«عمل الإمارات للبيئة» تجمع 11,274 كلغ من علب الألمنيوم
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
نظمت «مجموعة عمل الإمارات للبيئة» الدورة السابعة والعشرين لحملة «جمع علب الالمنيوم» تحت شعار «قل نعم لإعادة تدويرعلب الالمنيوم ولا لانبعاثات الكربون»، حيث نجح المشاركون في جمع 11,274 كلغم من علب الألمنيوم من كل إمارات الدولة لإعادة تدويرها.
وقالت حبيبة المرعشي، العضو المؤسسة، ورئيسة المجموعة «هذه المبادرة نموذج مثالي، يضيء على الدور الحاسم لممارسات الاستهلاك المستدام في دولة الإمارات، وتعزيز الحفاظ على الموارد وتقوية مبادئ الاقتصاد الدائري.
أضافت «بدأت المجموعة دورة 2023 بهدف طموح يتمثل في جمع 27,500 كلغم من علب الألومنيوم لإعادة التدوير، بزيادة 10% على عام 2022. وبفضل الجهود المبذولة وتكاتف جهود الجميع وخاصة قطاع الضيافة منذ يناير، بما في ذلك هذه الحملة، نجحت المجموعة من جمع 26,851 كلغ، ما يمثل 97.6% من الهدف المحدد لهذا العام.
وشددت على أهمية الجهود المستمرة التي تتجاوز الحملة، التي تمتد طوال عام 2023 وحتى عام 2024، وضرورة المشاركة المستدامة في القاعدة الشعبية لمكافحة آثار تغير المناخ وتحقيق التدوير الكامل في الدولة لتصب في استراتيجية الاقتصاد الدائري للدولة.
وقال إن المجموعة نجحت منذ إنشائها عام 1997، بجمع 404,937 كلغ من علب الألمنيوم. وأدت هذه الكميات المجمعة إلى تخفيف 6,078 طن مكافئ من ثاني أكسيد الكربون، وتوفير 9,829.7 متر مكعب من مساحة مدافن النفايات، والحفاظ على 92,157.7 مليون وحدة حرارية بريطانية من الطاقة. وهذه الحملات أمثلة عمل محورية وواقعية في الرحلة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030»
وأعربت المجموعة عن امتنانها لمختلف الداعمين للحملة. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات من علب
إقرأ أيضاً:
رسالة حزم من عدن: ترتيبات عسكرية لإعادة التوازن ومنع تفجّر الصراع شرق اليمن
ويعمل الفريق، بإشراف مباشر من قيادة تحالف دعم الشرعية، على إعداد آلية لإعادة انتشار القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، بما يشمل انسحابها من حضرموت والمهرة وعودتها إلى مواقعها السابقة، تمهيداً لتسليم المواقع لقوات «درع الوطن» وفق ترتيبات تضمن الاستقرار وعدم الانزلاق إلى مواجهات داخلية.
ويأتي هذا التحرك في سياق موقف سعودي حاسم إزاء أي خطوات أحادية تُتخذ خارج إطار التوافق، حيث ترى قيادة التحالف أن مثل هذه التحركات تهدد السلم الاجتماعي، وتفتح الباب أمام صراعات داخلية من شأنها تعقيد المشهد في المناطق المحررة.
وأكدت مصادر مطلعة أن مهمة الفريق تحمل أبعاداً سياسية وأمنية، وتهدف إلى إعادة بناء الثقة داخل مؤسسات الشرعية، ومنع تعميق الانقسام، مع التأكيد على الالتزام بالمسارات المتفق عليها كخيار وحيد للحفاظ على الاستقرار شرق اليمن.