تمكنت عناصر فرقة مكافحة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية مستغانم من الإطاحة بشبكة إجرامية. مختصة في ترويج المؤثرات العقلية متكونة من ثلاثة أشخاص. تتراوح أعمارهم مابين 28 و42 سنة.

القضية جاءت في إطار مكافحة الجريمة بشتى أنوعها في الوسط الحضري. وبعد إستغلال معلومات مفادها وجود شخصين بصدد عقد صفقة بيع كمية من المؤثرات العقلية.

مستغلا في ذلك دراجته النارية لنقل هذه السموم.

بعد عملية الترصد ووضع خطة أمنية محكمة تم توقيف المشتبه فيه الرئيسي الذي كان على متن دراجة نارية. أين ضبط بحوزته كمية معتبرة من الأقراص المهلوسة مقدرة بــ1140 كبسولة من نوع بريقابالين 300مغ.

ومواصلة للتحقيق وبعد استصدار إذن بتفتيش مسكن المشتبه فيه بالتنسيق مع النيابة المختصة. تم العثور على كمية أخرى من المؤثرات العقلية والمقدرة بـــ 49 كبسولة من نوع بريقابالين. بعد تفعيل العمل الاستعلاماتي الميداني تم تحديد هوية شريكيه في العملية مع توقيفهما،أحدهما مسبوق قضائيا.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: المؤثرات العقلیة

إقرأ أيضاً:

اتفاق هندي باكستاني على سحب التعزيزات الحدودية

اسلام اباد "أ ف ب": اتّفقت الهند وباكستان على أن تسحبا "بحلول أواخر مايو" التعزيزات العسكرية الحدودية إبّان أعنف مواجهة عسكرية بينهما في خلال العقود الماضية، على ما قال مسؤول باكستاني أمني رفيع لوكالة فرانس برس.

جرت في أوائل مايو أعنف مواجهة عسكرية بين الخصمين النوويين منذ حرب 1999.

وبدأت الأزمة الأخيرة بعدما أطلق مسلحون النار وأردوا 26 رجلا معظمهم من الهندوس، في موقع سياحي في كشمير الهندية في 22 أبريل.

وتوعدت الهند بالرد متهمة جماعة متمردة تدعمها إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم. ونفت باكستان ضلوعها.

وأطلقت نيودلهي ليل 6-7 مايو صواريخ على مواقع باكستانية قالت إنها معسكرات للجماعة التي تتّهمها بالوقوف وراء هجوم باهالغام. وسارعت باكستان إلى الرد.

وأثارت المواجهة مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.

ودفعت هذه التطوّرات الهند وباكستان إلى إرسال تعزيزات عسكرية إلى الحدود، لا سيّما على طول خطّ الفصل وهو الحدود الفاصلة في كشمير حيث الانتشار العسكري معزز أصلا.

وبعد أربعة أيام من الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 60 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من أيار/مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وبعد يومين، عقد مسؤولون عسكريون رفيعو المستوى من البلدين اجتماعا عبر الهاتف اتفقوا خلاله على "تدابير مباشرة لخفص عدد الجنود المرسلين إلى الحدود"، وفق ما أفادت هيئة الأركان الهندية.

وسينسحب هؤلاء الجنود "تدريجا" للعودة إلى "مواقع ما قبل النزاع بحلول أواخر مايو"، على ما قال مسؤول رفيع المستوى في الجهاز الأمني الباكستاني وكالة فرانس برس مشترطا عدم الكشف عن هويته.

وهو أشار إلى أن "كلّ هذه الترتيبات كان من المفترض أن تنجز في عشرة أيّام، لكن سُجّل تأخّر".

تتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947.

مقالات مشابهة

  • اتفاق هندي باكستاني على سحب التعزيزات الحدودية
  • السليمانية.. الإطاحة بعصابة تستهدف سيارات متسلقي الجبال
  • بجاية.. حجز قرابة 10 قناطير من اللحوم البيضاء الفاسدة
  • المغير: الإطاحة بمروّج المخدرات والأقراص المهلوسة
  • الوادي.. إحباط عملية نقل وتهريب أزيد من 1500 قرص مهلوس من قبل فتاة
  • «الداخلية»: ضبط 4 أشخاص «بدون» بحوزتهم 15 ألف كبسولة ليريكا
  • شباب قسنطينة يزيد من متاعب بسكرة والبيض تعود بفوز ثمين من مستغانم
  • مستغانم:  توقيف شخصين وحجز 8 صفائح من المخدرات وكمية من الكوكايين
  • BRI الشلف تفكّك شبكة إجرامية مختصة في صناعة وبيع خراطيش الصيد بطريقة غير قانونية
  • "مشِّ حالك".. مجرد كلام!