"مصائد للموت".. رئيس الموساد الإسرائيلي السابق يحذر من أنفاق غزة
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
حذر رئيس الموساد الإسرائيلي السابق الجنرال داني يتوم الجيش الإسرائيلي من الدخول إلى أنفاق غزة، مؤكدا أنها "مصائد للموت".
. والجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لتوغل قواته في غزة
وقال: "ممنوع على جنود الجيش الإسرائيلي الدخول إلى الأنفاق، هذه مصيدة موت، التفافات متعددة وطبقات فوق طبقات، يوجد في غزة نحو 500 كم من الأنفاق تحت الأرض وهي مقسمة ومتنوعة لتتعدد استخداماتها".
وكتب رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان على "إكس": "في الوقت الحالي هناك 37 ألف وحش بشري يتجولون في قطاع غزة، وبغض النظر عن الظروف والعواقب لا يجب أن يموت أحدهم ميتة طبيعية، يجب القضاء على كل إرهابي صغير".
وأضاف: "هناك قانون في دولة إسرائيل لمقاضاة النازيين وأعوانهم، وينبغي أن ينطبق هذا القانون أيضا على أعضاء حماس والجهاد الإسلامي".
כרגע מסתובבות 37 אלף מפלצות אדם ברצועת עזה. זה לא משנה מה הנסיבות ומה ההשלכות, אסור שאחד מהם ימות מוות טבעי. כל מחבל הכי זוטר, חייב להיות מחוסל.
יש חוק במדינת ישראל לעשיית דין בנאצים ובעוזריהם. החוק הזה צריך לחול גם על אנשי חמאס וג'יהאד אסלאמי.
وبلغت حصيلة الضحايا في قطاع غزة أكثر من 10.5 ألف قتيل وأكثر من 26 ألف جريح، فيما قتل في إسرائيل أكثر من 1500 شخص، وأصيب أكثر من 5 آلاف.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد حركة حماس
وكالات
أعلن الجيش الإسرائيلي وشعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش عن مقتل قائد حركة حماس في قطاع غزة، محمد السنوار.
وصرح الجيش الإسرائيلي قائلاً:” السنوار قُتل بمجمع قيادة تحت مستشفى بخان يونس في 13 مايو .”
كما أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بعد مقتل السنوار أن عز الدين الحداد وخليل الحية على قائمة الاستهداف.
وقالت مصادر صحفية:” أن قادة حماس اجتمعوا في نفق يوم الضربة، لبحث محادثات وقف إطلاق النار، منتهكين بذلك البروتوكولات الأمنية، وفقا لصحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية.
وأضاف مسؤولون في الحركة وآخرون عرب أن الغارة الإسرائيلية التي استهدفت السنوار أصابته أثناء حضوره اجتماعا لكبار قادة الحركة، ما أسفر عن مقتل عدد من العناصر المهمين وترك فراغا في القيادة العليا للحركة.