المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: تسجيل 13 ألف بين شهيد ومفقود
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
اعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة مساء اليوم الإثنين عن حصيلة العدوان الصهيوني المتواصل على الشعب الفلسطيني.
وحسب ذات المكتب فقد تم تسجيل 13 ألف بين شهيد ومفقود. بالإضافة إلى تدمير 222 مدرسة وألحق فيها عدة أضرار. وخروج 60 مدرسة عن الخدمة منذ بداية العدوان الصهيوني.
كما اكد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة تدمير 88 مقرا حكوميا و222 ألف وحدة سكنية تضررت و10 آلاف مبنى هدمت كليا.
وفي آخر حصيلة أعلن عنها ذات المكتب تم تدمير 40 ألف وحدة سكنية بالكامل. و192 مسجدا تضرر بفعل العدوان منها 56 مسجدا دمرها بالكامل. كما إستهدف قطاع غزة بـ 400 غارة خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي بغزة: 110 شهداء برصاص الاحتلال ضحايا مراكز توزيع المساعدات
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت مجزرة جديدة في أول أيام عيد الأضحى، قرب أحد مراكز توزيع "المساعدات الأميركية – الإسرائيلية" في محافظة رفح.
وذكر المكتب في بيان صدر اليوم الجمعة، أنه 8 مدنيين مجوَّعين استشهدوا، وأُصيب 61 بجراح برصاص قوات الاحتلال والشركة الأمنية الأميركية.
ووفقا لإحصائية المكتب الإعلامي، فقد استشهد 110 مدنيين مجوعين، وأصيب 583 آخرين، في حين فقد 9 مجوعين، منذ بدء "مؤسسة غزة الإنسانية" عملها في 27 مايو/أيار الماضي.
وقال المكتب أن هذه المراكز، التي وصفها بالمشبوهة، تحوّلت إلى مصائد موت جماعي تُستدرج إليها الجموع المجوعة، ثم تُطلق قوات الاحتلال والشركة الأمنية الأميركية النيران عليهم عمدا.
وكانت المؤسسة قد أعلنت في وقت سابق اليوم تعليق توزيع المساعدات الغذائية "حتى إشعار آخر"، عقب حوادث إطلاق النار التي أودت بحياة عشرات الفلسطينيين قرب مواقعها.
وقالت المؤسسة -في بيان- إنها أغلقت جميع مواقعها الأربعة لتوزيع المساعدات داخل القطاع، وحثّت السكان على "الابتعاد عن هذه المواقع حفاظا على سلامتهم"، مضيفة أنّ موعد استئناف العمل سيُعلن في وقت لاحق.
إعلانوواجهت المؤسسة انتقادات حادة من منظمات الإغاثة التقليدية، لا سيما تلك التابعة للأمم المتحدة، التي شككت في حيادها بالنظر إلى الدعم الذي تحظى به من واشنطن وتل أبيب، وهو ما تنفيه المؤسسة.
ويُعاني سكان قطاع غزة أزمة إنسانية متفاقمة في ظل الحصار المستمر والهجمات المتواصلة، حيث يواجه كثيرون منهم نقصا حادا في الغذاء والمياه والرعاية الطبية.