التجارة: فارق السعر للمواد الغذائية في منافذنا وصل الى 30% اقل من السوق المحلية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
الاقتصاد نيوز-بغداد
اعلن المتحدث الرسمي لوزارة التجارة مثنى جبار، ان فارق السعر للمواد الغذائية في منافذنا وصل الى 30% اقل من الاسعار الموجودة في السوق المحلية.
وقال جبار، ان "وزارة التجارة منذ مطلع هذا العام شجعت وابلغت شركات الغذاء الثلاث لممارسة نشاطها التجاري بالاضافة الى مهامها الرئيسية وهي مهمة السلة الغذائية"، مشيرا الى انه "وفقا لقانون الشركات يسمح لها بالعملية المضاربة والمشاركة في السوق المحلية.
واضاف ان "الوزير وجه بفتح منافذ بيع المواد الغذائية باسعار تنافسية، مبينا ان "الربح موجود لكن اقل من ربح في السوق المحلية".
واوضح، ان فارق السعر للمواد المطروحة في منافذنا وصل الى 30% اقل من السوق المحلية.
وتابع ان "خطط المنافذ بدأت منذ شهر رمضان الماضي وتم الفتح المنافذ في جانب الكرخ 2 وفي جانب الرصافة 1 في كربلاء 1 وفي نينوى 1 وفي صلاح الدين 1 وفي ميسان"، منوها الى، انه سيتم فتح 15 منفذ بيع في عموم محافظات العراق".
وبين ان "خطة عام 2024 سنصل الى 30 منفذ، وبعد عام 2024 الخطة تتطور الى 150 منفذ"، مبينا ان هذه النافذ تعمل عبر الية المشاركة والاستثمار.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار السوق المحلیة اقل من
إقرأ أيضاً:
النمسا.. وفاة منفذ هجوم ضد شركة العال الإسرائيلية في زنزانته
توفي أحد منفّذي الهجوم الذي استهدف شركة العال الإسرائيلية في مطار فيينا وأدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص عام 1985، بعدما قضى 40 عاما تقريبا في السحن في النمسا، بحسب ما أعلن السجن الخميس.
وقال المتحدث باسم مركز شتاين الخاضع لإجراءات حماية مشددة والواقع على بعد نحو 80 كيلومترا من العاصمة النمساوية، لوكالة فرانس برس، إن توفيق بن أحمد شوفالي (64 عاما) "توفي في زنزانته"، دون تقديم تفاصيل حول ظروف الوفاة.
وقام شوفالي في 27 من ديسمبر 1985 مع شخصين، بإلقاء قنابل يدوية وفتحوا النار على الركاب أمام طاولة شركة العال الإسرائيلية في المطار، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 39 آخرين.
في اليوم نفسه، أدى هجوم إلى مقتل 16 شخصا وإصابة 100 آخرين في مطار روما.
وأعلنت حركة فتح-المجلس الثوري التي يتزعمها أبو نضال مسؤوليتها عن الهجومين.
واعتقلت الشرطة شوفالي ورجل آخر يدعى منجي بن عبد الله السعدوي، واتهما من قبل النيابة العامة بالتخطيط للتسبب في "حمام دم"، وحكم عليهما بالسجن مدى الحياة بعد محاكمتهما في فيينا عام 1987.
أطلق سراح السعدوي بعد 22 عاما وغادر إلى الأردن.
وفي عام 1995، تمكن تشوفالي من الفرار، ولكن تم القبض عليه بعد ساعتين في قبو مبنى سكني.
وقام بمحاولة أخرى في نوفمبر 1996، حيث أخذ ثلاث موظفات كرهائن، قبل أن يتم التغلب عليه والحكم عليه بالسجن لمدة 19 عاما إضافية.
مريخ السودان أمام تحدي الجيش الملكي بالأبطال