جامعة المنصورة تشارك بفريق طبي لعلاج المصابين من أبناء الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
صرح الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة مستشفيات جامعة المنصورة تشارك بالتنسيق مع وزارة الصحة بمستشفيات محافظة شمال سيناء (بئر العبد، والعريش) في تقديم الرعاية الطبية للمصابين والجرحى من أبناء الشعب الفلسطيني.
يأتي هذا في إطار توجيهات القيادة السياسية ووزير التعليم العالي بالمساهمة والإستعداد لتقديم كل العون للجرحي والمصابين من الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأشار الدكتور أشرف شومة عميد كلية الطب الى مشاركة مستشفيات جامعة المنصورة من خلال فريق طبى جراحى متعدد التخصصات على قدر كبير من الكفاءة للتعامل مع الحالات الحرجة والتى تتطلب مهارات خاصة يضم أساتذة وخبراء فى مختلف التخصصات منهم الدكتور سامح ابراهيم رئيس قسم جراحة القلب والصدر، الدكتور اسامة حمزة استاذ جراحة القلب والصدر.
وأوضح أن الأطباء المشاركين من تخصصات جراحة القلب والصدر وجراحة الأوعية الدموية، و العيون، جراحة النسا والتوليد، وذلك لعلاج المصابين وإجراء العمليات وتوفير الرعاية الصحية للمصابين وتخفيف معاناتهم في ظل الظروف الصعبة التي يعانى منها أبناء الشعب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرعاية الصحية الشعب الفلسطيني الشقيق عميد كلية الطب فريق طبي جراحي مختلف التخصصات الشعب الفلسطینی جامعة المنصورة
إقرأ أيضاً:
وقفات شعبية في إب تأكيدًا على ثبات الموقف المناصر لفلسطين
الثورة نت /..
شهدت محافظة إب وقفات شعبية عقب صلاة الجمعة في عدد من القرى والمناطق بمختلف المديريات، تحت شعار: “جهوزية واستعداد.. والتعبئة مستمرة”، تأكيدًا على ثبات الموقف المناصر لأبناء الشعب الفلسطيني.
وأكد المشاركون في الوقفات استمرارهم في مواصلة التعبئة والاستنفار الشعبي، والالتحاق بدورات “طوفان الأقصى” استعدادًا لمواجهة أعداء الأمة واليمن وفلسطين.
وأدانت بيانات الوقفات استمرار التصعيد الصهيوني وجرائمه في غزة، والصمت الدولي إزاءها، مؤكدةً أن الشعب اليمني، إلى جانب قواته المسلحة، مستعد لتقديم كل ما يلزم دفاعًا عن المستضعفين والمقدسات.
ودعت البيانات أبناء وقبائل اليمن إلى التحلي بالحذر واليقظة، والتسلح بالوعي، والإبلاغ عن أي اشتباه في أعمال عدائية، إضافة إلى مواصلة التعبئة والمقاطعة الاقتصادية لمنتجات العدو الإسرائيلي.
واستنكرت البيانات استمرار منع إدخال مواد الإيواء إلى غزة وإغلاق معبر رفح، إضافة إلى الجرائم المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، وتكرار اقتحامات المسجد الأقصى من قبل المستوطنين الصهاينة.
ونبهت من الحرب الناعمة التضليلية التي تقودها الصهيونية العالمية، وخطورتها في تطويع بعض الأنظمة وإخضاعها وتفريغ الشعوب من محتواها القيمي والأخلاقي والإسلامي.
وجددت التأكيد على الوقوف خلف قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي دفاعًا عن البلد ونصرةً للمستضعفين في غزة وشعوب الأمة، مشددةً على أهمية الاقتداء بأعلام الهدى من آل البيت عليهم السلام، وتوعية المرأة المسلمة بالاقتداء بالسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام.