخدامها، والمتمثلة في العصبية وسرعة الاستثارة والاضطراب والقلق والتوتر واعتلال المزاج والاكتئاب.

وفي هذه الحالة ينبغي اصطحاب الطفل إلى طبيب نفسي لعلاج إدمان الميديا، وذلك من خلال الخضوع للعلاج السلوكي المعرفي، والذي يساعد على تحديد ومعرفة الأسباب، التي تدفع الطفل إلى إدمان الميديا وإيجاد بدائل صحية للميديا، مثل ممارسة الرياضة أو الهوايات الأخرى كالرسم أوعزف الموسيقى.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الموسيقى الأطفال

إقرأ أيضاً:

جلسة: التطوع يقلل الاكتئاب ويعزز الرفاه النفسي

دبي: «الخليج»
نظمت مكتبة محمد بن راشد، بالتعاون مع مستشفى الجليلة التخصصي للأطفال، جلسة توعوية ثرية بعنوان «دور العمل المجتمعي في تحسين الصحة النفسية» للدكتورة أزهار أبو علي، الخبيرة في مجال الصحة النفسية للأطفال والمجتمع.
وسلطت المحاضرة الضوء على العلاقة الوثيقة بين الانخراط في العمل المجتمعي والصحة النفسية، موضحة أن أعمال الإحسان والإيثار، والتطوع تسهم بشكل كبير في تعزيز الرفاه النفسي لجميع الفئات العمرية.
وأكدت الدكتورة أزهار، أن العطاء دون انتظار مقابل سلوك إنساني فطري، وله تأثيرات إيجابية واضحة على الصحة النفسية والجسدية، مشيرة إلى أن الأطفال يُظهرون سلوكيات إحسان دون تعليم أو مقابل، بينما يجد البالغون السعادة والمعنى في مساعدة الآخرين، ما يدل على أن قيمة العطاء تتجاوز السن والخلفية الثقافية. وأوضحت أن الانخراط في السلوك الإيثاري يمكن أن يسهم في تقليل أعراض الاكتئاب والقلق، ويعزز الشعور بالرضا والغرض من الحياة، بل له أيضاً تأثيرات فسيولوجية إيجابية، كخفض مستويات التوتر، وتحسين وظائف الجهاز المناعي، وزيادة متوسط العمر المتوقع.
وشددت على أهمية تقدير الأفعال البسيطة في خدمة المجتمع، مؤكدة أن العمل المجتمعي لا يشترط أن يكون واسع النطاق أو يتطلب وقتاً طويلاً. وأوضحت أن لكل فرد القدرة على إحداث فرق من خلال التطوع أو التوعية أو تبادل المعرفة، أو الدعم المعنوي.
واختُتمت الجلسة بنقاش تفاعلي أتاح للحضور مشاركة تجاربهم في العمل المجتمعي، والتفكير في طرق جديدة لتجسيد الإيثار في حياتهم اليومية.

مقالات مشابهة

  • مع ارتفاع درجات الحرارة.. كيف تحمي طفلك من ضربات الشمس؟
  • الهند: لن تحصل باكستان على مياه أنهار نتمتع بحقوق استخدامها
  • جلسة: التطوع يقلل الاكتئاب ويعزز الرفاه النفسي
  • الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسي
  • طفلك ليس مشروع نجاحك.. حرّروا الأطفال من طموحاتكم
  • المستشفى السلطاني يستحدث تقنية مبتكرة في جراحات النساء
  • تحذير للأمهات.. الإسهال بوابة طفلك نحو التقزم
  • كيف يقودك الذكاء العاطفي إلى المرحلة الملكية من النضج والسلام النفسي .. فيديو
  • 5 أخطاء في التربية تؤدي إلى اضطرابات النطق.. تجنبيها لمصلحة طفلك
  • «الميديا فضحته».. القبض على سائق حاول الاصطدام بسيارة سيدة في القاهرة