مصطفى الفقي: الاحتلال الإسرائيلي يستخدم قنابل فسفورية الآن وبارع في إنكارها
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أكد الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، أن إسرائيل ارتكبت كل الجرائم وتستخدم القنابل الزلزالية والقنابل الفسفورية الآن، قائلا: الاحتلال الإسرائيل بارع في انكار الجرائم الذي يرتكبها بشكل سافر.
ونوه "الفقي"، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، بأن المجتمع الدولي في ظروف صعبة وليس في أفضل أوضاعه، مشيرًا إلى أن هناك إزدواجية المعايير والمجتمع الغربي تقيس الأمور الآن بمكيالين.
وتابع: "إسرائيل تقتل ما تقتل ولا أحد يتكلم.. المفتايح في أيد امريكا"، موضحًا أن إسرائيل تقلب كل شئ للطرف الأخر، وحماس لا تمتلك مثل هذا النوع من التفجير الذي تعرضت له مستشفى المعمداني في قطاع غزة، منوهًا بأن إسرائيل هي من فجرت مستشفى المعمداني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى الفقي القنابل الزلزالية إسرائيل الاحتلال الإسرائيل ازدواجية المعايير
إقرأ أيضاً:
الدرع الضوئي.. جيش الاحتلال يستخدم سلاحا جديدا في حربه ضد لبنان
أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي عن استخدام منظومة الليزر الدفاعية "الدرع الضوئي" لاعتراض صواريخ ومسيرات أطلقها حزب الله، في تطور وصفه بـ"النوعي" مقارنة بتكلفة تشغيل القبة الحديدية.
ووفق وسائل إعلام اسرائيةي ، فإن النظام الجديد دخل حيّز الاستخدام الميداني قبل الموعد المقرر، حيث يُعد بديلاً منخفض الكلفة إذ لا تتجاوز تكلفة إطلاق شعاع الليزر الواحد 3 إلى 4 دولارات.
وكان رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، قد قال في تصريحات سابقة إنه عن إنجازات مهمة حققتها الحكومة في نزع سلاح الفصائل المسلحة جنوب البلاد، وسط جهود متواصلة للحفاظ على وقف إطلاق النار الهش مع إسرائيل.
وأكد “سلام”، أن الحكومة اللبنانية نجحت في تحقيق نحو 80% من أهدافها في نزع سلاح الفصائل في المناطق الجنوبية من البلاد، وعلى رأسها حزب الله، مشددًا على ضرورة أن "تحتكر الدولة السلاح في جميع أنحاء الأراضي اللبنانية".
نجاح يفوق التوقعات
وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن الجيش اللبناني تمكَّن إلى حد كبير من نزع سلاح حزب الله في معاقله الجنوبية، في إطار تحرك الحكومة الجديدة لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي أوقف موجة قتال مكثفة مع إسرائيل العام الماضي.
وأعرب مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون عن مفاجأتهم بالتقدم المحرز، والذي كان حاسمًا في الحفاظ على الهدنة الهشة التي تم التوصل إليها في نوفمبر الماضي.