خبراء التعليم:

الشراكة بين الجامعات المصرية والأجنبية ترفع من تصنيفها العالمى

تحسين دور البحث العلمي لتحقيق أهداف التنمية

دور الجامعات المصرية في تعزيز التعاون الدولي وجذب الطلاب الوافدين

التعاون المثمر بين الجامعات المصرية والأجنبية طريق نحو تطوير التعليم والبحث العلمي

التصنيفات العالمية تعكس نجاح التعليم العالي في مصر

أكد الدكتور محمد عبدالعزيز، الخبير التربوي، أستاذ العلوم والتربية بجامعة عين شمس، أن العالم اليوم يشهد تزايدًا ملحوظًا في الأعداد الطلابية الوافدة إلى الجامعات حول العالم، حيث تسعى الجامعات المصرية جاهدة لتحقيق التفوق والتميز في التصنيفات العالمية بهدف جذب المزيد من الطلاب الأجانب وزيادة أعدادهم داخل حدود مصر.

لأعضاء هيئة التدريس..شروط التقدم لجوائز جامعة عين شمس التقديرية والتشجيعية 2023 غدًا.. آخر موعد لغلق باب الالتماسات لطلاب الدراسات العليا بحقوق عين شمس تعزيز التعاون الدولي وجذب الطلاب الوافدين

وأشار أستاذ العلوم والتربية بجامعة عين شمس، إلى أهمية الدور الذي تلعبه الجامعات المصرية في تطوير نفسها لتصبح وجهة جذابة للطلاب الوافدين، موضحًا أن تحسين تصنيف الجامعة هو أمر أساسي لجذب المزيد من الطلاب الدوليين وزيادة تنوع الثقافات داخل الحرم الجامعي.

وصرح الخبير التربوي، بأن التقدم الذي تحققته الجامعات المصرية في التصنيفات العالمية له أثر كبير على التعليم العالي في مصر، ويعتبر عنصرًا محفزًا لاستقطاب الطلاب الوافدين وزيادة تصنيف هذه الجامعات، ومن المهم أن يكون التعاون الدولي والبحث ذو القيمة العملية أساسيًا في تطوير التعليم العالي والمساهمة الفعالة في تحسين المجتمع بشكل عام.

وأوضح أستاذ العلوم والتربية بجامعة عين شمس، أن من أجل تحقيق هذا الهدف، اتخذت الجامعات المصرية خطوات حاسمة نحو بناء شراكات قوية مع الجامعات الأجنبية، والهدف من هذه التوأمة والشراكة هو تبادل الخبرات والمعرفة والموارد لرفع قيمة الجامعة وبالتالي زيادة تصنيفها على الساحة العالمية.

ولفت الدكتور محمد عبدالعزيز، إلى أن من الناحية الأكاديمية، يعتبر البحث والنشر الدوليين أمرًا حاسمًا، إذا كان لدى الجامعة سجل ناجح من البحث العلمي والنشر في المجلات الدولية، فإن هذا سيساهم بشكل كبير في رفع تصنيفها، مضيفًا أن يجب أن يكون للبحث الجامعي قيمة تطبيقية وفعالية في خدمة المجتمع، ليس كافيًا أن يكون البحث مجرد دراسة نظرية بحتة.

وأضاف أستاذ العلوم والتربية بجامعة عين شمس، أن التقدم الجامعي في مصر يأتي في إطار تطوير شامل يستهدف تحسين الجودة والأداء الأكاديمي، ومع تركيز الجامعات على جعل أنفسها جذابة للطلاب الدوليين، نجد أن هناك جهودًا مشتركة تبذل لجعل التعليم العالي في مصر يحقق المزيد من التميز والإشعاع على المستوى العالمي.

وشدد الدكتور محمد عبدالعزيز، على ضرورة أن يكون البحث له تأثير إيجابي وواضح على المجتمع، حيث يجب أن يكون هدف البحث هو تحقيق الفائدة العامة وتقديم إسهام فعال ومفيد للمجتمع بشكل عام.

ومن جانبه، أكدت الدكتورة أمل شمس، الخبيرة التربوية، أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، أن العلاقات الدولية والتعاون الثنائي بين الجامعات المصرية والجامعات الأجنبية تعتبر جزءًا أساسيًا من رؤية تطوير التعليم والبحث العلمي في مصر، مؤكدة على عمق وأهمية هذه العلاقات في تقديم تجربة تعليمية وبحثية مثرية وفعالة.

وقالت أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، إن التعاون بين الجامعات المصرية والأجنبية يعد خطوة هامة نحو تحسين جودة التعليم العالي وتطوير البحث العلمي في مصر، وهذا بدوره يسهم في تحقيق تطلعات البلاد نحو التقدم والتنمية.

وأوضحت الخبيرة التربوية، أن زيادة التوأمة والشراكة بين الجامعات المصرية والأجنبية وفتح آفاق جديدة بين جامعات عالمية أكثر تأتي عبر توقيع العديد من الاتفاقيات وبروتوكولات التعاون المثمرة، موضحة أن هذه الاتفاقيات لا تقتصر على مجرد وثائق رسمية بل تترجم إلى تنفيذ مشروعات مشتركة تهدف إلى تطوير التعليم والتدريب، وهذه المشروعات تسهم بشكل كبير في تعزيز التواصل بين الجامعات وسوق العمل، وتعزيز البحث العلمي الهادف.

وتابعت: وتجسد هذه الشراكة في التعاون في مجموعة متنوعة من المجالات التعليمية والبحثية، ويتضمن هذا التعاون تبادل الخبرات والمعرفة بين أعضاء هيئة التدريس والباحثين، والتعاون في تنفيذ مشروعات مشتركة تعنى بمجموعة متنوعة من التخصصات والمواد.

شددت أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، على أهمية دور وزارة التعليم العالي في تيسير ودعم هذا التعاون، فهي تلعب دورًا حيويًا في توجيه وتنظيم هذه العلاقات وتشجيعها، مؤكدة على أن هذه الشراكات ليست مجرد أوراق تعاون فحسب، بل تحقق نتائج فعلية في تطوير التعليم والبحث في مصر.

وأكد الخبيرة التربوية، على أهمية تقدم الجامعات المصرية في التصنيفات العالمية، ففي ظل الرغبة المستمرة للطلاب الوافدين في البحث عن تعليم مميز، تعتبر تلك التصنيفات مؤشرًا قويًا على جودة التعليم في مصر، وتساهم تلك التصنيفات في زيادة عدد الطلاب الأجانب الذين يتوجهون إلى هذه الجامعات، مشيرًا إلى أن التقدم في تصنيف الجامعات يعكس التحسين المستمر في التعليم والبحث في مصر، ويعكس هذا النجاح التفرغ لتطوير التعليم العالي ورفع مستوى الجودة، تعزز هذه الخطوات الجامعات المصرية كوجهة تعليمية عالمية متميزة.

إلى جانب الزيادة في أعداد الطلاب الوافدين، تسهم العلاقات الثنائية بين الجامعات المصرية والجامعات الأجنبية في تعزيز مكانة الجامعات المصرية على الساحة العالمية، حيث تلعب التوأمة والشراكة بين الجامعات دورًا رئيسيًا في رفع مكانة الجامعات المصرية وتحسين تصنيفها العالمي.

وأضافت أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، أن البحوث والنشر الدولي تعد أحد العوامل الرئيسية في تحسين تصنيف الجامعات، فالبحث العلمي النوعي والمحاور البحثية ذات الأهمية تلعب دورًا كبيرًا في هذا السياق، ومن المهم للغاية أن يسهم البحث الجامعي في خدمة المجتمع بشكل عام، ولا يكون مجرد بحثًا نظريًا بحتًا.

ومن جانب اخر، أكد الدكتور محمد فتح الله، الخبير التربوي، أستاذ القياس والتقويم بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، أن التعليم العالي يشهد تقدمًا ملحوظًا في مصر، وهو ما يظهر جليًا في تصنيفات الجامعات العالمية، حيث تعكس هذه التصنيفات جودة التعليم والبحث في مصر، وهي تسهم في جذب المزيد من الطلاب الأجانب إلى الجامعات المصرية.

وقال أستاذ القياس والتقويم بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، إن وزارة التعليم العالي مهتمة بتعزيز الشراكة والتعاون الدولي بين الجامعات المصرية ونظيراتها الدولية المتميزة، وهذا يأتي في إطار تركيز الدولة المصرية على الجودة في التعليم العالي والبحث العلمي، وخلق جامعات عالمية لتوفير تعليم عالي المستوى يمكن الخريجين من الانضمام إلى سوق العمل المحلي والدولي واكتساب المهارات والقدرات اللازمة.

وأشار الخبير التربوي، إلى أن الاهتمام ببرامج التوأمة والشراكة وتعزيز التعاون الدولي بين مؤسسات التعليم العالي المصرية والجهات الدولية ذات الصلة، للوقوف على قدرات الجامعات العلمية والتقنية من جهة، والتعرف على حاجات مؤسسات المجتمع المختلفة بعامة، بهدف تحديد مسارات بحثية واضحة ويمكن أن تسهم برقي وتقدم مجتمعاتها، والتنسيق فيما بينها لتحقيق غايات وأهداف مشتركة، تعود بالفائدة والمنفعة على جميع الأطراف ذات العلاقة، موضحًا أن من هذا المنطلق فقد أولت الجامعات في الدول المتقدمة برامج البحث والتطوير اهتماما خاصا، وذلك بتوفير البيئة العلمية المناسبة التي يمكن أن تنمو فيها البحوث العلمية وتزدهر.

وأوضح الدكتور محمد فتح الله، أن هذه الجهود تشير إلى التزام مصر برفع جودة التعليم العالي وتوفير بيئة تعليمية متميزة، يتمثل هدف هذه الجهود في تزويد الطلاب ببرامج متميزة تلبي متطلبات سوق العمل وتلبي احتياجات المجتمع، حيث توضح هذه البرامج التزام مصر بتطوير جودة التعليم العالي وزيادة التعاون الدولي، ومن خلال هذه الشراكات، تهدف مصر إلى تحقيق معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي وتقديم برامج تعليمية متميزة تلبي احتياجات المجتمع ومتطلبات سوق العمل.

وأضاف الخبير التربوي، أن هذه الجهود أيضًا تنصب على تحسين الأداء العلمي والمهني لأعضاء هيئة التدريس وتزويدهم بالمهارات اللازمة لتعليم الطلاب وتوجيههم. بالإضافة إلى ذلك، يتم تحسين بيئة التعلم من خلال تزويد المعامل والورش بالمعدات والتقنيات المتقدمة.

ولفت أستاذ القياس والتقويم بالمركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، إلى أن الشراكات الدولية تلعب دورًا رئيسيًا في تعزيز تطوير التعليم العالي في مصر والارتقاء به إلى المستويات الدولية، وتسهم هذه الجهود في بناء جسور قوية بين المؤسسات التعليمية في مصر ونظرائها الدوليين.

وصرح الخبير التربوي، بأن تكثيف الاهتمام ببرامج التوأمة والشراكة وتعزيز التعاون الدولي بين مؤسسات التعليم العالي المصرية والجهات الدولية ذات الصلة، يكون بمثابة حافز للجامعات في مصر لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مطالبًا الجامعات على التعاون مع بعضها لتوفير تعليم عالي المستوى يمكن الخريجين من اكتساب المهارات والقدرات اللازمة، ورفع الوعي بأهداف التنمية المستدامة وأهمية تحقيقها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجامعات التعاون الدولي البحث العلمي تطوير التعليم والبحث العلمي التصنيفات العالمية التعليم العالي التعلیم العالی فی مصر تعزیز التعاون الدولی الجامعات المصریة فی التصنیفات العالمیة الطلاب الوافدین التعلیم والبحث الخبیر التربوی تطویر التعلیم جودة التعلیم البحث العلمی الدکتور محمد هذه الجهود المزید من فی تعزیز أن یکون إلى أن أن هذه

إقرأ أيضاً:

معلومات الوزراء يستعرض جهود وزارة التعليم العالي للارتقاء بالمعاهد وتحقيق التكامل مع الجامعات

كشف رئيس قطاع التعليم وأمين المجلس الأعلى لشئون المعاهد الدكتور جودة محمد غانم، إجراء دراسة ميدانية عن المعاهد المتواجدة حاليا، شملت جميع القطاعات: التجاري، الهندسي، التمريض، العلوم الصحية التطبيقية، السياحة والفنادق، الإعلام واللغات، والخدمة الاجتماعية، لمعرفة عدد المعاهد والطلاب في كل قطاع لتحديد التخصصات التي تعاني من نقص أو زيادة، وبناءً على هذه البيانات سيتم وضع خريطة جغرافية توضح التخصصات المطلوبة في المحافظات المختلفة.

جاء ذلك خلال لقاء مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء مع د.جودة محمد غانم، رئيس قطاع التعليم وأمين المجلس الأعلى لشئون المعاهد بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك لرصد خطة الوزارة لإدخال تخصصات ومعاهد جديدة تدعم العملية التعليمية بمختلف التخصصات، وإلقاء الضوء على الخطة الاستراتيجية لتطوير المعاهد العليا والفنية المتوسطة كالجامعات وكيفية القبول بالمعاهد والتنسيق ومراحل التقديم للكليات.

وبالنسبة لقبول الطلاب في المعاهد، أشار غانم إلى أنه يتم من خلال مكتب التنسيق مثل الجامعات الحكومية، وهذا يؤكد أهمية توعية أولياء الأمور والطلاب بوجود كيانات وهمية تدعي حصولها على تراخيص من التعليم العالي، مؤكدا وجود لجنة ضبطية قضائية في الوزارة تعمل على غلق هذه الكيانات وتتخذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدها.

كما أكد أن أي معهد يقبل التقديم المباشر يُعد كيانًا وهميًا وغير تابع لوزارة التعليم العالي، وأن جميع طلاب المعاهد يتم ترشيحهم واختيارهم عبر نظام التنسيق.

ولفت رئيس قطاع التعليم إلى أن الوزارة تولي اهتمامًا كبيرًا بمتابعة وتقييم المعاهد، حيث تخرج لجان وتشكيلات من قطاع التعليم لتقييم الإمكانيات المادية للمكان (مثل المدرجات، قاعات التدريس، المعامل، الورش، وأماكن الأنشطة)، والإمكانيات البشرية (مثل أعضاء هيئة التدريس، الهيئة المعاونة، والموظفين الإداريين)، بالإضافة إلى الأنشطة التي تُجرى في المعهد، ويؤثر هذا التقييم بشكل مباشر في تحديد أعداد الطلاب الذين سيتم ترشيحهم للمعهد، ويتحدد أعداد الطلاب لكل معهد بناءً على ثلاثة عوامل رئيسية: الإمكانيات المادية، والإمكانيات البشرية، وتقييم المعهد أو حصوله على الاعتماد، وهذا يدفع كل معهد إلى تحسين جودة العملية التعليمية، واختيار أعضاء هيئة التدريس الأكفاء، وصيانة المعامل والقاعات بشكل مستمر، لأن هناك مراقبة مستمرة من الوزارة على هذه الأماكن.

وقال إن ملفات المعاهد العليا والمعاهد الفنية المتوسطة، من الملفات الحيوية التي تهم الشارع نظرًا لأهميتها الكبيرة، فيوجد حاليًا 180 معهدا عاليًا خاصًا و44 معهدا فنيا متوسطا، ويبلغ عدد الطلاب في هذه المعاهد أكثر من مليون طالب، وهو رقم ضخم، لافتا إلى أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بهذه المعاهد، ووزارة التعليم العالي تضع خطة استراتيجية شاملة لتطويرها والنهوض بها، وصولًا إلى مساواتها بالجامعات المصرية، فلم يعد هناك تفرقة بين المعاهد العليا والجامعات، وحتى القرارات الوزارية الجديدة لتشكيل القطاعات المعلنة في بداية العام توحدت لتشمل الجامعات الحكومية والأهلية والخاصة والمعاهد والجامعات التكنولوجية تحت قطاع واحد، هذا التوحيد يعني أن التعليمات والإرشادات والتقييمات، وكذلك الأطر التعليمية واللوائح، أصبحت واحدة لكل من الجامعات والمعاهد، كما دخلت المعاهد الآن في مبادرات كانت مقتصرة سابقًا على الجامعات، مثل التحالف والتنمية وبنك المعرفة والتصنيف الدولي، و أصبحت المعاهد والجامعات تعمل ضمن بوتقة واحدة، حرصًا على أن يكون خريج المعاهد بنفس كفاءة خريج الجامعات.

وأشار إلى أهمية جودة العملية التعليمية داخل المعاهد، فهناك عدد كبير من المعاهد تسعى للحصول على الاعتماد من الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد، وقد حصل عدد كبير منها بالفعل على هذا الاعتماد.

ولفت إلى أن الوزارة تشجع الجامعات والمعاهد العليا على إنشاء مراكز للتوظيف للخريجين، تكمن أهميتها في إعداد الخريج لسوق العمل من خلال إكسابه المهارات المطلوبة، عند التقدم لأي وظيفة، يتم عرض الطالب وتقييم مهاراته، وهنا تلعب المهارة المكتسبة دورًا حاسمًا في قرار صاحب العمل، ليس الطالب المتفوق فقط هو الذي يحصل على الفرص، بل الطالب صاحب المهارة أيضًا، مشيرا إلى ضرورة ألا ينساق الطالب وراء كليات القمة بناءً على المجموع فقط، بل أن يختار بعناية الكلية التي تتوافق مع قدراته ومهاراته الشخصية.

اقرأ أيضاً«معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل

معلومات الوزراء: مصر حققت فائض تجاري مع 83 دولة خلال الربع الأول من 2025

معلومات الوزراء: أكثر من 100 صندوق استثمار متداول للذهب حول العالم حتى الآن

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي: الوزارة تضع دعم الجامعات الخاصة على سلم أولوياتها
  • التعليم العالي ومحافظة ريف دمشق تناقشان آلية الاستفادة من مشاريع وأبحاث الطلاب
  • التعليم العالي والعدل في سوريا توقعان اتفاقية لتعزيز وتطوير التعاون العلمي والأكاديمي
  • التعليم العالي: فتح معامل التنسيق بالجامعات يوميًا من التاسعة صباحًا حتى الثالثة عصرًا
  • مراسل سانا: وزيرا التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور مروان الحلبي والعدل الدكتور مظهر الويس يوقعان اتفاقية لتعزيز وتطوير التعاون العلمي والأكاديمي المشترك من خلال إتاحة الفرصة لقبول عدد من القضاة وخريجي المعهد العالي للقضاء في الماجستيرات الأكاديمية بكل
  • التعليم العالي تناقش واقع الجامعات الخاصة في الشمال السوري وسبل تطويرها
  • قائمة الجامعات الأهلية المعتمدة 2025 من التعليم العالي.. والأوراق المطلوبة للتقديم
  • بعد إعلان التعليم العالي.. ما هو الحد الأدنى في تنسيق الجامعات مرحلة أولى؟
  • عاجل | التعليم العالي تعلن بدء تنسيق المرحلة الأولى من الثانوية العامة 2025
  • معلومات الوزراء يستعرض جهود وزارة التعليم العالي للارتقاء بالمعاهد وتحقيق التكامل مع الجامعات